تعرف على البروتوكول الغذائي الصحي لمرضى نقص المناعة الذاتية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تعرف على البروتوكول الغذائي الصحي لمرضى نقص المناعة الذاتية، اذا كنت تعاني من احدى الأمراض المناعية و لا تعرف أي نظام غذائي يجب عليك اتباعه. فمن خلال المقال اسفل سنرصد لك أبرز الاطعمة التي يجب أن تتخلى .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على البروتوكول الغذائي الصحي لمرضى نقص المناعة الذاتية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اذا كنت تعاني من احدى الأمراض المناعية.. و لا تعرف أي نظام غذائي يجب عليك اتباعه. فمن خلال المقال اسفل سنرصد لك أبرز الاطعمة التي يجب أن تتخلى عنها أو قطعها تدريجيا و البروتوكول الغذائي الذي يجب أن تعتمد عليه لتحسين مناعتك.
نظام غذائي لمرضى المناعة الذاتية يعتمد كثيرٍ من مرضى المناعة الذاتية على بروتوكول المناعة الذاتية الغذائي الصحي الذي يعتمد على إقصاء أنواع معينة من الأغذية التي تزيد من حدة الالتهابات في الجسم، يُشير الخبراء إلى أن النظام الغذائي هذا يعمل على تخفيف الألم ويحسن من الأعراض التي يُعاني منها المريض، كالوهن العام، وآلام المفاصل، والنقرس.
يركز بروتوكول المناعة الذاتية الغذائي على استبدال الأطعمة التي تم إقصاؤها بأغذية أخرى صحية، تحتوي على تراكيز عالية من القيم الغذائية التي يُعتقد أن لها دورًا في تحسين صحة المريض.
إليك أبرز الأطعمة التي يتم قطعها تدريجيًا في هذا النظام الغذائي:
الحبوب. البقوليات. منتجات الألبان. البيض. القهوة. الكحول. المكسرات والحبوب. الأطعمة والزيوت المعالجة والمُكررة. الطماطم، والبطاطس، والفلفل، والباذنجان، والبهارات المصنوعة من الأوراق الخضراء.
الأطعمة التي يتم إدراجها في النظام الغذائي حول الحديث عن نظام غذائي لمرضى المناعة الذاتية، كما سبق وذكرنا أنه يجب أن يحتوي البروتوكول الغذائي على مجموعة عالية من المعادن والفيتامينات.
تشير الدراسات التي أجريت إلى مجموعة من الأغذية يمكن للمريض تناولها وهي كالآتي: الخضروات بأنواعها المختلفة، والأسماك ليست جميعها، واللحوم الحمراء، وبعض الزيوت.
إليك المزيد حول المجموعات الغذائية فيما يأتي:
1. الخضروات يمكن للمريض تناول مجموعة كبيرة من الخضروات وهي كالآتي:
الكراث. الخيار، والبروكلي. البصل الأخضر. الفطر والبصل. البطاطس الحلوة. الشمر. القلقاس. الفجل. الأفوكادو. نبات الهيليون. البامية، والبقدونس. الجزر الأبيض. الفجل، والكرنب. الجرجير، والهندباء. اليقطين، واللفت الأصفر. الزعتر، والريحان، والبقدونس أو أي أعشاب أخرى هي مسموحة. الكوسة، الجزر، والقرنبيط، والخرشوف. الخضروات الورقية، مثل: الجرجير، والسلق، والخردل الأخضر. البنجر.
2. اللحوم ومصادر البروتين يمكنك الاستمتاع بمجموعة واسعة من البروتينات في هذا النظام الغذائي، مثل:
سمك الأنشوجة، والبلطي، والسالمون، والتونة، والإسقمري البحري. الجمبري، والسردين. مرق العظام. لحم البط، والديك الرومي. لحوم البقر المجفف. نخاع العظم. المحارات الصدفية. الدهون الحيوانية. لحم البقر المُغذى على الأعشاب. المحار، والسلطعون. اللحوم الحمراء الخالية من الدهون. لحم الماعز، والفرخ، والحمَل.
3. الفواكه تحتوي الفواكه على مصادر غنية بالألياف ومضادات الأكسدة، يمكنك الحصول عليها بمختلف أنواعها، مثل:
الليمون. الجوافة، والشمام. الكرز، والمانجو. التوت البري، والبطيخ. جوز الهند. البرتقال، والإجاص. البلح، والجريب فروت. الفراولة، والموز. الكيوي، والتين. التوت، والعنب. الأناناس، والشمام. اليوسفي، والمشمش. البابايا، والنكتارين. الراوند، والخوخ. التفاح، والماندرين. البرقوق، والتوت الأسود.
4. الزيوت ضمن نظام غذائي لمرضى المناعة الذاتية خاصةً بروتوكول المناعة الذاتية الغذائي الصحي يمكن تناول الزيوت الآتية وإضافتها للأطعمة:
زيت الزيتون، وزيت جوز الهند، وزبدة جوز الهند، وزيت الأفوكادو.
الأ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النظام الغذائی نظام غذائی یجب أن
إقرأ أيضاً:
لماذا يُنصح بتناول الموز يوميًا لمرضى ضغط الدم المرتفع؟
يمانيون ـ منوعات
كشفت دراسة حديثة نُشرت في “المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى” أن تناول كميات كبيرة من البوتاسيوم يمكن أن يساهم في خفض ضغط الدم بشكل ملحوظ، حتى في حال تناول كميات كبيرة من الصوديوم. وتُشير النتائج إلى أهمية تضمين مصادر غنية بالبوتاسيوم في النظام الغذائي، مثل الموز، الذي يُعد أحد الفواكه الغنية بهذا العنصر الحيوي.
فيما يلي خمسة أسباب تجعل من تناول الموز يوميًا عادة مفيدة للأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم:
مصدر غني بالبوتاسيوم
تحتوي الموزة متوسطة الحجم على ما يقارب 400 إلى 450 ملغ من البوتاسيوم، أي ما يعادل حوالي 10% من الاحتياج اليومي. يُسهم البوتاسيوم في موازنة تأثير الصوديوم في الجسم، وهو العنصر الذي يؤدي إلى احتباس السوائل وزيادة ضغط الدم نتيجة زيادة حجم الدم في الأوعية.
يساعد في التحكم بضغط الدم
البوتاسيوم يلعب دورًا مهمًا في مساعدة الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد عن طريق البول. وكلما زاد استهلاك البوتاسيوم، انخفضت مستويات الصوديوم في الجسم، وبالتالي انخفض ضغط الدم. وهذا يجعل الموز وسيلة طبيعية وآمنة لتعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
مصدر جيد للألياف
الموز لا يحتوي فقط على البوتاسيوم، بل يُعد أيضًا غنيًا بالألياف القابلة للذوبان، التي تساهم في تحسين صحة القلب وتنظيم ضغط الدم. وعند تناوله مع الماء وبعض المكسرات، يمكن أن يشكل وجبة خفيفة متوازنة مناسبة لمرضى الضغط.
يساهم في خفض الكوليسترول الضار
تلعب الألياف الموجودة في الموز دورًا في تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما يقلل من خطر تراكم الدهون على جدران الشرايين. كما أن الألياف تُبطئ من امتصاص السكر، وهو أمر مفيد لمرضى السكري الذين يعانون غالبًا أيضًا من مشاكل في ضغط الدم.
يقلل احتباس السوائل والانتفاخ
يُساعد الموز على تقليل الانتفاخ واحتباس الماء من خلال تأثيره المدر للبول، حيث يساهم البوتاسيوم في التخلص من الصوديوم الزائد، بينما يساعد السكر الطبيعي في الموز على تحفيز الكلى لإخراج المياه الزائدة من الجسم. كما يعوّض الجسم عن نقص البوتاسيوم الذي قد يحدث نتيجة استخدام أدوية مدرة للبول.
المغنيسيوم والنوم والتوتر
يحتوي الموز أيضًا على المغنيسيوم، الذي يدعم مرونة الأوعية الدموية ويساهم في تقليل الالتهابات وتنظيم نبض القلب. كما يساعد المغنيسيوم في تحسين جودة النوم وتقليل التوتر، وهما عاملان يرتبطان بشكل وثيق بصحة ضغط الدم.
يُمكن اعتبار الموز خيارًا غذائيًا مثاليًا لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم، بفضل محتواه الغني بالبوتاسيوم والألياف والمغنيسيوم. تناول موزة واحدة يوميًا، ضمن نظام غذائي متوازن، قد يُحدث فرقًا حقيقيًا في ضبط ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب.