التربية: فتح باب النقل بين المدارس الحكومية والخاصة لفترة استثنائية.. 4 فبراير
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أصدرت وكيلة وزارة التربية بالتكليف أنوار الحمدان قرارا بفتح باب النقل لفترة استثنائية من المدارس الحكومية إلى الخاصة (العربية) وبالعكس اعتبارا من يوم الأحد الموافق 4 فبراير 2024 وحتى نهاية دوام يوم الخميس الموافق 29 من نفس الشهر، وذلك لرياض الأطفال وطلاب المرحلتين الابتدائية والمتوسطة المقيدين بالصفوف من الأول إلى التاسع وبنفس الشروط والضوابط المتبعة.
هل اجتماعات الحكومة مع النواب قبل «القسم»... دستورية ؟ منذ 49 دقيقة العتيبي لـ«الراي»: الوافدون الأكثر مخالفة في البر منذ 55 دقيقة
وبحسب القرار الذي حصلت «الراي» على نسخة منه فإنه "يسمح بالنقل لطلاب المرحلة الثانوية المقيدين بالصفوف من العاشر إلى الثاني عشر من مدارس التعليم الخاص ( الأهلية ) العربية إلى مدارس التعليم العام فقط بشرط مطابقة مواد الاختيار الحر.
وأضاف القرار «يمنع نقل طلاب المرحلة الثانوية المقيدين بالصفوف من العاشر إلى الثاني عشر من مدارس التعليم العام إلى مدارس التعليم الخاص ( الأهلية ) العربية، لافتا إلى أن»النقل يكون حسب الشواغر المتوفرة بالمنطقة التعليمية، وعلى جميع الجهات المعنية العلم والعمل بموجب هذا القرار اعتبارا من 4 فبراير 2024.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: مدارس التعلیم
إقرأ أيضاً:
خبيرة جودة تقترح حلولًا لتقليص تسرب المعلمين من المدارس الأهلية.. فيديو
الرياض
أعربت حنان الحمد، الخبيرة في مجال الجودة والتميز المؤسسي، عن قلقها البالغ من ارتفاع معدلات التسرب الوظيفي بين المعلمين والمعلمات في المدارس الأهلية، مؤكدة أن هذا الظاهرة تؤثر بشكل مباشر على جودة التعليم وتؤدي إلى تراجع الأداء التعليمي في تلك المدارس.
وقدمت الحمد مجموعة من الحلول التي تسهم في معالجة هذه المشكلة. وقالت: “إنّ حس المسؤولية يجب أن يكون متبادلاً بين الطرفين، أي بين المدرسة والمعلمين، حيث يجب على المدرسة أن توفر بيئة عمل متكاملة ومناسبة، تشمل جميع الاحتياجات المهنية والمالية للمعلم، وكذلك أن تكون مسؤولة تجاه الطلاب وأولياء الأمور.” وأضافت أن “المعلم جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية في أي مؤسسة تعليمية، ولذلك فإن الحفاظ على رضا المعلمين يعد أمرًا أساسيًا.”
كما أشارت الحمد إلى أن المقارنة بين الأمان الوظيفي والاستقرار بين معلمي المدارس الحكومية والأهلية تحتاج إلى مزيد من التدقيق والدراسة، حيث أوضحت أن هناك فجوات واضحة في هذه الجوانب قد تؤدي إلى دفع المعلمين نحو المدارس الحكومية أو خيارات أخرى.
وأضافت: “غياب العمل المؤسسي في بعض المدارس الأهلية يشكل عامل طرد كبير للمعلمين والمعلمات، حيث إن عدم وجود خطط استراتيجية واضحة أو بيئة عمل مهنية قد يضطر المعلم إلى البحث عن فرص أكثر استقرارًا.”
وفيما يتعلق بأسباب التسرب الوظيفي، قالت الحمد إن الرياض تعد من أبرز المدن التي تشهد هذه الظاهرة بشكل كبير، مشيرة إلى أن الأسباب متنوعة وتشمل تدني الرواتب مقارنة بالمدارس الحكومية، إضافة إلى قلة فرص الترقية والتطوير المهني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732365786344.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/gWI2KBJ1vjo0E8XN.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732365868215.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/DSdePI1tIJ4Ardc9.mp4