في إطار حرصه الدائم على تقديم أفضل الخدمات المصرفية، أطلق بنك برقان أحدث ابتكاراته في مجال خدمة العملاء، الإصدار الجديد لنظام الانتظار الذي سيتوفر في جميع فروع البنك، وذلك للمرة الأولى في الكويت. ويأتي اعتماد البنك لهذا النظام المتطوّر في إطار التزامه الدائم بتقديم تجربة مصرفية متميزة تتسم بالسهولة والسرعة، ليكون من الرائدين في تعزيز الابتكار في قطاع الخدمات المصرفية في الكويت.

وتعليقاً على هذه الخدمة المبتكرة، قال السيد/ ناصر القيسي، مدير عام – إدارة الخدمات المصرفية الشخصية في بنك برقان: “يسعدني الإعلان عن إطلاق الإصدار الجديد لنظام الانتظار، الذي من شأنه تقديم تجربة سلسة ومخصّصة، والذي يَعِد بنقلة نوعية في مجال خدمة العملاء، سواء في بنك برقان أو في القطاع المصرفي عامةً”.

وأضاف: “لقد تم تصميم هذا النظام المبتكر من خلال الربط المباشر مع الهيئة العامة للمعلومات المدنية (تطبيق هويتي) للتعرف على هوية ومعلومات العملاء بهدف تقديم خدمات بنكية رقمية متطوّرة ومخصّصة، وخلق تجربة سلسة وشخصية منذ لحظة دخول العميل إلى الفرع. كما إننا نهدف من هذا النظام الجديد إلى اختصار الكثير من فترات الانتظار، وتحقيق مستوى أعلى من الرضى، لضمان توفير تجربة مصرفيّة شاملة وقيّمة”.

وتبدأ هذه التجربة المصرفيّة المخصّصة مباشرةً عند دخول العميل إلى أي من فروع البنك، حيث يتمّ الترحيب باسمه شخصياً وتزويده بتذكرة لانتظار دوره. ويعمل موظفو خدمة العملاء في الفرع على التعامل بمنتهى الدقة مع جميع طلبات واستفسارات العملاء، وذلك عبر تقديم مجموعة متكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات المبتكرة والمخصّصة التي تناسب أسلوب حياتهم وتلبّي تطلعات وتوقعات كل عميل على حدة.

وتجدر الإشارة إلى أن بنك برقان يسعى دائماً إلى الحفاظ على الطليعة بين المؤسسات الرائدة في مجال الابتكارات المصرفية والمالية، حيث يواصل استثمار موارده في تطوير منتجاته وخدماته، ليضمن تجربة مصرفية رفيعة المستوى لعملائه ويساهم في تعزيز الإبداع والتميّز في القطاع المصرفي في الكويت.

المصدر بيان صحفي الوسومبنك برقان تجربة العملاء

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: بنك برقان تجربة العملاء بنک برقان

إقرأ أيضاً:

معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم

ليبيا – التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم صلاحيات محدودة للمجلس الرئاسي والأجسام السياسية

أكد أستاذ القانون والباحث السياسي رمضان التويجر أن المجلس الرئاسي وكافة الأجسام السياسية القائمة في ليبيا هي كيانات مؤقتة، وتتمثل مهمتها الأساسية في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشددًا على أنها لا تملك أي صلاحيات تخولها لتحديد نظام الحكم المستقبلي، حيث يعود هذا القرار للشعب الليبي وحده عبر صناديق الاقتراع.

اتجاه الدول نحو الأنظمة البسيطة

وفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أوضح التويجر أن التجارب التاريخية والدولية أظهرت أن الدول غالبًا ما تنتقل من النظام المركب إلى النظام البسيط، باعتباره المسار الأكثر استقرارًا، بينما تواجه الدول البسيطة التي تحاول التحول إلى نظام مركب مخاطر الانقسام وعدم الاستقرار.

رفض الأنظمة السياسية الهجينة

وشدد التويجر على أن طرح أنظمة سياسية هجينة، كما هو الحال في النظام القائم على الاتفاق السياسي، كان أحد أبرز أسباب الفشل في ليبيا، محذرًا من أن استمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تقسيم البلاد.

ضرورة احترام إرادة الشعب والسيادة الوطنية

وأكد الباحث السياسي على ضرورة أن تكون هناك تصريحات ومواقف واضحة من جميع الأطراف لدعم العملية الانتخابية، باعتبارها السبيل الوحيد لتقرير مصير ليبيا. كما أشار إلى أن أي رؤية تتعلق بإدارة الحكم في البلاد يجب أن تُعرض على الشعب الليبي عبر استفتاء شعبي، وليس أن تُطرح كمقترح سياسي أمام سفراء الدول الأجنبية، مشددًا على أهمية احترام مبدأ السيادة الوطنية في جميع القرارات المصيرية.

مقالات مشابهة

  • لماذا تحرص جي بي أوتو على تقديم تخفيضات كبيرة في شهر رمضان؟
  • البنك الوطني العُماني يحصد جائزة "البنك الأكثر ابتكارًا في الخدمات المصرفية الرقمية للأفراد"
  • بخبرات عُمانية.. "مجلس المناقصات" يحصل على شهادة الآيزو 9001/2015
  • 4 صناديق للاشتراك في نظام الادخار الاختياري
  • "الغياب بالحصة".. نظام جديد لتقييم حضور طلبة المدارس في الإمارات
  • تل أبيب في انتظار ويتكوف ورئيس الأركان يستدعي كبار الضباط
  • معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم
  • مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
  • البنك المركزي: ارتفاع السيولة المحلية والودائع المصرفية بنهاية يناير 2025
  • محادثة «ذكاء اصطناعي» تثير ضجّة داخل إسرائيل.. ماعلاقة «السينوار»؟