لجريدة عمان:
2025-02-23@18:13:54 GMT

الكشف عن تفاصيل مؤتمر أوشرم في نسخته السابعة

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

الكشف عن تفاصيل مؤتمر أوشرم في نسخته السابعة

يركز مؤتمر أوشرم في نسخته السابعة على أحدث التحولات في مجال الأعمال وتقنيات الموارد البشرية وثورة الذكاء الاصطناعي وأثره على مستقبل الوظائف جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي اليوم للكشف عن تفاصيل المؤتمر، الذي سينطلق خلال الفترة من 11 إلى 14 فبراير من العام الجاري بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض بتنظيم من الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية بالتعاون مع وزارة العمل.

ويناقش المؤتمر في نسخته السابعة حداثة العمل وأدواته ومقوماته من خلال حلقات العمل والجلسات الحوارية والمداخلات التي تستعرض مستجدات قطاع الموارد البشرية والتجارب المعتمدة والحلول المبتكرة التي تهدف جميعها إلى تطوير الكوادر البشرية وتعزيز رأس المال البشري واعتمادها مستقبلًا على ثقافة العمل الجديدة، كونه الناهض بالأفكار الجديدة، ليكونوا ممارسين وفاعلين وصناع قرار و ذوي وعي اقتصادي، حيث إن الوعي و الفكر الاقتصادي أصبح حاجة ملحّة لجميع العاملين مع اختلاف طبيعة عملهم و مناصبهم.

ذكاء الأعمال

ويركز المؤتمر كذلك على عدة محاور ذات أهمية منها مشاركة الموظفين في وضع الاستراتيجية والاستشراف بمستقبل الأعمال وتنمية المهارات حيث سيتيح المؤتمر للجميع فرصة لتلاقي الأفكار حول أحدث الموضوعات، ويسعى من خلال ذلك إلى رسم خريطة الطريق لمستقبل العمل، من خلال جمع مجتمع يضم مئات من صانعي القرار وأصحاب الرؤى والتقنيين على منصةٍ مشتركة، كما يعرض طُرقًا أكثر ذكاءً للعمل مدعومة بتقنية الموارد البشرية المبتكرة وأحدث رؤى تحول الأعمال التي يقودها مسؤولون تنفيذيون عالميون من بعض أكثر المؤسسات شهرة في العالم،وكذلك دور الحكومات في تنمية الموارد البشرية واجتياز النقلة إلى محترفي الموارد البشرية وصاحب العمل المفضل - " إعداد ثقافة الغد" وإعادة تشكيل مساحة العمل - "تعديل استراتيجية التوظيف" والانتقال من مجرد جمع "البيانات" إلى مرحلة " ذكاء الأعمال" و"كيفية تحقيق الإمكانات الكاملة للثورة الرقمية".

ويجري خلال المؤتمر عقد جلسات حوارية بمشاركة خبراء وأكاديميين ومؤلفين في قطاع الموارد البشرية بهدف استعراض تجارب غنية من حيث تقديم أطروحات ومواضيع تثري المحتوى سواء كان على صعيد مهني أم علمي.

وقال الدكتور غالب بن سيف الحوسني رئيس مجلس إدارة الجمعية العُمانية لإدارة الموارد البشرية إنّ إقامة المؤتمر يأتي في وقت تشهد فيه سلطنة عُمان تحولات جذرية في قطاع الموارد البشرية، مواكبة لما يحدث من متغيرات في العالم، لما يشكله هذا القطاع من أهمية بالغة، وأضاف كما تأتي أهمية المؤتمر في نسخته السابعة في إطار التحولات التي نشهدها، وما نعيشه من تقدُّم وازدهار يواكب تطلعات الحكومة ورؤيتها في أن تكون بيئة هذا القطاع قادرة على صناعة مستقبل جديد.

وتابع الحوسني: يأتي المؤتمر استكمالًا لنجاحات نسخ المؤتمر السابقة الست التي عقدتها الجمعية، وحظيت هذه النسخ بمشاركة واسعة من الأكاديميين والمسؤولين والمفكرين وصناع القرار، وقد بلغ إجمالي عدد المشاركين في النسخ السابقة ما يقارب 4000 مشارك و المتوقع هذا العام أن يبلغ عددهم 900.

وأوضح الحوسني أن الجمعية تسعى عبر نسخها التي حققت نتائج طيبة إلى العديد من الاستراتيجيات والمبادرات للارتقاء بالكوادر البشرية وتطوير بيئة عملها، حيث إنّ الجمعية أخذت على عاتقها المسؤولية الوطنية، وتُعدُّ اليوم بمثابة بيت للخبرة يُعتد بآرائها ويعوّل عليها لتواكب متطلبات الوضع الراهن وتحدياته وشروطه، و تعمل على الاستفادة من الخبرات والكوادر المتخصّصة المشاركة في أعمال المؤتمر من خلال التعرف على كل ما هو جديد في مجال الموارد البشرية والممارسات العالمية والبناء عليها ومقارنتها.

التنمية المستدامة

من ناحيته قال أشرف المعمري الرئيس التنفيذي لمجموعة أوكيو بالإنابة أن مؤتمر أوشرم السنوي السابع الذي يحمل عنوان (الانطلاق نحو مستقبل العمل)، هو أكبر تجمع لخبراء الموارد البشرية على الصعيدين المحلي والدولي، وجزء من المسؤولية الاجتماعية لمجموعة أوكيو ويترجم مدى التزامها تجاه المجتمع للمساهمة في التنمية الاقتصادية وتحقيق قيمة مستدامة، كون أن من قيم وطموحات مجموعة أوكيو بناء مهارات تنافسية عالمية، وموضحا أن المؤتمر سوف يناقش قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي وأثره على مستقبل الوظائف وغيرها من المواضيع المتعلقة بالانتقال من التحول الرقمي إلى الذكاء الاصطناعي، ومؤكدا إلى أن المؤتمر ثري وعلى جميع المهتمين بالموارد البشرية الانضمام إليه.

وقالت منال بنت عامر الحارثية عضوة مجلس إدارة ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر مما لاشك فيه أن العالم أصبح في أمس الحاجة إلى التوقف عند علوم وظواهر وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، تعددية التطبيقات واستدامة واستمرارية الاستخدام، و ربط ثورة الذكاء الاصطناعي بالموارد البشرية وبالثورة الصناعية الرابعة وبأنظمة التنمية المستدامة وبالتغييرات المناخية، وتحديات الاقتصاد لهذا الجيل وللأجيال القادمة، والتعليم والتدريب و التجارة الدولية و الأنظمة الاقتصادية المعقدة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في رسم خريطة اقتصاديات الدول كل هذا كان المحرّك والاتجاه لكي تحمل هذه النسخة إجابات و نقاشات وحلقات عمل حتى نستقرئ المستقبل و نقف على حاضرنا.

أكثر من 64 متحدثًا

وأفادت الحارثية أن عدد المتحدثين في المؤتمر في نسخته السابعة يبلغ أكثر من 64 متحدثًا من داخل و خارج سلطنة عمان من جهات مختلفة مثل: جوجل، مايكروسوفت، أس تي سي، لينكد إن، لندن بزنس سكول، اتصالات، جارتنر، بلدية الرياض، والاتحاد السعودي للرياضة للجميع، و غيرها من الشركات، وسيضاعف الزخم في النسخة السابعة لما تحمله المؤسسات والشركات المشاركة من مكانة علمية مرموقة ومتقدمة، وكفاءة وخبرة وجودة عالية.

وبينت الحارثية أنه سيصاحب المؤتمرَ معرض بمشاركة شركات محلية و عالمية مختصة في تقديم حلول مختلفة في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل عام وفي الموارد البشرية على وجه الخصوص.

من ناحيته تحدث فيصل بن حمود السيابي الرئيس التنفيذي للجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية (أوشرم) قائلا: إن المؤتمر وعبّر نسخه السابقة يمثّل منعطفًا حقيقيًا لما يشهده قطاع الموارد البشرية من تقديم وتحولات جذرية، وهو فرصة للكشف عن أهمية العنصر البشري، والحديث عن هذا القطاع وأبرز تحدياته في سلطنة عُمان، لما يشهده من مشاركة فاعلة ومؤثرة من صانعي القرار وأصحاب الأفكار النيّرة والرؤى، وموضحا أنه قطع شوطا كبيرا، لما يشهده قطاع الموارد البشرية من تقدم مزدهر، ومحاور المؤتمر تتوصل للمشاركة الفاعلة لصنع القرار.

وتطرقت مريم بنت خليفة العامرية عضو مجلس إدارة في الجمعية للحديث عن جوائز المؤتمر وقالت أن عدد الجوائز11 جائزة و تتمثل في خمس قطاعات، متوزعة على 3 جوائز للقطاع الحكومي، هي المرة الأولى في عمر النسخ، و3 جوائز للقطاع الخاص، وجائزتين للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ومنحة بحثية واحدة في قطاع الأكاديمية و البحوث، وجائزتين في قطاع الأفراد.

وبينت العامرية أن الهدف من الجوائز، هو تطوير قطاع الموارد البشرية عبر تقدير وتكريم أفضل الممارسات و التجارب التي قامت بها المؤسسات و تبادل هذه التجارب و زيادة التنافسية بتطوير هذا القطاع من خلال الجوائز، وستكون أسماء الجوائز على النحو التالي: جوائز القطاع الحكومي و الخاص: وجائزة الابتكار في الموارد البشرية وجائزة التحول الرقمي في الموارد البشرية وجائزة صحة ورفاهية العمل، وجوائز المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وجائز التميز في الموارد البشرية، وجائزة إدارة الموارد البشرية لأفضل مؤسسة تقودها امرأة، وجائزة أفضل بحث أكاديمي في قطاع الموارد البشرية، في حين جوائز الأفراد تتضمن أفضل رئيس تنفيذي

وأفضل فريق إدارة الموارد البشرية في المؤسسات.

وأشارت العامرية إلى أن عدد المتقدمين للجوائز42 متقدما، و32 مؤسسة وسيكون حفل إعلان الجوائز في 12 فبراير من العام المقبل.

يذكر أن الجمعية العمانية لإدارة الموارد البشرية (أوشرم) ومنذ بدايتها الرسمية في مايو 2014 دأبت على التطوير المستمر لقطاع الموارد البشرية وما يحتاجه من دعم مستمر، تماشيا مع سرعة التطورات في هذا القطاع للاستفادة منها في تعزيز وتطوير الموارد البشرية بسلطنة عمان، وتعزيز المورد البشري بالأفكار والاتجاهات الحديثة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: لإدارة الموارد البشریة إدارة الموارد البشریة قطاع الموارد البشریة فی الموارد البشریة الذکاء الاصطناعی فی نسخته السابعة هذا القطاع مستقبل ا من خلال فی قطاع

إقرأ أيضاً:

للمرة السابعة | أسباب تثبيت سعر الفائدة .. تفاصيل

قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزي في اجتماعهـا يوم الخميس الموافـق 20 فبراير 2025 الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75%، على الترتيب، كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%.

تثبيت سعر الفائدة 

واصلت بعض البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد السواء خفض أسعار العائد لديها تدريجيا على الرغم من حالة عدم اليقين التي لا تزال تحيط بآفاق النمو الاقتصادي والتضخم عالميا، في حين قررت بنوك مركزية أخرى اتباع نهج حذر تحسبا للتطورات الاقتصادية العالمية المتلاحقة.

 ويظل النمو الاقتصادي مستقرا إلى حد كبير، ومن المتوقع أن يستمر بالوتيرة الحالية في الأجل المتوسط، وإن لم يَعُد بعد إلى مستويات ما قبل جائحة كورونا، غير أن هذه التوقعات لا تزال عُرضة لمجموعة من المخاطر أهمها التأثير السلبي للسياسات النقدية التقييدية على النشاط الاقتصادي، وعودة السياسات التجارية الحمائية وتأثيرها على التجارة العالمية. وفيما يتعلق بالتضخم، شهدت الأسعار العالمية للسلع الأساسية تقلبات في الآونة الأخيرة، وتشير التوقعات إلى احتمالية زيادة أسعارها في الأجل المتوسط، خاصة أسعار الحبوب. 

غير أن هذه التوقعات لا تزال عُرضة للمخاطر، بما في ذلك تفاقم التوترات الجيوسياسية واضطرابات التجارة العالمية الناجمة عن السياسات الحمائية.

أما على الصعيد المحلي، تفيد المؤشرات الأولية للربع الرابع من عام 2024 بنمو النشاط الاقتصادي بوتيرة أسرع من الربع الثالث من عام 2024 الذي سجل 3.5%، مما يشير إلى التعافي المستمر في النشاط الاقتصادي.

 وجاء نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الربع الثالث من 2024 مدفوعا في المقام الأول بتزايد مساهمة قطاعي الصناعة التحويلية والنقل. وعلى الرغم من أن تقديرات فجوة الناتج تشير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لا يزال أقل من طاقته القصوى، مما يدعم المسار النزولي المتوقع للتضخم في المدى القصير، فمن المتوقع أن يقترب النشاط الاقتصادي تدريجيا من طاقته القصوى بنهاية السنة المالية 2025/2026. 

وفيما يتعلق بسوق العمل، تراجع معدل البطالة إلى 6.4% في الربع الرابع من عام 2024 من 6.7% في الربع الثالث من عام 2024.

وبالنسبة للتضخم السنوي، فقد تراجعت وتيرة تباطؤه خلال النصف الثاني من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من ذات العام ليستقر عند 24.0% في يناير 2025. 

وبالمثل، ظل المعدل السنوي للتضخم الأساسي مستقرا بشكل عام خلال الربع الرابع من عام 2024، إذ بلغ 22.6% في يناير 2025. 

وبينما استمر معدل التضخم السنوي للسلع الغذائية في التباطؤ، مسجلا 20.8% في يناير 2025، ظل معدل التضخم السنوي للسلع غير الغذائية مستقرا عند 25.5% في المتوسط خلال عام 2024، مما يعكس تلاشي الصدمات السابقة تدريجيا.

وفيما يتعلق بالتوقعات، فقد ارتفعت المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم مقارنة باجتماع لجنة السياسة النقدية السابق، نتيجة تزايد حالة عدم اليقين بشأن الآفاق العالمية والإقليمية فيما يتعلق بتأثير السياسات التجارية الحمائية للولايات المتحدة، والتوترات الجيوسياسية. ومع ذلك، من المتوقع أن يشهد التضخم العام تراجعا ملحوظا خلال الربع الأول من عام 2025 مدفوعا بالتأثير التراكمي للتشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس. 

وسوف يستمر هذا المسار النزولي ولكن بوتيرة أبطأ بالنظر إلى التأثير المتوقع لإجراءات ضبط المالية العامة. وعليه، من المتوقع أن تقترب معدلات التضخم الشهرية من مستوياتها التاريخية على المدى المتوسط، مما يشير إلى تحسن توقعات التضخم.

وفي ضوء التطورات الأخيرة وأخذا في الاعتبار حالة عدم اليقين السائدة، ترى اللجنة أن الإبقاء على أسعار العائد الأساسية لـ البنك المركزي دون تغيير يعد مناسبا في الوقت الحالي للحفاظ على السياسة النقدية التقييدية وضمان تحقيق انخفاض ملحوظ ومستدام في معدل التضخم، بما يؤدي إلى ترسيخ التوقعات.

وسوف تواصل اللجنة تقييم قراراتها بشأن بداية دورة التيسير النقدي على أساس كل اجتماع على حدة، مع التأكيد على أن هذه القرارات تعتمد على التوقعات والمخاطر المحيطة بها وما يستجد من بيانات.

 وسوف تستمر اللجنة في مراقبة التطورات الاقتصادية والمالية عن كثب وتقييم آثارها المحتملة على المؤشرات الاقتصادية، ولن تتردد في استخدام كل الأدوات المتاحة للوصول بالتضخم إلى معدلاته المستهدفة من خلال الحد من الضغوط التضخمية من جانب الطلب واحتواء الآثار الثانوية لصدمات العرض.

إجراء احترازي بعد ارتفاع سعر الدولار 

قال الدكتور أشرف غراب الخبير الاقتصادي, نائب رئيس الاتحاد العربي للتنمية الاجتماعية بمنظومة العمل العربي بجامعة الدول العربية لشئون التنمية الاقتصادية, إن قرار لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى المصرى في اجتماعه الأول خلال العام الجاري، تثبيت سعرى عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة عند 27.25%، 28.25% على الترتيب, والذي يعد المرة السابعة, يرجع لعدد من الاسباب والعوامل اولها التأكد من حدوث تراجع كبير ومستدام في مستويات معدل التضخم الذي تراجع خلال الشهور الثلاثة الماضية ومن المتوقع ان يتراجع خلال فبراير الجاري .

وأضاف غراب خلال تصريحات لــ"صدى البلد " أن تثبيت أسعار الفائدة يعد إجراء احترازي بعد ارتفاع سعر الدولار في العقود الآجلة من ناحية, إضافة إلى دخول شهر رمضان وزيادة الاستهلاك فيه, إضافة إلى السياسة التجارية لدونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على الواردات لأمريكا من بعض الدول والتي قد تسهم في التأثير على سلاسل التوريد العالمية وارتفاع معدل التضخم عالميا والذي سيكون له تأثير على كافة دول العالم وخاصة الدول الناشئة .

وأشار غراب, إلى أن الإبقاء على سعر الفائدة دون تغيير لضمان استمرار جاذبية الأجانب في أدوات الدين الحكومية لأن أسعار الفائدة المرتفعة أحد عوامل جذب الاستثمارات الأجنبية التي تدعم الاحتياطيات الأجنبية وتحقق الاستقرار المالي وتدعم استقرار سعر الصرف, إضافة إلى أن معدلات التضخم رغم تراجعها إلا أنها لازالت مرتفعة وأن التوترات الجيوسياسية الناتجة عن تصريحات ترامب السياسية قد تؤدي لزيادة الضغوط التضخمية ولذا لجأت لجنة السياسة النقدية لتثبيت سعر الفائدة .

مقالات مشابهة

  • الاتحادية للموارد البشرية تعلن ساعات العمل في رمضان
  • الإمارات.. «الموارد البشرية» تعلن ساعات العمل في شهر رمضان للجهات الاتحادية
  • الإمارات.. «الموارد البشرية» تعلن ساعات العمل للجهات الاتحادية في رمضان
  • غدًا.. «الدولي للتنمية المستدامة» يُطلق مؤتمر «شباب مستدام» للتأهيل لسوق العمل
  • أحمد بن حميد يترأس الاجتماع القيادي لدائرة الموارد البشرية في عجمان
  • “الموارد البشرية”: 1200 دقيقة تطوع و370 متدربًا
  • المنتدى السعودي للإعلام.. مبادرات الموارد البشرية تحظى بتفاعل واسع
  • للمرة السابعة | أسباب تثبيت سعر الفائدة .. تفاصيل
  • ‎مختص يوضح تفاصيل التعديلات الجديدة على نظام العمل
  • 7 نقاط توضح التحضيرات لمؤتمر الحوار الوطني في سوريا