لتجنب تلفها.. 5 أشياء لا يجب وضعها في «غسالات الأطباق» متفرقات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
متفرقات، لتجنب تلفها 5 أشياء لا يجب وضعها في غسالات الأطباق،لتجنب تلفها 5 أشياء لا يجب وضعها في غسالات الأطباق أشياء لا يجب وضعها في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لتجنب تلفها.. 5 أشياء لا يجب وضعها في «غسالات الأطباق»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لتجنب تلفها.. 5 أشياء لا يجب وضعها في «غسالات الأطباق» أشياء لا يجب وضعها في «غسالات الأطباق»
يمكن وضع معظم الأشياء في غسالة الأطباق مما يعني أنها يمكن أن تتحمل الحرارة العالية والمنظفات والماء، ولكن هناك بعض الأشياء مثل الأواني الخشبية والمقالي غير اللاصقة والأكواب الكريستالية لا يمكن وضعها في غسالة الأطباق لأنها قد تتلفها.
ومع ذلك ، هناك أيضًا بعض الأشياء التي لا ينبغي وضعها في غسالة الأطباق لأنها قد تلحق الضرر بالجهاز نفسه.
ومع ذلك ، عندما لا يتم الاعتناء بها ، يمكن أن تتطور المشاكل بسرعة.
وبحسب ما ذكرته صحيفة إكسبريس البريطانية، هناك بعض الأشياء لا يجب وضعها في غسالة الأطباق من أبرزها:
رقائق القصدير أو الأشياء المعدنية
يجب عدم وضع العناصر المعدنية ، مثل رقائق القصدير أو الحاويات المعدنية ذات الحواف الحادة ، في غسالة الأطباق لأنها يمكن أن تتلف الجهاز.
قال الخبراء: "يمكن أن تسبب هذه العناصر ضررًا ماديًا للجزء الداخلي من الماكينة أو تخلق شررًا يمكن أن يكون خطيرًا".
المواد الساخنة أو الباردة للغاية
يحتاج أصحاب المنازل إلى تجنب وضع أشياء شديدة السخونة أو البرودة في غسالة الصحون لأن التغيير المفاجئ في درجة الحرارة يمكن أن يضغط على مكونات الجهاز.
يمكن أن تتسبب العناصر شديدة البرودة في غسالة الأطباق الساخنة في حدوث صدمة حرارية يمكن أن تلحق الضرر بالجهاز.
ملصقات غير قابلة للإزالة
يجب عدم وضع العناصر ذات الملصقات غير القابلة للإزالة في غسالة الأطباق لأن الحرارة والرطوبة يمكن أن تتسبب في تفكك الملصقات.
يمكن لشظايا الملصق اللاصق أن تسد آليات غسالة الأطباق أو تتسبب في تلف العناصر الأخرى.
مواد بلاستيكية غير آمنة لغسالة الصحون
وقال الخبراء: "بعض المواد البلاستيكية ليست مصممة لتحمل درجات الحرارة المرتفعة وضغط الماء الشديد لغسالة الأطباق".
وأضاف: "تجنب وضع المواد البلاستيكية غير الآمنة لغسالة الصحون في الغسالة ، حيث يمكن أن تتشوه أو تذوب أو تطلق مواد كيميائية ضارة".
الأشياء الكبيرة أو الثقيلة التي تعيق أذرع الرش
يمكن للأشياء الكبيرة أو الثقيلة مثل أواني الطهي وصواني الخبز أن تعرقل أذرع الرش في غسالة الأطباق مما قد يعيق دوران المياه وأداء التنظيف.
إذا كانت هناك حاجة إلى وضع العناصر الكبيرة في غسالة الأطباق ، فقم بترتيبها بطريقة تسمح لأذرع الرش بالدوران بحرية.
الكلمات الدالة : غسالة الأطباقالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن ا یمکن
إقرأ أيضاً:
تسبب مرض السكرى.. تحذير من مادة كيميائية خطيرة تصنع منها الأطباق البلاستيكية
ربطت دراسة أميركية حديثة مادة BPA الكيميائية الصناعية، المستخدمة في تصنيع زجاجات المياه البلاستيكية وأوعية الطعام، باضطراب الهرمونات وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري، مشيرة إلى إنها يمكن أن تقلل من حساسية الأنسولين.
ووفقًا لما ذكره موقع “تايمز أوف انديا”، BPA، وهي اختصار لـ bisphenol A، تُستخدم على نطاق واسع في تغليف المواد الغذائية والمشروبات، ولكنها تثير مخاوف الكثيرين بسبب قدرتها على تعطيل الهرمونات البشرية.
بينما توفر الدراسة الجديدة دليلًا مباشرًا يربط BPA بانخفاض حساسية الأنسولين. مقاومة الأنسولين، التي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم بشكل مزمن، لذا فهي تعد عامل خطر رئيسي لمرض السكري من النوع 2.
في الوقت نفسه، تعتبر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مادة BPA آمنة عند مستويات تصل إلى 5 ملجم لكل كجم من وزن الجسم يوميًا في حاويات الطعام. ومع ذلك، استخدامها الواسع النطاق دفع بعض الباحثين إلى الدعوة إلى فرض حظر عليها في المنتجات التي تلامس الأطعمة أو المشروبات بحلول نهاية عام 2024.
تفاجأ الباحثون بالنتائج التي أشارت إلى أن تقليل التعرض لمادة BPA، مثل استخدام الزجاجات المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الزجاج، والعلب الخالية من مادة BPA، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري. وأكدت الدراسة الجديدة على ضرورة إعادة تقييم الهيئات التنظيمية لحدود التعرض لـ BPA، وحاجة الأفراد إلى التفكير في منتجات بديلة للتخفيف من المخاطر الصحية المحتملة.
مخاطر مادة BPA
تعتبر BPA من المواد الكيميائية التي تدخل في العديد من المنتجات اليومية، مما يجعل تجنبها تمامًا تحديًا للكثيرين. ومع ذلك، تتزايد الأدلة على الأضرار المحتملة التي تسببها، مما يستدعي الحاجة إلى زيادة الوعي وتقديم حلول بديلة. يؤكد الباحثون على أهمية البحث المستمر لفهم التأثيرات الصحية لهذه المادة بشكل أعمق، وتطوير سياسات أكثر صرامة لحماية الصحة العامة.
بشكل عام، توضح الدراسة الجديدة أهمية اتخاذ خطوات جادة لتقليل التعرض لـ BPA في حياتنا اليومية. من خلال اختيار المنتجات الآمنة والاستماع إلى التوصيات الصحية، يمكننا جميعًا المساهمة في تقليل المخاطر الصحية المرتبطة بهذه المادة الكيميائية الشائعة.
ليفربول يخطط للتعاقد مع نجم نيوكاسل يونايتد