طريقة تحضير الشوفان بالحليب والعسل| مفيد للدايت
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
الشوفان من الأطعمة التي تحظى باهتمام كبير نظرًا لإحتوائه على عناصر غذائية مفيدة ومتنوعة، من ألياف وفيتامينات ومواد نباتية كيميائية أخرى مهمة، إذ أنه غنياً بالكربوهيدرات المعقدة، والبروتين والألياف الغذائية الزائدة، فضلاً عن احتوائه على دهون مشبعة أقل، فيضيفونه متابعي الدايت لنظامهم الغذائي لخسارة الوزن، وخلال السطور التالية نقدم لك طريقة عمل الشوفان بالحليب والعسل.
شوفان بالحليبطريقة عمل الشوفان بالحليب والعسل
المقادير
- الشوفان : 2 كوب
- حليب : 2 كوب (خالي الدسم)
- العسل : ربع كوب
- الماء : 6 اكواب
- القرفة : ملعقة صغيرة
- مكسرات : حسب الرغبة (للتزيين)
طريقة التحضير
في قدر من الماء المغلي على نار متوسطة، أضيفي الشوفان وحركي حتى ينضج، ثم ارفعي القدر عن النار، واتركيه جانباً لمدة 5 دقائق حتى يبرد.
أضيفي القرفة والعسل وحركي المكونات حتى تتجانس.
صُبي الحليب وقلّبي المزيج حتى يتجانس.
ضعي الشوفان بالحليب والعسل في طبق التقديم وزينيه بالمكسرات وقدميه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشوفان الشوفان للدايت الشوفان بالعسل الشوفان الصحي
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة.. هذا النوع من المسكنات قد يكون مفيد للدماغ
توصلت نتائج دراسة حديثة إلى أن مسكنات الألم الشائعة التي يستخدمها الملايين من الناس قد تعزز الذاكرة والذكاء وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
ويزعم الباحثون أن عقار الإيبوبروفين، وهو مضاد للالتهابات يستخدم لتخفيف الصداع وآلام الأسنان وآلام الظهر وأعراض البرد، قد يعززالذاكرة والذكاء.
ويقترحون أن الفوائد الصحية كبيرة جدًا لدرجة أن هذه الحبوب مفيدة للدماغ مثل خفض ضغط الدم المرتفع.
ومع ذلك، وجد أن تناول الباراسيتامول، وهو مسكن شائع آخر للألم، له تأثير معاكس وقد يؤدي في الواقع إلى تدهور الذاكرة.
وبحثت دراسة جامعة كوليدج لندن في التأثيرات المعرفية للأدوية الشائعة على حوالي نصف مليون شخص في المملكة المتحدة.
وجد الباحثون أن الأدوية المستخدمة لعلاج الألم والالتهابات وهشاشة العظام وأمراض القلب والربو والحساسية وارتفاع ضغط الدم قد يكون لها أكبر التأثيرات الإيجابية.
كان لمسكن الألم الذي لا يحتاج إلى وصفة طبية الباراسيتامول ومضاد الاكتئاب الذي يحتاج إلى وصفة طبية الفلوكسيتين التأثيرات السلبية الأكثر على الذاكرة وحل المشكلات.
ويشير الباحثون إلى أن نتائجهم تشير فقط إلى وجود صلة بين الأدوية وهذه التأثيرات، وليست دليلاً على أنها تسببها بشكل مباشر. ولكنهم يضيفون أن التجارب السريرية لجميع الأدوية الجديدة يجب أن تنظر في التأثير المحتمل على الدماغ للسماح للأطباء باتخاذ قرار بشأن أفضل الأدوية التي يجب على المرضى تناولها.
استخدمت الدراسة، التي تم تمويلها من قبل مؤسسة The Health Foundation الخيرية، بيانات طبية من حوالي 540 ألف رجل وامرأة، تتراوح أعمارهم بين 73 عامًا. تضمنت معلومات عن الأدوية التي كانوا يتناولونها وكيف أدوا في الاختبارات التي قاست أوقات رد الفعل والذاكرة ومهارات التفكير وقدرات حل المشكلات.
وتمت مقارنة نتائج أولئك الذين استخدموا العقاقير مع أولئك الذين لم يستخدموا الدواء.
وأظهرت النتائج، التي نشرت في مجلة Brain And Behaviour، أن الأشخاص الذين تناولوا أحد الأدوية العشرة الشائعة حققوا أداءً أفضل في الاختبارات من أولئك الذين لم يستخدموها.
ومن بين مسكنات الألم الأخرى التي كان لها تأثير إيجابي الأسبرين والكودايين والديكلوفيناك المعروف أيضًا باسم فولتارين.
كما أظهرت الدهون الثلاثية أوميجا 3 المستخدمة لعلاج أمراض القلب، والجلوكوزامين لهشاشة العظام، والأتورفاستاتين لخفض الكوليسترول، والأوميبرازول لحموضة المعدة، ودواء عسر الهضم لانسوبرازول، وأولئك الذين يتناولون الفيتامينات المتعددة فوائد أيضًا.