منظمة إنسانية: فقدان أثر 40 مهاجرًا في البحر المتوسط منذ عدة أيام
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
كشفت منظمة إنسانية، عن فقدان أثر 40 مهاجرًا في البحر المتوسط، وكانت قد أطلقت المنظمة نداء استغاثة لأجلهم في الأيام الأخيرة.
وذكر مشروع (Alarm Phone) التابع لمنظمة (Watch The Med) غير الحكومية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الإيطالية "آكي" - أنه فقد الاتصال بمجموعة مهاجرين كانوا على متن قارب في المتوسط متجهين من ليبيا إلى جزيرة لامبيدوزا الصقلية يوم الجمعة الماضي، مشيرًا إلى أن وكالة حماية الحدود الأوروبية (فرونتكس) وخفر السواحل الإيطالي، قاموا بالبحث عن القارب دون جدوى.
يُذكر أن (Alarm Phone)، تأسس في أكتوبر 2014 من قبل شبكة ناشطين وممثلين عن المجتمع المدني الأوروبي والشمال أفريقي، يكرس خط هاتف مباشر منظم ذاتيًا، للاجئين الذين يواجهون صعوبات بمياه البحر المتوسط، على متن القوارب المنكوبة، موفرًا فرصة نجاة لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة إنسانية فقدان مهاجر ا البحر المتوسط عدة أيام
إقرأ أيضاً:
بعد الشكوي ضده.. وكالة للمواهب تسقط عضوية الممثل جاستن بالدوني
صاعدت الخلافات بين نجمي فيلم “It Ends With Us”، بليك ليفلي وجاستن بالدوني، إلى مستوى جديد بعد أن رفعت ليفلي دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في “أزمة عاطفية شديدة” أثناء تصوير الفيلم.
وبحسب موقع TMZ، تشير الدعوى إلى أن بالدوني أظهر سلوكًا غير لائق أدى إلى تصاعد التوترات بينهما,وتطالب ليفلي بعقد اجتماع بين الطرفين، بحضور محامييهما وزوجها، النجم العالمي رايان رينولدز، لحل النزاع.
تداعيات على المخرج وشركته
مع انتشار هذه الأخبار، ورد أن وكالة المواهب ويليام موريس إنديفور (WME)، التي تمثل كلًا من بليك ليفلي وجاستن بالدوني، و أفادت التقارير أن الممثل جاستن بالدوني، البالغ من العمر 40 عامًا، قد تم الاستغناء عن خدماته من قبل وكالة المواهب WME في صباح يوم 21 ديسمبر، “على الأقل جزئيًا” بسبب الدعوى القضائية التي رفعتها زميلته في فيلم “It Ends With Us”، النجمة بليك ليفلي، وفقًا لما ذكره موقع Deadline. وتجدر الإشارة إلى أن ليفلي هي الأخرى ممثلة من قبل الوكالة ذاتها
أزمة الفيلم تتفاقم
الخلافات الإبداعية التي بدأت في أغسطس الماضي بين نجمي العمل كانت السبب الرئيسي وراء الحديث عن أزمات داخل كواليس الفيلم، إلا أن الدعوى الأخيرة قد تُعقد الأمور بشكل أكبر، وربما تؤثر على سير العمل في الفيلم.
و زعمت ليفلي، البالغة من العمر 37 عامًا، أن تصوير الفيلم تم في ظل “بيئة عمل عدائية كادت أن تعرقل الإنتاج”. كما أشارت إلى وجود حملة تشويه ضدها قادها بالدوني، الذي تولى أيضًا إخراج الفيلم، وشركته بعد إصدار الفيلم
ردود أفعال الأطراف
بينما نفى بالدوني جميع هذه الادعاءات، واصفًا إياها بأنها محاولة من ليفلي “لإصلاح سمعتها السلبية”.
تُظهر هذه الأزمة تصاعدًا ملحوظًا في التوترات داخل كواليس الفيلم، وقد تؤثر بشكل كبير على مستقبل بالدوني المهني وعلى سمعة الفيلم