خرجت الفنانة الإماراتية بلقيس فتحي عن صمتها لتحسم حقيقة زواجها مجددًا التي ترددت على ألسنة البعض مؤخرًا، وذلك خلال إجرائها لقاء تلفزيوني على هامش حفلها الغنائي الأخير الذي أحيته في الإمارات.

بعد تأجيلها تضامناً مع القضية الفلسطينية.. بلقيس فتحي تطلق أغنية "شذكرك بيا" بلقيس فتحي عن أنباء زواجها مجددًا: اللي عايزني يجيلي أنا مبروحش لحد

وصرحت بلقيس فتحي بإنها لم تتزوج حسبما تداول البعض، مؤكدة إنها لم ترفض الفكرة أو تمانع إتخاذ خطوة الزواج، ولكنها لم تجد العريس المناسب، حيث قالت: "أنا عايزة أتجوز، لسه مجاش العريس بس وماله يا أخويا نتجوز، اللي عايزني يجيلي، أنا مبروحش لحد".

بلقيس فتحي

وأضافت: "الواحد ينفصل ويزعل ويرجع يحب من أول وجديد وينسيك القديم، صح ولا لا؟، لما أرجع أحب هعملكم أغاني حب بالكوم".

في الوقت نفسه، أعربت بلقيس فتحي عن امتنانها الشديد بترحيب الجالية اليمنية بها قبل حفلها في الإمارات، حيث قالت: "ما بيقصروا في الإمارات ودايمًا حاضرين حفلاتي، ولكن أنا دلعت اليمني والمصري والإماراتي ودلعت الكل".

بلقيس فتحيبلقيس فتحي توجه رسالة خاصة للفنان سيف نبيل: شريك نجاح

كما وجهت رسالة خاصة للفنان سيف نبيل بعد نجاح ديو "ممكن" الذي تشاركا معًا في غنائه، حيث تخطى عدد مشاهدات فيديو كليب الأغنية حاجز 143 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

وقالت بلقيس: "ما في حد يطلع ويغني معاه في فيديو كليب وما يكون شريك نجاح، الأغنية اعتمدت بنجاحها بشكل أساسي بوجودي ووجوده فهو شريك نجاح".

بلقيس فتحيآخر أغاني بلقيس فتحي

على صعيد آخر، كانت آخر أعمال بلقيس فتحي الفنية أغنية شذكرك بيا، التي سبق وطرحتها في شهر ديسمبر الماضي، وتجاوز عدد مشاهداتها حتى الآن 2 مليون مشاهدة عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات "يوتيوب".

أغنية "شذكرك بيا" من كلمات حازم جابر، وألحان مصطفى الربيعي، وتوزيع حسام الدين، وميكس وماستر جاسم محمد.

بلقيس فتحي

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بلقيس فتحى الفنانة بلقيس فتحي أغنية شذكرك بيا سيف نبيل ممكن يوتيوب الجالية اليمنية الامارات صور بلقيس فتحي اخبار الفن اخبار الفنانين اخبار المشاهير بلقیس فتحی

إقرأ أيضاً:

4 مجالات ستتأثر بتعليق المساعدات الأميركية لأوكرانيا ويصعب تعويضها أوروبيا

لا شك أن تجميد المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا لفترة طويلة سيكون له تأثير كبير في المجالات التي يصعب على الأوروبيين تعويضها، لكن بعض المجالات أسهل من غيرها مثل القذائف، وفقا لآراء عدد من الخبراء الذين تحدثوا لوكالة الصحافة الفرنسية.

وفي هذا السياق، يرى معهد كيل الألماني أن الولايات المتحدة قدمت بمفردها نحو نصف قيمة المساعدات العسكرية لأوكرانيا في الفترة من 2022 إلى 2024.

ويقول مصدر عسكري أوروبي لوكالة الصحافة الفرنسية إن جزءا من المساعدات سُلم بالفعل، ولكن إذا لم يشهد الوضع على الجبهة تحولا في مواجهة الروس "فسيكون الأمر معقدا في مايو/أيار، ويونيو/حزيران، بدون مساعدات جديدة" بالنسبة للأوكرانيين.

ويقول المحلل الأوكراني فولوديمير فيسينكو "إذا أخذنا في الحسبان ما تم تسليمه وما لدينا وما ننتجه، فإننا قادرون على دعم المجهود الحربي لستة أشهر على الأقل من دون تغيير طبيعة الحرب بشكل كبير".

ويرى يوهان ميشال، الباحث في جامعة ليون 3، أن "في معادلة حرب الاستنزاف أنت تضحي إما بالرجال، أو بالأرض، أو بالذخيرة. وإذا نفدت ذخيرتك، فإما أن تنسحب أو تضحي بالرجال".

وفي ظل تجميد المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا على خلفية التوتر الذي أعقب اجتماع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب، والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فهناك 4 مجالات عسكرية قد تتأثر بتعليق المساعدات الأميركية:

إعلان الدفاع المضاد للطائرات

تتعرض أوكرانيا باستمرار لوابل من الصواريخ والمُسيَّرات ضد مدنها وبلداتها أو بنيتها التحتية. وتؤدي هذه الهجمات الكبيرة إلى إنهاك الدفاعات الأوكرانية وإجبارها على استخدام كميات كبيرة من الذخيرة.

وبعيدا عن خط المواجهة، تمتلك أوكرانيا 7 أنظمة باتريوت أميركية حصلت عليها من الولايات المتحدة وألمانيا ورومانيا، ونظامين أوروبيين من منظومة "سامب- تي" (SAMP-T) حصلت عليهما من روما وباريس لتنفيذ عمليات اعتراض على ارتفاعات عالية، في حين أن لدى كييف قدراتها الخاصة وحصلت على أنظمة أخرى تعمل على مدى أقل.

يقول الباحث الأوكراني ميخايلو ساموس، مدير شبكة أبحاث الجغرافيا السياسية الجديدة، وهي مؤسسة بحثية في كييف، إن "الصواريخ الباليستية مهمة جدا لحماية مدننا، وليس قواتنا. لذا فإن ترامب سيساعد بوتين على قتل المدنيين".

ويشرح ليو بيريا-بينييه من مركز إيفري الفرنسي للأبحاث "مع الباتريوت، كما هي الحال مع جميع الأنظمة الأميركية، لدينا مشكلتان، مشكلة الذخائر ومشكلة قطع الغيار للصيانة. في ما يخص قطع الغيار، هل سنتمكن من شرائها من الأميركيين وتسليمها للأوكرانيين أم أن الأميركيين سيعارضون ذلك؟ لا نعلم".

ولتوفير ذخائر الباتريوت، تقوم ألمانيا ببناء أول مصنع لها خارج الولايات المتحدة، ولكن من غير المتوقع أن يبدأ الإنتاج قبل عام 2027، وسوف تجد أوروبا صعوبة في تعويض أي نقص في هذا المجال.

ويقول ميشال "إن أوروبا تعاني من بعض القصور في هذا المجال؛ فأنظمة "سامب- تي" جيدة جدا ولكنها ليست متنقلة، ويتم إنتاجها بأعداد صغيرة جدا. لابد من زيادة الإنتاج، حتى ولو كان ذلك يعني تصنيعها في أماكن أخرى غير فرنسا وإيطاليا". لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت.

ويضيف يوهان ميشال، "إن إحدى طرق التعويض تتمثل في توفير مزيد من الطائرات المقاتلة لتنفيذ عمليات اعتراض جوي وصد القاذفات الروسية التي تضرب أوكرانيا"، فالأوروبيون زودوا أوكرانيا بطائرات إف-16 وميراج 2000-5، ولديهم مجال لزيادة جهودهم في هذا المجال.

إعلان ضربات في العمق

يمكن للمعدات الأميركية توجيه ضربات من مسافة بعيدة خلف خط المواجهة، وهو ما يجعلها بالغة الأهمية بفضل صواريخ أتاكمز (ATACMS) أرض-أرض التي تطلقها راجمات هايمارز (Himars) التي أعطت واشنطن نحو 40 منها لأوكرانيا.

ويشير ميشال إلى أنها "إحدى المنصات القليلة في أوروبا". ويقول بيريا-بينييه "إن أولئك الذين يملكونها يبدون مترددين في التخلي عنها، مثل اليونانيين".

ويشير ميشال إلى أن "هناك أنظمة تشيكية، ولكنها أقل شأنًا؛ وعليه يتعين على الأوروبيين أن يطوروا بسرعة أنظمة خاصة بهم، وإذا كانوا غير قادرين على ذلك، فعليهم أن يشتروا أنظمة كورية جنوبية".

ويشير ساموس إلى أن هناك إمكانية لتوجيه ضربات عميقة من الجو، ولدى "الأوروبيين والأوكرانيين الوسائل التي تمكنهم من ذلك"، مثل صواريخ سكالب الفرنسية، وستورم شادو البريطانية.

القذائف المدفعية والأنظمة المضادة للدبابات

في هذا المجال، يبدو الأوروبيون في وضع أفضل؛ حيث يقول ميشال إنه "ربما يكون مجال الأسلحة المضادة للدبابات هو الذي طور فيه الأوكرانيون أنظمتهم الخاصة. فالصواريخ، مثل صواريخ جافلين الشهيرة التي زودتهم بها الولايات المتحدة، تكمل أنظمة المُسيَّرات من طراز "إف بي في" (FPV) بشكل جيد".

وفي ما يتعلق بالمدفعية، يشير بيريا بينييه إلى أن "أوروبا حققت زيادة حقيقية في القدرة الإنتاجية، وأوكرانيا في وضع أقل سوءا".

وفي أوروبا، تسارعت وتيرة إنتاج القذائف وتسليمها إلى أوكرانيا، ويخطط الاتحاد الأوروبي لإنتاج قذائف عيار 155 ملم بمعدل 1.5 مليون وحدة بحلول عام 2025، وهذا يزيد عن 1.2 مليون وحدة تنتجها الولايات المتحدة.

الاستطلاع والاستعلام

تشتد الحاجة إلى الولايات المتحدة في هذا المجال الأساسي بفضل أقمارها الاصطناعية وطائراتها ومُسيَّراتها التي تقوم بجمع المعلومات ومعالجتها.

ويقول فيسينكو "من المهم جدا أن نستمر في تلقي صور الأقمار الاصطناعية".

إعلان

ويشير ميشال إلى أن "الأوروبيين لديهم بعض الأدوات، ولكنها ليست بالحجم نفسه على الإطلاق، والعديد منهم يعتمدون بشكل كامل على الولايات المتحدة في هذا المجال".

مقالات مشابهة

  • حيث الانسان يصل أقاصي جبال ووديان حضرموت.. مدرسة بلقيس حلم الاباء وأمنية  الأبناء يصبح واقعا ملموسا..  تفاصيل
  • للمرة الثانية.. إطلاق نار على أحد المكاتب في الميناء ـ طرابلس
  • مسلسل الأميرة الحلقة 4.. سيارة تصدم نيقولا معوض
  • معجبة تفاجئ طارق لطفي بتصرف جريء أمام زوجته
  • 4 مجالات ستتأثر بتعليق المساعدات الأميركية لأوكرانيا ويصعب تعويضها أوروبيا
  • رئيس وزراء إسبانيا: المغرب شريك إستراتيجي من الدرجة الأولى لنا ولأوروبا
  • وزيرة المالية تخلف وعدها للمرة الثانية بشأن موعد طرح مشروع إصلاح التقاعد
  • بايرن يكرّم الراحل بكنباور بتعليق قميصه في أليانس أرينا
  • تجاوزت 1.6 مليون.. الحلقة الأولى لمسلسل "طريق إجباري" على قناة بلقيس تحقق رقما قياسيا بعدد المشاهدات
  • ترامب يأمر بتعليق كل المساعدات العسكرية لأوكرانيا