11 فائدة غير متوقعة لتناول الأطفال لحليب الثوم sayidaty
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
sayidaty، 11 فائدة غير متوقعة لتناول الأطفال لحليب الثوم،اكتسب حليب الثوم، وهو مزيج يجمع بين فوائد الثوم والحليب؛ شعبية في السنوات الأخيرة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 11 فائدة غير متوقعة لتناول الأطفال لحليب الثوم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اكتسب حليب الثوم، وهو مزيج يجمع بين فوائد الثوم والحليب؛ شعبية في السنوات الأخيرة بسبب فوائده الصحية العديدة. على الرغم من أن فكرة الثوم في الحليب قد تبدو غير معتادة؛ فإنه مشروب رائع ومغذٍّ يمكن تقديمه للأطفال؛ لأنه غني بالعناصر الغذائية الأساسية والخصائص الطبية القوية. يقدم حليب الثوم مجموعة متنوعة من الفوائد التي تُسْهِم في نمو وتطور الأطفال بشكل عام عند تناوله باعتدال. كل ما عليكِ فعله هو تقشير وسحق بضع فصوص من الثوم وتسخينها في وعاء لمدة 7 دقائق مع كوب من الحليب، ثم تصفية حليب الثوم وتقديمه ساخناً.
وفقاً لموقع «هيلث لاين»، للثوم فوائد صحية عديدة، بما في ذلك خصائصه المضادة للميكروبات والمعززة للمناعة عند القيام بدمجه مع الحليب. في حين أن الأمر قد يستغرق بعض الوقت حتى يتكيف الأطفال مع النكهة؛ فإن البدء بكميات صغيرة وزيادة الجرعة تدريجياً يمكن أن يساعدهم على تقبل طعم هذا المشروب. في ما يلي فوائد تناول حليب الثوم للأطفال.
1. تعزيز المناعة يشتهر حليب الثوم بخصائصه المعززة للمناعةيشتهر حليب الثوم بخصائصه المعززة للمناعة؛ فهو يحتوي على مركبات أساسية مثل الأليسين، التي تعمل كمضاد للميكروبات والفيروسات.
يمكن أن يؤدي التناول المنتظم لحليب الثوم إلى تقوية جهاز المناعة لدى الطفل؛ ما يقلل من فرص الإصابة بالأمراض مثل نزلات البرد والإنفلونزا وأنواع الالتهابات الأخرى؛ لذا يمكن تقديمه للطفل بكميات صغيرة يومياً أو عدة مرات في الأسبوع لتعزيز المناعة.
2. منع اضطرابات النوميعاني نحو 20٪ إلى 30٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عام وخمسة أعوام من مشكلات في النوم، ويُعد من فوائد تناول حليب الثوم ليلاً مساعدته في حصول الطفل على ساعات نوم كافية؛ لأنه يحتوي على مركبات الزنك بالإضافة إلى مستويات عالية من مركبات الكبريت -مثل الأليسين- التي تعزز الاسترخاء وتساعد الطفل على النوم بشكل جيد.
ربما تودين أيضاً الاطلاع على اضطرابات النوم عند الأطفال
3. دعم صحة الجهاز التنفسي حليب الثوم هو أحد العلاجات المنزلية الأكثر فاعلية للرئتينحليب بالثوم هو أحد العلاجات المنزلية الأكثر فاعلية للرئتين. يُعد الثوم فعال للتخفيف من مشكلات الجهاز التنفسي، فإذا كان الطفل يعاني من أمراض الجهاز التنفسي مثل البرد أو السعال أو الاحتقان؛ فيمكن إعطاء حليب الثوم في بداية ظهور الأعراض.
يمكن أيضاً لحليب الثوم، بخصائصه الطاردة للبلغم؛ التغلب على مشكلات الجهاز التنفسي وتقليل الالتهاب. قد يؤدي التناول المنتظم لحليب الثوم إلى تخفيف الأعراض المرتبطة بأمراض الجهاز التنفسي وتعزيز صحة الرئة لدى الأطفال.
4. مشكلات الجهاز الهضميالثوم مفيد جداً لصحة الأمعاء. يمكن أن تؤثر مشكلات الجهاز الهضمي مثل الإمساك وعسر الهضم والديدان المعوية بشكل كبير في صحة الطفل.
يمتلك حليب الثوم خواص طبيعية مضادة للبكتيريا والفطريات. يمكن لتقديم حليب الثوم محاربة التهابات الجهاز الهضمي، وتعزيز الهضم الصحي، وتخفيف الإمساك، ومنع حدوث مشكلات المعدة؛ ومن ثَم ضمان نظام هضمي صحي للأطفال.
5. يهدئ أعراض الحساسية لحليب الثوم خصائص مضادة للهيستامينالثوم له خصائص مضادة للهيستامين؛ ما يساعد جسم الطفل في محاربة الحساسية الشائعة، لذلك قد تكون الخصائص المضادة للالتهابات في حليب الثوم مفيدة للأطفال المصابين بالحساسية. يمكن تناوله خلال مواسم الحساسية أو عند ظهور أعراض الحساسية للمساعدة في تقليل الالتهاب وتخفيف الأعراض مثل العطس أو الحكة أو الاحتقان.
6. يعزز وظائف المخيحتوي حليب الثوم على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية خلايا الدماغ من الأكسدة وتحسين الدورة الدموية في الدماغ، وقد تعزز هذه الخصائص الذاكرة والتركيز ووظيفة الدماغ لدى الأطفال؛ ما يساعد في تحسين أدائهم الدراسي وتطورهم المعرفي.
7. الحفاظ على صحة القلب يساعد تناول حليب الثوم في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدمويةيساعد تناول حليب الثوم في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية وخفض مستويات الكوليسترول، والتقليل من ضغط الدم، ومنع تكون الجلطات الدموية. قد يقلل التناول المنتظم لحليب الثوم من مخاطر الإصابة بأمراض القلب وتحسين وظائف القلب بشكل عام؛ ما يضمن صحة القلب للأطفال.
8. يقوي العظام والأسنانالنمو السليم للعظام والأسنان ضروري لنمو الأطفال؛ حيث يقلل الثوم من الإجهاد التأكسدي، ما يفيد صحة العظام والحليب. يُعتبر حليب الثوم مصدراً غنياً للكالسيوم والفوسفور وفيتامين «د»، وكلها معادن ضرورية للحفاظ على صحة العظام. يمكن أن يساعد التناول المنتظم لحليب الثوم في تكوين العظام وتقويتها، ومنع الإصابة بهشاشة العظام.
9. يعزز فقدان الوزن يمكن أن يساعد حليب الثوم في التحكم في الوزنيمكن أن يساعد حليب الثوم في التحكم في الوزن؛ نظراً لقدرته على تنظيم عملية التمثيل الغذائي والتحكم في الشهية، فهو يحفز إنتاج بعض الهرمونات التي تعزز الشعور بالامتلاء وتمنع الإفراط في تناول الطعام وتعزز عمليات حرق الدهون.
أفضل حميات الأطفال لإنقاص الوزن
10. يحسن صحة الجلديمكن أن تؤثر مشكلات الجلد، مثل حب الشباب والأكزيما والالتهابات الفطرية؛ في صحة الطفل ومظهره، ولكن خصائص حليب الثوم المضادة للبكتيريا والفطريات تجعله علاجاً طبيعياً لمشكلات البشرة المختلفة. يمكن أن يساعد وضع حليب الثوم موضعياً أو تناوله داخلياً في التخفيف من هذه المشكلات، وتعزيز صحة الجلد لدى الأطفال.
11. يدعم صحة العين يحتوي حليب الثوم على العناصر الغذائية الأساسية مثل فيتامين «ج»يحتوي حليب الثوم على العناصر الغذائية الأساسية مثل فيتاميني «ج» و»هـ» ومضادات الأكسدة التي تساعد على حماية العين من الأكسدة التي تسببها الجذور الحرة. قد يقلل التناول المنتظم لحليب الثوم من مخاطر الإصابة بأمراض العيون المرتبطة بالعمر، ويعزز الرؤية ويحافظ على صحة العين المثلى لدى الأطفال.
ملاحظة من «سيدتي. نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج؛ عليكِ باستشارةَ طبيب متخصص.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لدى الأطفال صحة القلب على صحة
إقرأ أيضاً:
سر جديد في الفول السوداني يساعد على الوقاية من السرطان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت دراسات علمية حديثة فوائد واعدة لمركب الريسفيراترول، الموجود في العنب الأحمر والتوت الأزرق والفول السوداني، في الوقاية من السرطان.
وبدأ العلماء مؤخرًا في جامعة ليستر ببريطانيا واحدة من أكبر التجارب التي تهدف إلى اختبار تأثير الريسفيراترول على إبطاء نمو الأورام الحميدة في الأمعاء وتقليل خطر الإصابة بسرطان الأمعاء لدى المرضى الأكثر عرضة للإصابة، وفقًا لما نشرته صحيفة الجارديان البريطانية.
أدوية وقائية
أوضحت البروفيسورة كارين براون، الباحثة في السرطان والمشرفة على تجربة Colo-Prevent، أن الدراسة تمثل خطوة كبيرة في كيفية منع نمو الأورام الحميدة، وهي أورام صغيرة في الأمعاء قد تتطور إلى سرطانية إن لم يتم علاجها.
وتستند هذه التجربة إلى أبحاث سابقة أجراها مختبر براون على مدى عشر سنوات، حيث وجد أن الريسفيراترول النقي يبطئ نمو الأورام في الفئران ويصل إلى الأمعاء بشكل مباشر.
تجنيد المرضى الأكثر عرضة
تشارك في الدراسة مجموعة من الأشخاص بين 50 و73 عامًا ممن ظهرت لديهم زوائد في الأمعاء خلال فحوصات برنامج هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، وهو برنامج يستهدف الكشف المبكر عن السرطان.
وبحسب الصحيفة سيخضع المرضى لجراحة إزالة الزوائد ثم يتناولون إما الأسبرين أو مزيجًا من الأسبرين والميتفورمين (دواء السكري) لمدة ثلاث سنوات، بينما سيستخدم الآخرون الريسفيراترول النقي أو دواء وهمي لمدة عام كجزء من دراسة فرعية، ثم سيخضع جميع المرضى لتنظير القولون لتحديد ما إذا كانت الأورام قد عادت للنمو.
فوائد الريسفيراترول
وتؤكد الأبحاث السابقة أن مادة الريسفيراترول تمنع نمو الأورام من خلال تنظيم النشاط الجيني وتقليل الالتهابات، ما يعزز مناعة الجسم الطبيعية، وإذا نجحت التجربة، يمكن أن يُصبح الريسفيراترول أو الأدوية التي تعتمد عليه جزءًا من بروتوكولات الوقاية للمرضى الذين يخضعون لبرامج الفحص المبكر، مما قد يقلل احتمالية الإصابة بسرطان الأمعاء مستقبلًا.
عصر جديد في أبحاث الوقاية
سرطان الأمعاء يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعًا، إذ يتم تشخيص 44000 حالة جديدة سنويًا في المملكة المتحدة وحدها، ويعد السبب الثاني الأكثر شيوعًا للوفيات المرتبطة بالسرطان.
وأكد الدكتور إيان فولكس، المدير التنفيذي للأبحاث والابتكار في مركز أبحاث السرطان البريطاني، أن هذه التجربة "تفتح آفاقًا جديدة في أبحاث الوقاية، حيث يعتمد العلماء على العلوم المتطورة لتغيير النظرة السائدة عن الوقاية من السرطان وجعلها ممكنة وفعالة"، ما يمنح فرصة حياة أفضل خالية من القلق من السرطان.
نمط الحياة الصحي كوقاية
تشير البروفيسورة براون إلى أن الوقاية من سرطان الأمعاء لا تقتصر على الأدوية فقط، بل تتطلب تغيير نمط الحياة، مثل التوقف عن التدخين، والحفاظ على وزن صحي، وتقليل استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة.
كما أن برامج الفحص المبكر ساعدت في الكشف عن العديد من الحالات في المراحل الأولى، لكن التركيز على الوقاية المبكرة من خلال مكونات طبيعية كريسفيراترول قد يكون خطوة مؤثرة في خفض نسبة الإصابات بشكل أكبر مستقبلا.