البوابة – هل تحب تناول فدج براوني الشهية وسريعة التحضير. لا تحتوي هذه الحلوى الكلاسيكية على أي مواد حيوانية لذلك فهي مناسبة للأشخاص الذين يتناولون حمية نباتية أو لا يرغبون في تناول البيض أو منتجات الألبان لأسباب مرضية أو لأي سبب أخر.
أسرار صنع فدج براوني نباتية إضافة مربى الفاكهة، هريس اليقطين، زبدة الفول السوداني أو الكراميل فوق خليط البراوني سيجعله غنياً أكثر.استخدام الحليب النباتي بدلاً من الماء أمر لا بد منه. تضيف الدهون الموجودة في الحليب نكهة وملمسًا غامقًا لا يمكن للمياه الحصول عليه. إذا كنت ترغب في إضافة المزيد من النكهة، استخدم أحد مبيضات القهوة المنكهة المفضلة لديك بدلاً من الماء أو الحليب.استخدام السكر البني الداكن يساعد في تكوين ملمس الفدج. يمنحك خلط بعض السكر الأبيض سطحًا لامعًا. ومع ذلك، فإن أفضل سر للحصول على فدج طري هي عدم خبز الفدج برواني كثيراً.عند خبز البراونيز، يمكنك استبدال كل بيضة كاملة بواحد مما يلي:
1 ملعقة كبيرة بذور الكتان المطحونة + 3 ملاعق كبيرة ماء.
½ موزة متوسطة الحجم مهروسة.
¼ كوب (4 ملاعق كبيرة) عصير تفاح.
¼ كوب (4 ملاعق كبيرة) توفو حريري.
¼ كوب (4 ملاعق كبيرة) زبادي (نباتي أو عادي)
حلوى فدج براوني نباتية:
هذه الوصفة مثالية لأولئك الذين يريدون حلوى سريعة وسهلة. يتم تجميعها معًا في وعاء واحد وتتطلب الحد الأدنى من المكونات، مما يجعلها مثالية للخبازين المبتدئين أو أي شخص لا يملك الوقت الكافي.
المكونات:
1 كوب (225 جم) زبدة نباتية مذابة
1 ½ كوب (300 جم) سكر
نصف كوب (60 جرام) من مسحوق الكاكاو غير المحلى
نصف ملعقة صغيرة ملح
1 ملعقة صغيرة خلاصة الفانيليا
نصف كوب (60 جم) دقيق متعدد الأغراض
نصف كوب (100 جرام) من رقائق الشوكولاتة النباتية (اختياري)
التعليمات:
سخني الفرن إلى 350 درجة فهرنهايت (175 درجة مئوية). تُبطن صينية الخبز مقاس 8 × 8 بوصة بورق البرشمان.في وعاء كبير، اخفقي الزبدة المذابة والسكر ومسحوق الكاكاو والملح حتى يصبح المزيج ناعمًا.أضيفي خلاصة الفانيليا، ثم أضيفي الدقيق تدريجياً حتى تمتزج المكونات.أضيفي رقائق الشوكولاتة (إذا كنت تستخدمينها)، ثم اسكبي الخليط في القالب المجهز.اخبزيها لمدة 20-25 دقيقة، أو حتى يتم إدخال عود أسنان في المنتصف ويخرج فتاتًا رطبًا.نتركها تبرد تماماً في القالب قبل تقطيعها إلى مربعات وتقديمها.المصدر: بارد / tasteofhome.com / allrecipes.com / thekitchn.com
اقرأ أيضاً:
فطيرة التوت الأسود الشهية
أسرار عمل غموس الحمص مختلف الألوان
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شوكولاتة وصفات نباتية ملاعق کبیرة
إقرأ أيضاً:
تقنية "ليدار" تكشف أسرار مدينة مفقودة في المكسيك
كشفت تقنيات الاستشعار عن بعد أسرار مدينة غوينغولا الأثرية في ولاية أواكساكا بالمكسيك، والتي كان يعتقد سابقاً أنها مجرد حصن عسكري.
لكن الأبحاث الجديدة أظهرت أن الموقع كان في الواقع مدينة متقدمة تعود إلى حضارة الزابوتيك أي "حضارة السكان الأصليين في المكسيك" في القرن الـ15.
وتمتد الحضارة على مساحة 360 هكتاراً وتضم أكثر من 1100 مبنى، بما في ذلك المعابد وساحات اللعب، بالإضافة إلى شبكة طرق داخلية وأسوار دفاعية بطول 4 كيلومترات.
وباستخدام تقنية "ليدار" التي تعتمد على الأشعة الضوئية لرسم الخرائط الرقمية، تمكن الباحث بيدرو غييرمو رامون سيلس من جامعة مكغيل الكندية من اختراق الغطاء النباتي الكثيف الذي كان يخفي المدينة لقرون.
This research is part of an ongoing effort to understand the migration of Zapotecs from the central valleys of Oaxaca into the Isthmus of Tehuantepec. To do so, we’re relaying on the use of remote sensing technologies such as #LiDAR #Archaeology #Mesoamerica #Mexico #Oaxaca pic.twitter.com/c39IcZJ69o
— Guillermo Ramón Celis (@arqlgoGuillermo) January 29, 2025وقال سيلس: "كان من المستحيل اكتشاف المدى الكامل للموقع بالطرق التقليدية، لكن باستخدام الطائرات والتقنيات الحديثة، تمكنا من رسم خريطة كاملة للمدينة في غضون ساعتين فقط".
وكشفت الخرائط والأدوات الأثرية التي عثر عليها أن غوينغولا لم تكن مجرد قاعدة عسكرية، بل كانت مركزاً حضرياً متقدماً يعكس التقسيمات الاجتماعية بين النخبة والعامة.
وقد تم التخلي عن المدينة قبل وصول الإسبان بفترة وجيزة، حيث انتقل سكانها إلى منطقة تهوانتبيك القريبة.
وأشار سيلس إلى أن المدينة محفوظة بشكل مدهش، حيث ما تزال المنازل قائمة مع أبوابها وممراتها وأسوارها، ما يجعلها تبدو وكأنها "مدينة مجمدة في الزمن" قبل أن تطالها التحولات الثقافية التي جاءت مع الاستعمار الإسباني.
نشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة "Ancient Mesoamerica"، وتمثل بداية لمشروع أوسع لفهم مجتمع حضارة الزابوتيك وهيكله السياسي والاجتماعي قبل الاتصال الأوروبي.