هن، لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول أفضل 4 طرق لتناول الثوم،صحة برغم من رائحته التي لا يتحملها البعض، إلا أن فوائده لا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول.. أفضل 4 طرق لتناول الثوم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول.. أفضل 4 طرق...

صحة

برغم من رائحته التي لا يتحملها البعض، إلا أن فوائده لا يمكن تجاهلها؛ إذ يتميز الثوم باحتوائه على قدر كبير من المضادات الحيوية، وله دور كبير في السيطرة على مستويات الكوليسترول وتحسين الحالة الصحية لمرضى السكري، وفقًا لحديث للدكتور أنوو براساد، خبير التغذية، لموقع «Health Shots» البريطاني، الذي قال إن دمج الثوم في النظام الغذائي المعتاد، يمكن أن يساعد في تعزيز صحة القلب وخفض مستويات الدهون الثلاثية.

ويقدم «هن» في السطور التالية، أفضل 4 طرق لتناول الثوم لعلاج أصحاب الأمراض المزمنة، منهم مرضى السكرى.

طرق تناول الثوم الصحية

أولًا: تناول الثوم النيئ على معدة فارغة مع كوب ماء، والذي يساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتعزيز صحة القلب، وذلك لأن مركب الأليسين الموجود في الثوم النيئ، المعروف بخصائصه الخافضة للكوليسترول وتحسين صحة الدم، يجرى تخفيف تركيزه عند طهي الثوم، لذا فإن الطريقة المثلى لتناول الثوم هي تناوله نيئًا وعلى معدة فارغة، ولإنهاء القلق بشأن رائحة الثوم، يمكن تناوله مع الليمون أو خل التفاح.

وبحسب حديث الدكتور مجدي نزيه، خبير التغذية، لـ«هن»، فإن تناول الثوم على الريق عادة قديمة متأصلة، ويتناوله الكثيرون سواء من خلال مضغ فص صحيح كامل، أو تقطيع الفص وخلطه بالماء ومن ثم تناوله.

وفي الحالتين هي ممارسة خاطئة تؤدي إلى أضرار صحيحة عند الإفراط فيها، وفوائد الثوم التي تعود على الجسم من تناوله، بسبب كونه مادة مضادة للأورام والالتهابات، ويعمل على ضبط ضغط الدم ونسبة الكوليسترول.

وأوضح «نزيه»، أن أفضل تناول للثوم يكون من خلال خلطه ببعض الأطعمة؛ من خلال تقطيعه ضمن طبق السلطة الخضراء، أو طبق الفول أو الطماطم المخللة أو الباذنجان، فهي الأشكال الغذائية التي يمكن تناولها للحصول على فوائد الثوم، بالإضافة إلى أن الكمية المسموح بتناولها هي من 30 إلى 40 جرامًا، أي ما يمثل رأس ثوم صغيرة.   

2-الثوم والعسل

يعد الجمع بين الثوم والعسل طريقة أخرى فعالة لدمج الثوم في الروتين اليومي، وذلك من خلال تقطيع فص ثوم إلى 3 أو 4 قطع ويوضع على ملعقة، ثم يضاف بضع قطرات من العسل إلى الملعقة ويترك لبضع دقائق، ثم يمضغ الثوم بعناية قبل ابتلاعه.

3- زيت الثوم

من طرق تناول الثوم أيضًا هو زيت الثوم الذي يعتبر طريقة مناسبة للحصول على فوائده، كما يمكن استخدام الزيت المنقوع بالثوم في الطهي وتتبيل السلطة، أو إضافته على الخضراوات أو الخبز المحمص، ولعمل زيت الثوم يجرى تقشير وهرس عدة فصوص من الثوم، ثم تُخلط مع كوب من زيت الطهي عالي الجودة، مثل زيت الزيتون أو الأفوكادو، في قدر، ويجرى تسخين الخليط على نار خفيفة لمدة 10 دقائق، مع التأكد من عدم احتراق الثوم، وبعد تركه قليلًا ليبرد يمكن تصفية الزيت لإزالة قطع الثوم، ونقله في زجاجة نظيفة محكمة الإغلاق.

4- الثوم المحمص

يعطي تحميص الثوم طعما خفيفا ومميزا؛ إذ ينبغي قطع الجزء العلوي من الثوم، واختيار الفصوص العريضة، ثم يجرى رشه بزيت الزيتون ولفه بورق الألمنيوم، وبعدها يشوى الثوم في الفرن على حرارة 200 درجة مئوية لمدة 30-35 دقيقة، أو حتى تصبح الفصوص طريًة وذهبيًة اللون، وبمجرد أن يبرد يجرى تقشير فصوص الثوم المشوية ودهنها على الخبز أو خلطها في الصلصات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تناول الثوم الثوم فی الثوم ا من خلال

إقرأ أيضاً:

اكتشاف طبي يربط بين السكري وتلف الأعصاب… ما الحقيقة؟

شمسان بوست / متابعات:

كشفت دراسة حديثة أن داء السكري من النوع الثاني قد يؤثر في منطقة بالدماغ مسؤولة عن تنظيم المشاعر المرتبطة بالمكافآت، وقد يفتح هذا الاكتشاف أبوابا جديدة لفهم العلاقة بين السكري وبعض الاضطرابات النفسية والعصبية مثل اضطرابات المزاج ومرض ألزهايمر.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نيفادا في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها في مارس/آذار الحالي في مجلة علوم الأعصاب (JNeurosci)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

واستخدم الباحثون في هذه الدراسة فئرانا مصابة بالسكري من النوع الثاني لاستكشاف ما إذا كان داء السكري يؤثر في نشاط القشرة الحزامية الأمامية (anterior cingulate cortex) في الدماغ وسلوكها. وضع الباحثون الفئران في متاهة تتطلب جهدا عقليا لحلها والوصول للمكان الذي وضع فيه الطعام.


وبينما كانت جميع الفئران تسعى للحصول على المكافآت، لاحظ الباحثون أن الفئران المصابة بالسكري لم تبقَ في المكان الذي حصلت فيه على المكافأة مدة طويلة، بعكس الفئران السليمة التي كانت تبقى مدة أطول في المكان نفسه. وهذا يشير إلى أن الفئران المصابة لم يكن لديها الحافز ذاته للبقاء في المكان الذي ارتبط بالحصول على المكافأة.

وكشف الباحثون أن هذا قد يعود إلى ضعف الاتصال بين الحُصين (Hippocampus)، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة المكانية، والقشرة الحزامية الأمامية. هذا الضعف في الاتصال يمكن أن يسهم في حدوث ضعف إدراكي خفيف في حالة الإصابة بالسكري، وهو ما يحدث في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر.

يقول جيمس هايمان، الباحث في قسم علم النفس في جامعة نيفادا وأحد الباحثين المشاركين في هذه الدراسة، “هذا قد يفسّر لماذا يكون مرضى السكري من النوع الثاني أكثر عرضة لمشكلات في الذاكرة أو المزاج، بل ربما بداية مبكرة لتغيرات شبيهة بألزهايمر”.

ويضيف “نعتقد أن الحُصين يخبر الفأر بمكانه في المتاهة، في حين أن القشرة الحزامية الأمامية تحدد له أنه حصل على مكافأة. من المفترض أن تتكامل هذه المعلومات معا لتجعل الفأر يتذكر أنه كان في مكان مميز ومكافئ، ولكن هذا لا يحدث مع الفئران المصابة بمرض السكري من النوع الثاني”.

ووفقا للباحثين، قد يكون من المفيد استكشاف هذا الارتباط (بين الحُصين والقشرة الحزامية الأمامية) لتطوير علاجات جديدة لاضطرابات المزاج المرتبطة بالقشرة الحزامية الأمامية.

المصدر : يوريك ألرت

مقالات مشابهة

  • تحذير لمرضى الغدة الدرقية: أطعمة شائعة قد تُضعف فعالية العلاج
  • اكتشاف طبي يربط بين السكري وتلف الأعصاب… ما الحقيقة؟
  • نوع طعام شائع يسبب السرطان وارتفاع السكر في الدم ويتلف الكبد
  • أفضل طريقة لتخزين الثوم والبصل لأطول فترة ممكنة
  • أضرار وخيمة لتناول الماء المثلج.. احذر هذه العادة
  • فوائد مذهلة لتناول الخضروات يوميًا
  • «السكري» وراء 50% من الإصابات بأمراض الكلى
  • دراسة علمية تحدد أفضل الأنظمة الغذائية لحياة صحية بعد الشيخوخة
  • هل يؤثر على مستويات الكوليسترول؟ صفار البيض مفيد أم ضار
  • إليك الفوائد والأضرار .. ماذا يحدث عند تناول الثوم يوميا؟