"القومي للترجمة" يطلق النسخة الـ3 من كشاف المترجمين للاحتفال بالعيد القومي لبورسعيد
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلن المجلس القومي للترجمة برئاسة الدكتورة كرمة سامي عن مسابقة لترجمة نص بعنوان "بط البحيرة" للأديب" قاسم مسعد عليوة".
وتأتي المسابقة تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نفين الكيلاني واستكمالًا لمبادرة المركز القومي للترجمة بالاحتفاء بمبدعي جمهورية مصر العربية وكتّابها، من خلال طرح نصوص من إبداعاتهم للترجمة من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، وبمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لمحافظة بورسعيد.
ونرصد في السطور التالية شروط المسابقة والجوائز المقرر تسليمها للفائزين، وهي:
أولا: كيفية المشاركة وشروط التقديم في المسابقة1- يقوم المتسابق بتحميل النص من على الصفحة الرسمية للمركز القومى للترجمة.
2- تكون الترجمة من اللغة العربية إلى أي من اللغات الأخرى.
3- يرسل المتسابق ترجمته عبر كلٍ من العناوين الإلكترونية بالصيغتين ملف word و pdf ،بالاضافة إلى سيرة ذاتية مختصرة تتضمن بيانات التواصل، وصورة الرقم القومي.
علماً بأنه سوف يصل للمتسابق رسالة بتأكيد إستلام النص من إدارة التدريب والجوائز تفيد تسلم مشاركته.
آخر موعد لتلقى مشاركات المتسابقين هو 20/1/2024، ولا يشترط سن المتقدم للمسابقة.
ثانيًا: الجوائزيمنح المركز مجموعة قيمة من إصداراته للفائزين، بالإضافة إلى شهادات تكريم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي للترجمة كشاف المترجمين
إقرأ أيضاً:
كعك العيد يوحّد السوريين.. مبادرة تُعيد التواصل بعد سنوات من الانقطاع
في بادرة إنسانية تهدف لتعزيز أواصر المحبة والتواصل بين السوريين، أطلقت مجموعة من النساء السوريات في إدلب مبادرة "السلام عبر الكعك" وذلك لصناعة حلويات العيد وإرسالها إلى أهالي المحافظات السورية المحررة الأخرى، في لفتة تعكس روح التضامن بين أبناء الوطن الواحد، خاصة بعد سنوات من الانقطاع.
المبادرة، التي جاءت مع حلول عيد الفطر، تسعى إلى مدّ جسور التواصل مع السوريين في المحافظات الأخرى، وفق ما يؤكده حسن جيلو، المسؤول عن المبادرة، مشيرا إلى أن الهدف منها هو إيصال رسالة تضامن ومحبة لأهلهم في المحافظات الأخرى.
ومن جانبها، توضح أم علي، إحدى المتطوعات في صناعة الحلويات، أن هذه اللفتة جاءت انطلاقا من الشعور بمعاناة الأهالي في المحافظات الأخرى، الذين يواجهون أوضاعا صعبة في ظل نقص الخدمات الأساسية كالكهرباء والمياه.
وتضيف أن مشاركتهم في هذه المبادرة تعبير عن التضامن، متمنية أن تتحسن الظروف في كل المناطق ليحظى الجميع بعيد مليء بالفرح والطمأنينة.
وتمثل هذه المبادرة نموذجا للتكافل الاجتماعي الذي يحرص عليه السوريون رغم التحديات المستمرة، إذ يسعى المشاركون فيها إلى التأكيد على أن العيد ليس مجرد مناسبة للاحتفال، بل فرصة لتعزيز الروابط الإنسانية بين أبناء الوطن الواحد.
إعلان