نزيف الدورة الشهرية.. أعشاب توقفه فور تناولها
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
هناك بعض الأعشاب التي يُقال إنها تساعد في تخفيف أو توقف نزيف الدورة الشهرية، ومع ذلك، يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي عشبة أو مكمل غذائي، خاصة إذا كانت هناك مشاكل صحية أو استخدام للأدوية الأخرى، فقد يكون النزيف الشهري الزائد عرضًا لحالة صحية أخرى تحتاج إلى تقييم وعلاج من قبل الطبيب المختص.
. سيدة تطلب الطلاق للضرر أمام محكمة الأسرة
كشف موقع هيلثي عن بعض الأعشاب التي تشتهر بتأثيرها في تنظيم نزيف الدورة الشهرية:
1. عشبة الرازبيري (Raspberry leaf): يعتقد أنها تساعد في تقليل النزيف الشهري الزائد وتعزيز توازن الهرمونات. يتم استخدامها عادة في شكل شاي.
2. عشبة القرفة (Cinnamon): لها خصائص مضادة للالتهابات وتعزيز تنظيم الدورة الشهرية. يمكن استخدامها في تتبيل الطعام أو تحضير الشاي.
3. عشبة الشيح (Shepherd's purse): تعتبر من الأعشاب التقليدية لتقليل النزيف الشهري الزائد. يتم استخدامها عادة في شكل مستخلص أو كبسولة.
4. عشبة السنبل (Lady's mantle): يُعتقد أنها تساعد في تنظيم الدورة الشهرية وتقليل النزيف الشديد. يمكن استخدامها في شكل شاي أو مستخلص.
5. عشبة الفيتكس (Vitex): تعرف أيضًا باسم عشبة القرنفل الشائعة، وتستخدم لتحسين التوازن الهرموني وتنظيم الدورة الشهرية.
مرة أخرى، يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي عشبة أو مكمل غذائي للتأكد من أنها آمنة للاستخدام ومناسبة لحالتك الصحية، قد يوفر الطبيب نصائح أو وصفات أعشاب أخرى ملائمة لتوقف نزيف الدورة الشهرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعشاب طبيعية الأعشاب الدورة الشهرية التوازن الهرموني الشهرية النزيف تنظيم الدورة الشهرية توازن الهرمونات مضادة للالتهابات نزيف الدورة الشهرية
إقرأ أيضاً:
أحمد هارون: التخلص من التفكير الزائد خطوة نحو التوازن النفسي
حذر الدكتور أحمد هارون، مستشار الصحة النفسية، من التأثيرات السلبية للتفكير الزائد والحساسية المفرطة على سلوك الأفراد وحالتهم النفسية، مشيرًا إلى أنهما يؤديان إلى تضخيم المشاعر وزيادة التفاعل العاطفي مع المواقف اليومية، مما يضع الشخص في دائرة مستمرة من القلق والتوتر.
وأوضح الدكتور هارون، خلال تقديمه برنامج "علمتني النفوس" على قناة صدى البلد، أن هناك علاقة وثيقة بين التفكير الزائد والحساسية المفرطة، حيث إن الأشخاص الذين يفكرون بشكل مبالغ فيه؛ غالبًا ما يكونون أكثر عرضة للاستجابة العاطفية القوية، وهو ما ينعكس على حياتهم اليومية، ويؤثر على قراراتهم بشكل سلبي.
وأشار إلى أن السبب الرئيسي وراء هذه المشكلات النفسية، يعود إلى أخطاء التفكير التي تتراكم بشكل تدريجي حتى تؤدي إلى مشاعر سلبية معقدة تؤثر على جودة الحياة.
وأضاف أن هذه الأخطاء تعمل تمامًا مثل "سبحة"، حيث تتشابك وتزداد تعقيدًا؛ حتى يجد الشخص نفسه غارقًا في دوامة من الانفعالات غير المبررة.
وأكد الدكتور هارون، أن الحل الأمثل للتعامل مع هذه الظاهرة، هو الوعي بهذه الأخطاء الفكرية، وتصحيحها، مما يسهم في تحسين الحالة النفسية للأفراد، ومساعدتهم على تحقيق توازن نفسي أفضل، ينعكس إيجابيًا على حياتهم اليومية.