بالطعم المكسيكي المميز ..طريقة عمل شوربة الفاصوليا الحارة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تعد شوربة الفاصوليا البيضاء من أفضل أنواع الشوربات وتتميز بعناصر غذائية عالية ،وألياف ما يميز المطبخ المكسيكي استخدام الفاصولياء بالأطباق الرئيسية، وفيما يلي خطوات عمل شوربة الفاصوليا
طريقة عمل شوربة الفاصوليا الحارة
المقادير:
- 1 كيلو مكعبات دجاج
- ½ 1 كوب فاصوليا بيضاء مسلوقة
- 2 كوب مرقة دجاج
- 1 كوب بصل مقطع
- 2 فلفل اخضر حار مقطع
- 1 ملعقة كبيرة بودرة ثوم
- 1 ملعقة كبيرة كمون
- 1 ملعقة كبيرة أوريجانو مجفف
- 2 ملعقة صغيرة كزبرة مقطعة
- 1 ملعقة صغيرة شطة مجروشة
- 1 ملعقة صغيرة ملح
وصفة سهلة وسريعة.
. طريقة عمل طاجن السي فود بالكريمة حلوى فرنسية مميزة.. طريقة عمل فوندان بالشيكولاتة كيكة شجرة الكريسماس .. أحدث ابداعات احتفالات رأس السنة..اعمليها في ثواني في البيت وصفه صحية ومفيدة.. طريقة عمل بان كيك بالتمر
طريقة التحضير:
في مقلاة كبيرة على حرارة متوسطة ضعي الزيت و قطع الدجاج و قلبي حتى تتحمر.
ضعي البصل على قطع الدجاج و قلبي حتى النضج.
في وعاء كبير على حرارة متوسطة ضعي مرقة الدجاج و الفلفل الحار و قلبي ثم اتركي المزيج يغلي.
ضعي الفاصوليا في الشوربة و قلبي ثم اضيفي بودرة الثوم و الكمون و الأوريجانو و الكزبرة و الشطة و قلبي.
ضعي مزيج الدجاج و البصل في الوعاء مع التقليب.
اخفضي درجة الحرارة ثم اتركي الوعاء لمدة 30 دقيقة على حرارة هادئة.
ضعي الشوربة في بولات التقديم ثم قدميها ساخنة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوربة الفاصوليا شوربة طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ48.. محمد التابعي: أمير الصحافة وصاحب القلم المميز
تحل علينا اليوم الذكرى الـ48 لوفاة محمد التابعي، أحد أعلام الصحافة العربية، الذي وُلد في 18 يونيو عام 1896 بمدينة دمياط، وبدأ رحلة استثنائية جعلته رمزا للصحافة وأحد أبرز روادها، وترك بصمة لا تُنسى في تاريخ الإعلام المصري والعربي.
محطات في حياة التابعيبدأ محمد التابعي حياته المهنية في مجال السياسة، لكنه سرعان ما انجذب إلى الصحافة، وانضم إلى صحيفة الأهرام ككاتب سياسي، قبل أن يُبدع في صياغة المقالات الأدبية والاجتماعية، ليؤسس بعد ذلك أسلوبا صحفيا جديدا يجمع بين التحليل العميق والأسلوب الأدبي الجذاب، ولم يكن مجرد صحفي، بل فنانًا بالكلمة، وأطلق عليه لقب «أمير الصحافة».
وفي عام 1923، انتقل إلى مجلة روز اليوسف، وأحدث نقلة نوعية في الصحافة الساخرة والناقدة، لكن طموحه لم يتوقف هناك؛ ففي عام 1934 أسس مجلة آخر ساعة، التي أصبحت واحدة من أبرز المجلات في العالم العربي، متفردة بتناولها للأحداث السياسية والاجتماعية بأسلوب متميز.
واستطاع «التابعي» أن يكون صوتا صادقا يعبر عن نبض الشارع العربي، وأجرى مقابلات مع قادة العالم وشخصيات بارزة، تاركا أرشيفا زاخرًا بالحوارات والمقالات التي ما زالت مرجعا للباحثين والمهتمين.
دوره في الصحافة الحديثةوكان محمد التابعي مدرسة في الصحافة الحديثة، ورغم مرور 48 عاما على وفاته، في 24 ديسمبر 1976، فإن اسمه يظل خالدا كأحد رواد الصحافة العربية، بما تركه من إرث إعلامي متميز يعكس الشجاعة والابتكار في الكلمة الحرة، وفي ذكراه، نتذكر قوة القلم التي شكلت وجدان أجيال وأضاءت طريق الحقيقة.