فوائد البرتقال في الحفاظ على البشرة| علماء يكشفون مفاجأة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أفاد باحثون من الولايات المتحدة أنهم تمكنوا من إثبات أن البرتقال يعزز الشباب ويحافظ على الطاقة.
البرتقال البرتقال بـ8 جنيهات.. انخفاض أسعار الفاكهة والخضراوات بأسواق الفيوم البرتقال كلمة السر للمناعة بالشتاء.. وأطباء يعددون المزايا البرتقال والحفاظ على البشرةلقد أثبت العلماء أن هذه الفاكهة معروفة بخصائصها المفيدة بسبب وجود كمية كبيرة من فيتامين C في تركيبتها ومع ذلك، فإن البرتقال مفيد أيضًا لأسباب عديدة أخرى وعلى سبيل المثال، يمكنها مساعدة الأشخاص في الحفاظ على بشرة وجسم شابين ويرجع ذلك إلى حقيقة أن هذا المنتج يحتوي على مجموعة غنية من المغذيات الدقيقة التي يمكنها الحفاظ على الشباب والطاقة لفترة طويلة ولذلك فإن تناوله مفيد لمن يهتم بالمحافظة على الشباب من الأفضل تناول الفاكهة الطازجة، ولكن يمكنك أيضًا شرب عصير البرتقال الطازج على الإفطار أو الغداء، سيكون هذا أيضًا كافيًا للحفاظ على توازن الفيتامينات والمواد المغذية في الجسم.
بالإضافة إلى ذلك، فهو يحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة المفيدة التي تساعد في الحفاظ على الجسم في حالة جيدة وتحسين الحالة المزاجية ومن الجدير بالذكر أيضًا أن هذه الفاكهة تحتل المرتبة الثالثة في المذاق بعد الشوكولاتة والفانيليا ويوصى به للأشخاص الذين تم تشخيصهم بانخفاض حموضة المعدة؛ يمكن لعصير الفاكهة تطبيع الخلل وزيادةه وتحسين عملية الهضم بشكل عام.
ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه من المهم استهلاك العصير والفواكه نفسها "باعتدال"، لأنها بكميات كبيرة يمكن أن تسبب رد فعل تحسسي، ويمكن أن تكون ضارة أيضًا بمعدة الإنسان وتؤثر سلبًا على عملية الهضم لذلك، كل شيء جيد في الاعتدال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرتقال البشرة فوائد البرتقال عصير البرتقال الفيتامينات الإفطار مضادات الأكسدة عملية الهضم الحفاظ على
إقرأ أيضاً:
جدل في المغرب: فتاة تنفر من طفلتها ذات البشرة السمراء
خاص
في واقعة غريبة، شاركت شابة مغربية قصتها حول ولادتها الأولى ،إذ ولدت رضيعة سمراء البشرة على خلاف توقعاتها، فهي بيضاء بينما الطفلة سمراء.
وأوضحت الشابة في إحدى المجموعات النسائية التي تضم آلاف المتابعات على فيسبوك، أنها كانت تنتظر مولودتها بفرح وحب، متخيلة أن تكون نسخة طبق الأصل منها. إلا أن الصدمة جاءت عندما رأت لون بشرة طفلتها المختلف تمامًا، إذ أن زوجها ذو البشرة الأسمر لم يكن “داكنًا” كما تتوقعه، مما أضفى بعدًا إضافيًا للدهشة.
ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل تعرضت الشابة لسلسلة من التعليقات الساخرة والانتقادات اللاذعة من قبل الزوار، الذين تساءلوا عن سبب عدم وجود شبه بينها وبين طفلها، مما زاد من حدة الأزمة النفسية التي تمر بها.
وفور نشر هذه القصة، انهالت التعليقات بالآلاف على الشابة، حيت انتقدت المتابعات هذا السلوك العنصري، وتساءلن كيف لها أن تواجه العالم إذا لاقت هذا النفور من أقرب الناس إليها.
فيما عزت أخريات هذه الحالة إلى ما يعرف بـ”اكتئاب ما بعد الولادة”، حيث حاولن تهدئة الأم الشابة وتشجيعها على زيارة طبيب نفسي.