تم الكشف عن توقعات الخبير الزعاق المتعلقة بحالة الطقس خلال شهر يناير 2024 المقبل، حيث أشار إلى أن هذا الشهر يعتبر بمثابة رائد في سجل التقويم الميلادي، يميزه تكوينه من 31 يومًا، ويعتبر واحدًا من السبعة الشهور التي تحمل هذا العدد الفريد من الأيام، يسعى الزعاق من خلال تلك التوقعات إلى تقديم نظرة شاملة حول سمات الطقس المتوقع خلال هذا الفترة الزمنية، حيث يعد يناير من بين الأشهر الباردة في العديد من المناطق، ويمكن أن يشهد تقلبات جوية متنوعة تشمل درجات حرارة متفاوتة وظروف جوية متقلبة.

 

كشف محلل الطقس السعودي الدكتور خالد الزعاق، عن توقعاته لحالة الطقس في المملكة العربية السعودية خلال عام 2024، وقال في تصريحات إعلامية، إن عام 2024 سيكون عامًا مستقرًا نسبيًا من حيث حالة الطقس، إلا أنه سيشهد بعض التقلبات الجوية، خاصة في فصل الشتاء، وأضاف أن أبرز التقلبات الجوية التي ستطرأ على المملكة خلال عام 2024 هي انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء وارتفاع الحرارة في فصل الصيف وهطول الامطار في فصل الشتاء.

كما توقع الزعاق أن يكون عام 2024 عامًا جيدًا للزراعة، حيث سيكون هناك أمطار جيدة في فصل الشتاء، مما سيساعد ذلك على نمو المحاصيل. وفي تصريحات سابقة، ألقى “خالد الزعاق” الضوء على انقلاب حركة الشمس في هذه الأيام، حيث تتجه من الجنوب إلى الشمال، مما يعني بداية فصل الشتاء وتغييرًا في فترات النهار والليل، فلقد أشار إلى أننا على أعتاب فترة من أطول الليالي وأقصر الأيام في العام، حيث يفتح باب الموسم الشتوي، مما يلهم الناس للاستمتاع بنوم هانئ خلال هذا الفصل.

وأوضح أن هذا التغير يتزامن مع ظهور النجم الثالث في مربعانية الشتاء، والمعروفة بـ “الشولة” في التقاليد العربية، حيثيقول العرب: “إذا طلعت الشولة طال الليل طوله واشتد على العائل العولة”، مشيرًا إلى أن طول الليل سيكون طويلاً خلال هذه الفترة.

كم عدد اولاد خالد الزعاق؟
خالد الزعاق لديه 4 أولاد وهم: شهاب، وفلك، ونهار، وأورانس.

متى تنتهي المربعانية الزعاق؟
أوضح الدكتور خالد الزعاق أن هناك 16 يومًا تفصلنا عن انتهاء فترة المربعانية، والتي تُعتبر من أبرد مواسم السنة، حيث يصل ذروة البرودة في أواخر المربعانية وفي بداية شهر الشبط في يوم الأربعاء الموافق 11 يناير – 18 جمادى الآخرة يبدأ فصل الشبط حيث يشهد اشتدادًا في البرودة خاصة في موسم الأزيرق، وهو الوقت الذي يظهر فيه النجم الثالث من نجوم المربعانية.

من وين عائلة الزعاق؟
تعد عائلة الزعاق واحدة من أشهر العائلات وأصلها يعود إلى قبيلة عربية قديمة ألا وهي قبيلة عنزة، ومن الجدير بالذكر أنه اشتهرت العائلة بشكل كبير في مختلف الدول ومن أبرزها المملكة العربية السعودية حيث المكان التي استقرت فيها عائلة الزعاق.

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الشتاء خالد الزعاق فی فصل الشتاء خالد الزعاق عام 2024

إقرأ أيضاً:

«أوتشا»: تسليم المساعدات في شمال غزة «شبه مستحيل»

دينا محمود (غزة، لندن)

أخبار ذات صلة إسرائيل تنتظر رداً لبنانياً على مقترح وقف إطلاق النار مستوطنون يقتحمون قرى في الخليل

قال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، ينس لايركه، أمس، إن دخول المساعدات إلى غزة «عند مستوى متدن»، مشيراً إلى أن عمليات تسليم المساعدات إلى أجزاء من شمال القطاع المحاصر شبه مستحيل.
وقال لايركه رداً على سؤال خلال مؤتمر صحفي في جنيف بشأن ما إذا كان وصول المساعدات الإنسانية قد تحسن: «من وجهة نظرنا، فإن جميع المؤشرات التي يمكن النظر فيها فيما يتعلق بالاستجابة الإنسانية تسير في الاتجاه الخاطئ».
وفي السياق، قالت لويز ووتريدج، متحدثة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أمس، إنه لم تتوافر مساعدات كافية في قطاع غزة طوال الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 13 شهراً، وأن «الظروف المعيشية للفلسطينيين لا تطاق».
وفي تصريحات صحفية، أوضحت المتحدثة باسم «الأونروا» أنه «ببساطة لا توجد مساعدات إنسانية كافية في غزة، ليس فقط خلال الأيام والأسابيع الأخيرة، ولكن أيضاً طوال مدة الحرب الإسرائيلية المستمرة 13 شهراً».
وفي معرض وصفها للوضع في قطاع غزة، قالت ووتريدج: «نحن محاطون يومياً بأشخاص يطالبون بقطع من الخبز، ويحاولون الوصول إلى المياه».
وشددت المسؤولة الأممية على أن «الوضع الذي أُجبر الفلسطينيون على العيش فيه بالقطاع لا يطاق».
وفي الأسابيع الماضية، بدأت أزمة حقيقية تلوح وسط وجنوب قطاع غزة، بسبب نفاد الدقيق والمواد الأساسية من الأسواق ومنازل الفلسطينيين، واضطرارهم لاستخدام الدقيق الفاسد لإطعام عائلاتهم، والبحث عن بدائل غير صحية.
وفي ظل الانخفاض المتزايد في درجات الحرارة في غالبية أنحاء القطاع مع اقتراب حلول فصل الشتاء، حذر عاملون في مجال الإغاثة من أن البرد القارس المتوقع خلال هذا الفصل، سيشكل كارثة حقيقية لمئات الآلاف ممن أجبرتهم الحرب على النزوح من ديارهم، لأكثر من مرة منذ اندلاع المعارك.

خيام متهالكة وألواح متداعية
شدد الخبراء على أن الأشهر القليلة المقبلة، ستكون لا تطاق بالنسبة لأولئك النازحين، الذين يقيم معظمهم في خيام متهالكة، خاصة عند بدء هطول الأمطار، لا سيما أن هذه الخيام المصنوعة من الأقمشة البالية والأخشاب والألواح البلاستيكية المتداعية، تحملت عاماً كاملاً، توالت عليها فيه الفصول المختلفة، ما جعلها الآن لا تقوى على مواجهة الشتاء الوشيك.
وبحسب تقديرات رسمية في غزة، بات 74% من خيام النازحين غير صالح للاستخدام، كما أن نحو 100 ألف خيمة من أصل ما يقارب 135 ألفاً، صارت في حاجة ماسة إلى استبدال فوري وعاجل، بعدما تنقل أصحابها بها لمرات عدة، بسبب القتال وأوامر الإجلاء المستمرة، التي أجبرت البعض على النزوح، لما بلغ في بعض الأحيان 11 مرة.
وقال خبراء الإغاثة إن الخيام التي تعاني غالبيتها من التلف والتآكل، لن توفر الحماية بأي شكل من الأشكال لقاطنيها خلال الشتاء، خاصة في ظل افتقار النازحين المقيمين فيها، للمستلزمات الحياتية الضرورية لمواجهة الطقس شديد البرودة، بفعل شُح الإمدادات والمساعدات، التي يُسمح بدخولها إلى قطاع غزة في الفترة الحالية.

مقالات مشابهة

  • «أوتشا»: تسليم المساعدات في شمال غزة «شبه مستحيل»
  • 2 مليار دولار إيرادات السياحة في تونس خلال 10 شهور
  • راصد الزلازل الهولندي الشهير يحذر من هزة قوية قريبًا.. ويحدد الأماكن
  • استعدوا للغرق .. المكنسة تكتسح السواحل بعواصف وأمطار غزيرة
  • الزعاق : المملكة تعيش الأن الهبوط التدريجي لدرجات الحرارة ..فيديو
  • «مدبولي»: تعيين مستشار لرئيس الوزراء في مجال ريادة الأعمال
  • أسعار رحلات واحة سيوة خلال الشتاء.. «لو هتسافر في إجازة رأس السنة»
  • موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل 6 شهور لـ نور النبوي
  • منخفض جوي سيسيطر على لبنان.. استعدوا للطقس العاصف والماطر
  • 6 شهور.. نور النبوي ونور إيهاب ينجحان فى إثباث براءة مراد مكرم