للمساعدة على تعزيز الهضم وتهدئة الجهاز العصبي..10 فوائد صحية لتناول الزبادي قبل النوم..تناول الزبادي قبل النوم يمكن أن يوفر العديد من الفوائد الصحية، من أهمها أنها يساعد على تعزيز الهضم وتهدئة الجهاز العصبي، إضافة إلى تحسين النوم وتعزيز صحة الأمعاء، وتعزيز صحة الجهاز المناعي.

لذلك وفي إطار حرص بوابة "الفجر الإلكترونية" على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين نستعرض لكم في السطور التالية الفوائد الصحية لتناول الزبادي قبل النوم.

عشرة فوائد لتناول الزبادي قبل النوم:


1. تحسين النوم: الزبادي يحتوي على الأحماض الأمينية التي تعزز انتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما هرمونان يساعدان على تحسين النوم والاسترخاء.

2. تهدئة الجهاز العصبي: الزبادي يحتوي على الببتيدات المهدئة والمركبات المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وبالتالي يمكن أن يساعد في تهدئة العقل وتخفيف التوتر والقلق.

3. تعزيز الهضم: الزبادي يحتوي على البكتيريا النافعة المعروفة باسم البروبيوتيك، والتي تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين عملية الهضم.

4. تعزيز صحة الأمعاء: البروبيوتيك الموجود في الزبادي يمكنه تحسين التوازن البكتيريا في الأمعاء وتعزيز صحتها عن طريق تعزيز نمو البكتيريا النافعة وقمع البكتيريا الضارة.

تعرف على أهمية تناول الزبادي قبل النوم:

5. تعزيز صحة الجهاز المناعي: الزبادي يحتوي على البروبيوتيك والأحماض الأمينية التي تعزز صحة الجهاز المناعي وتعزز نشاط الخلايا المناعية.

6. إمدادات غذائية: الزبادي يحتوي على البروتين والكالسيوم والفيتامينات والمعادن الأخرى التي تعد إمدادات غذائية هامة للجسم قبل النوم.

7. منخفض السعرات الحرارية: الزبادي قليل السعرات الحرارية مقارنة بالعديد من الوجبات الأخرى، مما يجعله خيارًا مناسبًا للتناول قبل النوم دون زيادة الوزن.

الفوائد الصحية لتناول الزبادي قبل النوم:

 

8. تعزيز صحة العظام: الزبادي يحتوي على الكالسيوم الذي يعزز صحة العظام ويمكن أن يساعد في الحفاظ على كثافة العظام.

9. تحسين صحة الجلد: الزبادي يحتوي على البروتين والفيتامينات والمعادن التي تعزز صحة الجلد وتساعد في ترطيبه وتغذيته.


10. تعزيز الشباب والجمال: الزبادي يحتوي على الأحماض الأمينية والمضادات الأكسدة التي تساهم في حماية الجلدوتحسين مرونته ومظهره العام، مما يعزز الشباب والجمال.


الزبادي وإضافة الفواكه:


من المهم أن نذكر أن الفوائد المذكورة تتعلق بتناول الزبادي الطبيعي غير المحلى، قد يكون هناك بعض المنتجات المحلاة تجاريًا تحتوي على سكر مضاف أو مكونات أخرى قد لا تكون صحية بنفس القدر، يفضل اختيار الزبادي الطبيعي غير المحلا وإضافة الفواكه الطازجة أو المكسرات كمكملات طبيعية إذا رغبت في تحسين طعمه.

كما يجب أن يكون لديك الحذر إذا كنت تعاني من حساسية للألبان أو لديك مشاكل هضمية تتعلق بتناول الألبان، في هذه الحالات، يمكن أن يكون هناك تأثير عكسي لتناول الزبادي قبل النوم، ومن الأفضل استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية إذا كنت ترغب في تضمين الزبادي في نظامك الغذائي اليومي قبل النوم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الزبادي الزبادي بالخيار الزبادي بالليمون فوائد الزبادي بالليمون فوائد الزبادي الزبادی یحتوی على الجهاز العصبی تعزیز الهضم صحة الجهاز تعزیز صحة

إقرأ أيضاً:

أبرز القواعد التي يطبقها الأطباء «لإطالة العمر»

وجد الباحثون الذين يدرسون حياة الأفراد الذين يعيشون حياة طويلة، أن تعليمهم أو دخلهم ليس هو ما يبقيهم على قيد الحياة لعقود من الزمن، بل إن الشيء الوحيد المشترك بين المعمرين هو أسلوب الحياة الصحي.

ويقول الأطباء من «جيل إكس» أي الذين تتراوح أعمارهم بين 44 إلى 59 عاماً، “إنه من خلال دمج بعض النصائح السهلة في روتينك اليومي، يمكنك إضافة بضع سنوات إلى حياتك”. لأن الطريقة التي تعامل بها جسدك الآن تؤثر بشكل مباشر على مدى قدرته على العمل في المستقبل.

سألت صحيفة «هاف بوست» الأميركية أطباء «جيل إكس»، وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية، عما يوصون به للعيش لفترة أطول بناءً على تجربتهم الخاصة في هذا المجال. وإليك ما قالوه من نصائح:

المشي قليلاً كل يوم

فقد أشارت دراسات حديثة إلى أن المشي المنتظم، وخصوصاً لدى أولئك الذين لا يمارسون نشاطاً بدنياً، يمكن أن يساعد في العيش لفترة أطول، كما قال الدكتور جيف ستانلي، طبيب الأمراض الباطنية.

إن المشي بانتظام يعزز صحتك العقلية ويمنع القلق والاكتئاب، كما أن المشي يمكن أن يساعد في تحسين التوازن الهرموني العام، وإطلاق الدوبامين، والمساعدة في أنماط النوم الصحية، وهي جميع المجالات المرتبطة بالعيش لفترة أطول، وفقاً لما ذكرته ميليكا ماكدويل، اختصاصية فسيولوجيا التمرين المعتمدة.

ونصحت: «إذا مشيت ما بين 2500 إلى 4000 خطوة كل يوم، فإن صحتك القلبية والعقلية ستتحسن بشكل كبير، وقد ارتبط المشي أكثر من 7000 خطوة كل يوم بمعدلات أقل بكثير من أمراض القلب والأوعية الدموية والوفيات».

لا يجب أن يكون المشي أمراً ثقيلاً. استخدم وسادة المشي على مكتبك، أو اصعد الدرج بدلاً من المصعد، أو اركن سيارتك بعيداً عن مكتبك أو منزلك أو متجر البقالة لزيادة خطواتك.

النوم لمدة سبع ساعات على الأقل في الليلة

قال الدكتور نيل واليا، طبيب طب النوم في «UCLA Health»، إن قلة النوم مرتبطة بزيادة الوفيات والإجهاد التأكسدي، وهو خلل في الجذور الحرة التي تسهم في تلف الخلايا الدماغية.

وأضاف واليا: «نعتقد أن الجسم يحتاج إلى هذا الوقت للتخلص من النفايات التي يتم إنتاجها أثناء النهار، وهو مصمم للقيام بذلك بانتظام». من المرجح أن تتفاقم هذه التأثيرات بمرور الوقت، مما قد يفسر سبب ميل قلة النوم طويلة الأمد إلى التوافق مع سوء الصحة.

وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن قلة النوم مرتبطة بارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع 2 والتدهور المعرفي والسمنة.

يجب أن يحصل معظم البالغين على سبع ساعات على الأقل من النوم في الليلة، وتشير «مايو كلينك» إلى أن النوم يساعد جسمك على الراحة وشفاء نفسه، فعندما تغفو يقوم جسمك بإصلاح العضلات المؤلمة، ويطرد السموم، ويساعد عقلك على ترسيخ الذكريات، كل هذه الأشياء من شأنها أن تطيل عمرك.

قلل من تناول الأطعمة المصنعة وأَعْطِ الأولوية للأطعمة الطازجة

ينصح الأطباء بمراقبة كمية الأطعمة المصنعة التي يستهلكونها، ويقولون إنه قد ثبت أن زيادة تناول السكر، وخصوصاً السكر المضاف في الأطعمة والمشروبات المصنعة، يرتبط بارتفاع خطر الوفاة بسبب أمراض القلب، وكذلك الشيخوخة.

وجدت الأبحاث الحديثة أن الأشخاص الذين تناولوا مستويات أعلى من السكريات المضافة أظهروا المزيد من علامات الشيخوخة.

وأشاروا إن إعطاء الأولوية للأطعمة الحقيقية الكاملة على الوجبات الخفيفة المصنعة التي تحتوي على نسبة عالية من شراب الذرة عالي الفركتوز يمكن أن يعزز صحتك العامة.

وأضافوا أن هذا لا يعني أنك بحاجة إلى تجنب الأطعمة التي تحتوي على السكر تماماً. ولكن من خلال تقليل استهلاك الأطعمة المصنعة مع السكر المضاف، يمكنهم تحسين صحتك وتجنب أو تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل مرض السكري أو أمراض القلب.

تعرف على كيفية التعامل مع التوتر

قالت الدكتور كيسي كيلي، طبيب الأسرة والطب التكاملي والمدير الطبي لمؤسسة «Case Integrative Health»، إن إدارة مستويات التوتر لديك أمر بالغ الأهمية عندما يتعلق الأمر بإطالة عمرك.

يعلق العديد من الأشخاص في وضع القتال أو الهروب، وهو رد فعل فسيولوجي ينشط استجابةً للمواقف العصيبة أو الخطيرة، التي يمكن أن تضعف جهاز المناعة في جسمك وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة.

أوضحت كيلي: «من المعروف أن التوتر المزمن يؤثر سلباً على طول العمر من خلال المساهمة في الالتهابات ومشاكل القلب والأوعية الدموية ومشاكل صحية أخرى».

لمكافحة هذه التأثيرات، عليك بتنشيط الجهاز العصبي السمبتاوي (PNS)، أو ما يُعرف بنظام «الراحة والهضم»، الذي يساعد جسمك على الاسترخاء والتعافي من التوتر.

تجنب أداء المهام المتعددة

وأخيراً، قد ترغب في تجنب القيام بمهام متعددة. فقد أظهرت الأبحاث أن تعدد المهام قد يسبب لك التوتر ويرفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب. وتشير الأدلة المتزايدة إلى أن التركيز على مهام فردية يمكن أن يحسن التركيز والإدراك، وفقاً لما أجمع عليه الخبراء والأطباء.

مقالات مشابهة

  • فوائد صحية مذهلة للمشي 10 آلاف خطوة يوميًا في الشتاء
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • فوائد مذهلة لوصفة سحرية قبل النوم.. تحميك من البرد وتقوي المناعة
  • أبرز القواعد التي يطبقها الأطباء «لإطالة العمر»
  • تحسين صحة القلب وإنقاص الوزن.. تعرف على فوائد البصل الأخضر
  • فوائد التمارين الرياضية: تحسين الصحة وتقوية الجسم بأساليب بسيطة
  • فوائد أكل الخيار قبل النوم
  • ارتداء الشرابات أثناء النوم في الشتاء .. نصائح صحية لتجنب أضرارها
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول الزبادي بالشوفان على الفطور ؟
  • 4 سناكات صحية لجوع الشتاء