«النهايات أخلاق».. رامي صبري يطرح 3 أغنيات من ألبومه الجديد | فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
طرح الفنان رامي صبري، قبل قليل أول ثلاث أغنيات من ألبومه الجديد «النهايات أخلاق»، بعد فترة من التحضيرات.
ألبوم النهايات أخلاقوالأغنية الأولى لرامي في ألبومه الجديد هي أغنية «النهايات أخلاق» وهي الأغنية الرئيسية للألبوم، الأغنية من كلمات أحمد جابر ومن ألحان محمد شحاتة وتوزيع مكس ماستر وسام عبد المنعم وجيتار شريف فهمي ووتريات تامر غنيم.
وجاءت الأغنية الثانية بعنوان «بين الحيطان» من كلمات عمرو المصري وألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري وجيتار مصطفى نصر.
وكانت الانطلاقة الأولى لألبوم رامي صبري الجديد أغنية «حلفتك بالليالي» وهي من كلمات عمرو المصري ومن ألحان عمرو الشاذلي وتوزيع مكس ماستر عمرو الخضري وتشيلو إيهاب سمير وجيتار مصطفى نصر.
آخر اعمال رامي صبريوكانت آخر أعمال الفنان رامي صبري، هي أغنية «كعبك عالي»، التي تعد أحدث أعماله الغنائية في موسم صيف 2023.
ويتعاون رامي صبري في أغنية «كعبك على» مع عدد كبير من صناع الموسيقي، أبرزهم، الشاعر تامر حسين للكلمات، من ألحان رامي صبري، وتوزيع جلال حمداوي، وتصوير خالد فضة.
وتشمل كلمات أغنية كعبك عالي الآتي: «من يومي بحبك من يومي، وانت اللي بِتحليلي يومي، من يومي بحبك من يومي، وإنت اللي بِتحلي لي يومي، في حد وانت معاه، تنسى الحياة وياه، قصدي عليك انت مالقتشي زيك لا
انتَ كعبك عليّ، جامِد وأكدت لي، حظي جيه من السما يوم ما قربت لي، إنتَ كعبك عليّ، جامِد وأكدت لي، حظي جيه من السما يوم ما قربت لي».
اقرأ أيضاًمع العام الجديد.. رامي صبري يستعد لطرح «النهايات أخلاق» | صورة
رامي صبري في ضيافة صاحبة السعادة ليلة رأس السنه «صورة»
رامي صبري في ضيافة صاحبة السعادة ليلة رأس السنه «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي صبري رامي جديد رامي صبري صبري اغاني رامي صبري رامي صبري جديد يمكن خير رامي صبري رامي صبري 2023 رامي صبري غالي البوم النهايات اخلاق النهايات اخلاق النهایات أخلاق رامی صبری من یومی
إقرأ أيضاً:
جوتيريش يطرح 3 أولويات أمام قمة الجامعة العربية حول إعمار غزة ويؤكد أهمية حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، أنه سيطرح أولويات ثلاث رئيسية أمام مؤتمر القمة الاستثنائي لجامعة الدول العربية؛ لمناقشة إعادة إعمار غزة، والمقرر عقده بعد غد /الثلاثاء/؛ أولها ضرورة استمرار اتفاق وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن، ورفض كل أشكال التطهير العرقي وضرورة بقاء غزة جزءا لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، وأهمية معالجة الشواغل الأمنية المشروعة لإسرائيل.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قال جوتيريش: "يجب على الطرفين ألا يدخرا أي جهد لتجنب انهيار هذا الاتفاق. وأحثهما على الوفاء بالتزاماتهما وتنفيذها بالكامل. ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن على الفور، ودون شروط وبطريقة تصون كرامتهم. ويجب على الطرفين ضمان المعاملة الإنسانية لجميع المحتجزين تحت سلطتيهما".
وأضاف أنه يجب الاستمرار في تقديم المساعدات الإنسانية وحمايتها وتمويلها، وتدفقها دون عوائق للوصول إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها، مشيرا إلى أن "كل لحظة يصمد فيها وقف إطلاق النار تعني الوصول إلى عدد أكبر من الأشخاص وإنقاذ مزيد من الأرواح".
وأشار إلى أنه منذ وقف إطلاق النار، تمكن العاملون في المجال الإنساني من تكثيف وتوسيع العمليات في غزة، بما في ذلك المناطق التي تعذّر الوصول إليها أثناء القتال، حيث تم توفير الغذاء لجميع السكان تقريبا في غزة، وتسليم مستلزمات الإيواء والملابس وغيرها من المواد الأساسية لعشرات الآلاف من النازحين، ومضاعفة كمية المياه النظيفة المتاحة للناس في غزة.
وشدد جوتيريش على ضرورة الحفاظ على الدور الفريد لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا)، مشيرا إلى أنه سيناشد مرة أخرى من أجل تقديم الدعم العاجل والكامل لعمل الوكالة.
أما الأولوية الثانية التي سيطرحها الأمين العام أمام القمة العربية الاستثنائية فهي أن "إنهاء الأزمة الآنية ليس سوى الخطوة الأولى". وقال غوتيريش إنه يجب أن يكون هناك إطار سياسي واضح يرسي الأسس اللازمة لتعافي غزة وإعادة إعمارها واستقرارها الدائم، وأن يستند هذا الإطار إلى مبادئ واضحة. وأضاف أن هذا يعني "منع أي شكل من أشكال التطهير العرقي. وهذا يعني أنه ينبغي ألا يكون هناك وجود عسكري إسرائيلي طويل الأمد في غزة".
وقال إن هذا الإطار يعني أيضا معالجة الشواغل الأمنية المشروعة لإسرائيل، "ويعني بقاء غزة جزءا لا يتجزأ من دولة فلسطينية مستقلة وديمقراطية وذات سيادة، دون أي انتقاص في أراضيها أو نقل قسري لسكانها". وشدد على أنه يجب التعامل مع غزة والضفة الغربية المحتلةــ بما في ذلك القدس الشرقيةــ ككيان واحد، سياسيا واقتصاديا وإداريا.
ودعا الأمين العام، إلى "تهدئة عاجلة للوضع المثير للجزع في الضفة الغربية"، حيث يتم تدمير المنازل والبنية التحتية المدنية، ويُقتل المدنيون، والمجتمعات المحلية تُهجّر وتُمنع من العودة، ويُمنع الوصول إلى الرعاية الصحية. وشدد أيضا على أنه يجب وقف الإجراءات أحادية الجانب، بما في ذلك التوسع الاستيطاني والتهديدات بالضم، مضيفا "أدعو إلى وضع حد للهجمات على المدنيين وممتلكاتهم".
أما الأولوية الثالثة التي سيطرحها جوتيريش أمام القمة العربية، فهي ضرورة اتخاذ خطوات ملموسة الآن نحو تحقيق حل الدولتين، وأكد ضرورة أن يتمتع الشعب الفلسطيني بالحق في حكم نفسه بنفسه، ورسم مستقبله، والعيش على أرضه بحرية وأمان.
وشدد على أن الطريق الوحيد إلى السلام الدائم هو أن تعيش دولتان ــ إسرائيل وفلسطين ــ جنبا إلى جنب في سلام وأمن، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وتكون القدس عاصمة لكلا الدولتين. وقال أمين عام الأمم المتحدة إن الفلسطينيين يستحقون الاستقرار الدائم والسلام العادل والمبدئي، ويستحق شعب إسرائيل أن يعيش في سلام وأمن.