اوعي تستهتري بيها .. 5 علامات تشير إلى الإصابة بخشونة الرقبة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يشعر المصابون بخشونة الرقبة، عند الاستيقاظ من النوم صباحًا بألمًا وتصليبا، إلى جانب تصلب الكتفين واليدين، وقد يصاحبها تنميل الأطراف العلوية، كما تسبب أيضًا صعوبة الحركة والقيام بالأنشطة الاعتيادية وفقاً لموقع healthdirect.
قد يعاني البعض الخشونة نتيجة عوامل عدة، على رأسها تقدم العمر، والجلوس بطريقة خاطئة، أو تغيرات الطقس البارد إلى جانب التعرض لإصابات الرقبة، أو معاناة بعض الأمراض المزمنة، مثل التهاب المفاصل والروماتيزم ،وتسبب تآكل وتلف الغضاريف التي تغطي الفقرات مع مرور الوقت.
علامات خشونة الرقبة:
الشعور بالاجهاد:
يشعر بعض المصابين بألم فى الرقبة وأثناء الحركة
وذلك بسبب تأثيرها في العضلات التي قد تفقد قوتها وقدرتها على أداء المهام، مما يؤدي إلى خشونة الرقبة.
صعوبة النوم:
جميع المصابين قد يشعروا أن الآلام الشديدة الناتجة عن خشونة الرقبة قد تمنعهم من النوم، وتزيد الإرهاق لديهم.
الدوخة:
تعد الدوخة أحد أهم الأعراض الشائعة لدى مصابي الخشونة، إضافة إلى الدوار والإرهاق الشديد.
ألم الاذن:
قد تسبب خشونة الرقبة مضاعفات في الجسم ويشعر البعض بألم في الأذن، حيث ارتبط حالات خشونة الرقبة في الفقرات العنقية العلوية.
الشعور بالتنميل:
تسبب خشونة فقرات الرقبة تنميل الأصابع واليدين، وتؤثر ضغط الفقرات على الأعصاب المحيطة الموجودة في هذه المنطقة، ويمكن أن يتفاقم هذا الشعور في أثناء الجلوس بوضعية واحدة لفترات طويلة، أو عند تحريك الرأس والرقبة فجأة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خشونة الكتفين اليدين الرقبة
إقرأ أيضاً:
7 علامات مرضية إذا ظهرت واحدة منها يجب أن تفطر فورا.. تعرف عليها
صورة تعبيرية (مواقع)
أكد استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، أن هناك سبع علامات صحية مهمة يجب على الشخص الإفطار فوراً في حال لاحظها أثناء صيامه في شهر رمضان، وذلك لحماية صحته وتجنب التعرض لمضاعفات صحية خطيرة.
وذكر الدكتور النمر عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" أنه ينبغي على الصائم التوقف عن الصوم وتناول الطعام فوراً إذا لاحظ أي من العلامات التالية:
اقرأ أيضاً تصريحات جديدة من صنعاء حول فتح طريق القصر-الكمب في تعز 3 مارس، 2025 هل تعاني من العطش في نهار رمضان؟: إليك 5 طرق مذهلة للتغلب عليه 3 مارس، 2025
انخفاض مستوى السكر في الدم إلى أقل من 70 ملغ/dl:
إذا لاحظ الصائم انخفاضاً حاداً في مستوى السكر في الدم، والذي يتسبب في شعور بالدوار أو التعرق البارد أو التوتر، فيجب الإفطار فوراً لأن استمرار الصيام في هذه الحالة قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة.
ارتفاع مستوى السكر في الدم إلى أكثر من 300 ملغ/dl:
يشير ارتفاع مستوى السكر في الدم إلى حالة قد تكون خطيرة، مثل الحماض الكيتوني السكري، مما يستدعي الإفطار فوراً والبحث عن العلاج المناسب.
انخفاض ضغط الدم الانقباضي تحت 90 ملم زئبق:
إذا لاحظ الصائم انخفاضاً حاداً في ضغط الدم الانقباضي، وهو الضغط عند انقباض القلب، ويصاحبه شعور بالدوار أو الإغماء، فعليه بالإفطار فوراً، حيث أن ضغط الدم المنخفض قد يهدد حياة الشخص إذا استمر لفترة طويلة.
ارتفاع ضغط الدم الانقباضي فوق 180 ملم زئبق:
في حالة ارتفاع ضغط الدم بشكل غير طبيعي إلى هذه المستويات، فإن الإفطار يصبح ضرورة ملحة لتجنب المخاطر الصحية، مثل السكتة الدماغية أو الفشل الكلوي.
ارتفاع درجة الحرارة فوق 39 درجة مئوية:
في حالة الإصابة بحمى شديدة، خاصة إذا كانت درجة الحرارة تتجاوز 39 درجة مئوية، يجب على الشخص الإفطار فوراً، حيث أن الحمى قد تكون إشارة إلى إصابة بعدوى أو مرض آخر يستدعي العلاج الفوري.
فقدان الوعي (الإغماء):
في حال تعرض الشخص لفقدان الوعي أو الإغماء أثناء الصيام، فإن هذا يشير إلى حالة صحية طارئة تستدعي الإفطار فوراً وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
الصداع الشديد مع القيء:
في حال تعرض الشخص لصداع شديد مصحوب بالقيء، قد يشير ذلك إلى إجهاد كبير أو اضطراب في النظام العصبي، مما يعني أن الصيام قد أصبح غير آمن في هذه الحالة ويجب الإفطار فوراً.
وفي ختام حديثه، أشار الدكتور النمر إلى أن من المهم أن يتصرف الصائم بحذر في هذه الحالات ويعطي الأولوية لصحته، حيث أن الحفاظ على التوازن الصحي أثناء الصيام يعد من الأهداف الأساسية.
وأضاف أنه يجب على الشخص الذي يعاني من أي من هذه الأعراض التوجه للحصول على العناية الطبية اللازمة لضمان سلامته.