أضرار رجيم الصيام المتقطع| تعرف عليها
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يقع الكثير من الأشخاص فى اتباع رجيم الصيام المتقطع، الذي يشمل فترات صيام متقطعة مع فترات تناول الطعام، يمكن أن يترتب عليه بعض الآثار السلبية. إليك بعض الأضرار المحتملة لاتباع رجيم الصيام المتقطع:
بدون رجيم أو جراحة.. سيدة تفقد 35 كيلوجرام من وزنها في وقت قياسي 10 فوائد للسبانخ أهمها الحماية من الأنيميا وخفض الوزن أضرار رجيم الصيام المتقطع
1.
2. مشاكل في التركيز والأداء العقلي: قد يعاني البعض من صعوبة في التركيز والانتباه أثناء فترات الصيام. قد تؤثر قلة الطاقة والتغذية المحدودة على الأداء العقلي والوظائف الإدراكية.
3. اضطرابات النوم: قد يعاني البعض من اضطرابات النوم أثناء فترات الصيام، مثل الأرق أو الاستيقاظ المتكرر في الليل. يمكن أن يكون ذلك ناجمًا عن التغيرات في نمط الأكل والتوقيت.
4. مشاكل في الهضم: قد يعاني البعض من مشاكل هضمية مثل الغازات والانتفاخ أثناء فترات الصيام. قد يكون ذلك بسبب زيادة تناول الطعام في فترة قصيرة من الوقت أو تناول أطعمة ثقيلة ودهنية.
5. تأثير على الصحة العقلية: يمكن أن يؤثر اتباع رجيم الصيام المتقطع على الصحة العقلية لبعض الأشخاص. قد يزيد الإجهاد والتوتر ويؤثر على المزاج والرضا النفسي.
مع ذلك، يجب التأكيد على أن هذه الأضرار المحتملة قد تكون مؤقتة وتختلف من شخص لآخر. إذا كنت تفكر في اتباع رجيم الصيام المتقطع، فمن الأفضل استشارة الطبيب أو متخصص تغذية لتقييم حالتك الصحية العامة ومناقشة ما إذا كان هذا النوع من الرجيم مناسب لك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اضطرابات النوم التوتر السكر في الدم الصحة العقل تناول الطعام مستويات السكر في الدم مستويات السكر م الصيام المتقطع
إقرأ أيضاً:
9 مهام لـ "المجلس الوطني للتعليم" بالقانون الجديد (تعرف عليها)
أقرَّ مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، نهائيًا، مشروع قانون مُقدم من الحكومة بإنشاء المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار.
وينص مشروع القانون على إنشاء "المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار"، يتبع رئيس الجمهورية، ويشكل برئاسة رئيس مجلس الوزراء، وعضوية الوزراء المعنيين، ورؤساء الجهات والهيئات ذات الصلة، كما يضم المجلس عددًا من الخبراء المتخصصين، ورجال الأعمال، ويصدر باختيارهم قرار من رئيس الجمهورية، بناء على ترشيح رئيس مجلس الوزراء لمدة عامين قابلة للتجديد لمدة أخرى مماثلة.
ووفقا لمشروع القانون يعرض المجلس تقريرا بنتائج أعماله وتوصياته كل ستة أشهر على رئيس الجمهورية.
مهام المجلس الوطني للتعليم
نص القانون على أن يباشر المجلس جميع الاختصاصات اللازمة لتحقيق أهدافه، وله بصفة خاصة الآتي:
1- وضع الاستراتيجية الوطنية والخطط والبرامج لتطوير التعليم والبحث والابتكار وآليات متابعة تنفيذها بالتنسيق مع الوزارات والجهات والأجهزة المعنية.
2- مراجعة وتحديث الأولويات الوطنية في مجال التعليم والبحث والابتكار في القطاعات المختلفة، وإعداد التوصيات المتعلقة بالأطر الفنية والإدارية والقانونية اللازمة لتطوير العملية التعليمية، واقتراح سبل تطويرها والارتقاء بها مع مراعاة تكامل مخرجاتها مع متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
3- وضع مخطط قومي لتطوير البنية التحتية للمدارس بكافة أنواعها ومراحلها والمعاهد الأزهرية بما يتوافق مع توزيع الجامعات والمعاهد التكنولوجية والمناطق الصناعية والمشاريع القومية، ومتابعة تنفيذ هذا المخطط مع الوزارات والجهات المعنية.
4- وضع مخطط تنفيذي لسياسات التدريب في كافة المراحل التعليمية وما بعدها، والتوعية بأهمية التعليم الفني والتدريب والتخصصات المستحدثة في هذا المجال، ودوره في دعم الاقتصاد القومي، وكذا وضع مخطط تسويقي لمخرجات التعليم والبحث والابتكار محليا ودوليا.
5- اقتراح سبل تطوير المؤسسات القائمة على تنفيذ العملية التعليمية، ونظم تشغيلها، وآليات التنسيق اللازم مع الوزارات والجهات والأجهزة المعنية بما يضمن تحقيق الأهداف المخططة.
6- اقتراح معايير وشروط اختيار المسئولين عن منظومة التعليم والبحث والابتكار، في ضوء اعتبارات الكفاءة العلمية والإدارية، بما يضمن الارتقاء بأدائها.
7- اقتراح سبل وآليات تطوير الهيكل التنظيمي للبحث والابتكار لتحقيق المستهدف في مجالات العلوم المختلفة في إطار رؤية تتناسب مع الإمكانيات العلمية والمادية المتاحة للدولة.
8- وضع وتطوير رؤية شاملة لرعاية الموهوبين والنابغين والعباقرة خلال المراحل المختلفة (مرحلة الاكتشاف - مرحلة التأهيل العلمي والنفسي والبدني المتوازن - مرحلة الاستفادة في مجالات البحث والابتكار) بما يضمن الاستغلال الأمثل للمؤسسات والطاقات القائمة حاليًا.
9- إصدار تقرير دوري شامل عن تطور منظومة التعليم بكافة أنواعه وجميع مراحله، كل عامين بالتعاون مع الهيئات المختصة بضمان الجودة والاعتماد، يقدم إلى مجلس الوزراء ومجلس النواب.