يبدو بعض الأشخاص أكبر سنًا من أعمارهم الفعلية في حين يكون هناك أشخاص أكبر سنًا ولا تظهر عليهم الكثير من علامات الشيخوخة لفترة أطول، ويتلخص التفسير لهذه المفارقة في العادات اليومية الجيدة أو السيئة ونمط حياة الشخص.

ومع بداية العام الجديد، يهتم الكثيرون بمراجعة أنماط حياتهم وحالتهم الصحية والمزاجية وخياراتهم الغذائية والاسترشاد بنصائح الخبراء للتخلص من العادات السيئة التي يمكن أن تؤدي إلى تسريع ظهور علامات الشيخوخة.

وحسب ما نشره موقع "Nutrisense"، لا يمكن دائمًا عكس الشيخوخة نفسها لأنها جزء طبيعي من الحياة، ولكن تصحيح العادات السيئة يمكن أن يساعد في إبطاء أي شيخوخة مبكرة.

وصفات السكر لبشرة نضرة دون عيوب.. فما هي؟ وصفات طبيعية لشد تجاعيد الرقبة.. تعرفي عليها ندوب البشرة.. من الأنواع إلي الأسباب وطرق العلاج (تقرير شامل) لسيت البشرة فقط.. فوائد سحرية لشاي الماتشا للشعر

ووفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، يمكن التخلي عن العادات التالية لتأخير ظهور علامات الشيخوخة المبكرة وما يمكن القيام به لإبطائها:

1. اتباع نظام غذائي ثابت من الأطعمة غير الصحية
2. التوتر الشديد أو القلق
3. عدم كفاية النوم
4. عادة التدخين
5. التعرض بكثافة لأشعة الشمس
6. قلة النشاط أو ممارسة الرياضة
7. قضاء ساعات طويلة أمام شاشة الكمبيوتر أو التلفزيون
8. عدم شرب كمية كافية من الماء
9. ارتفاع مستويات الغلوكوز في الدم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشيخوخة تسرع الشيخوخة عادات يومية العادات السيئة إبطاء الشيخوخة

إقرأ أيضاً:

ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يعيش المسلمون مشاعر مختلطة بين الفرح بحلول عيد الفطر والحزن على وداع أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، فشهر رضان  ملئٌ بالعبادات، والتقرب إلى الله والتسامح والعطاء، وهو ما يجعل السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على هذه الروحانيات والعادات الحسنة التي اكتسبناها خلاله، والعمل بها طوال العام؟.

ويعد شهر رمضان فرصة ذهبية لتغيير العادات والسلوكيات، حيث اعتاد المسلمون خلاله على الصيام والقيام وتلاوة القرآن والتصدق والتحلي بالصبر وضبط النفس، وهي دروس عملية يمكن استثمارها بعد رمضان لتكون نمط حياة مستدامًا.

كيف نحافظ على العادات الحسنة بعد رمضان؟

المحافظة على الصلاة والقيام

يحرص الكثيرون على أداء الصلوات في أوقاتها، إلى جانب صلاة التراويح والقيام، وهي عادات يمكن الحفاظ عليها بعد رمضان عبر المواظبة على الصلوات الخمس جماعة، وأداء قيام الليل ولو بركعتين فقط.

الاستمرار في تلاوة القرآن

ترتبط القلوب خلال شهر رمضان بالقرآن، فلا ينبغي أن ينقطع هذا الارتباط بعد انتهائه، حيث يمكن تخصيص وقت يومي ولو بسيط لقراءة القرآن والتدبر في معانيه، حتى يظل نور الإيمان مشتعلاً في القلب.

الالتزام بالصيام بعد رمضان

يعتبر صيام ستة أيام من شوال سنة مؤكدة، كما أن صيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض (13 و14 و15 من كل شهر هجري) فرصة عظيمة للحفاظ على عادة الصيام والاستمرار في تهذيب النفس.

الاستمرار في الصدقة والإحسان

تعلمنا في رمضان قيمة العطاء ومساعدة المحتاجين، لذا من المهم أن نستمر في الصدقة بانتظام، حتى ولو بالقليل، سواء كان ذلك ماليًا أو عبر تقديم المساعدة والخدمات للآخرين.

ضبط النفس والتخلق بالأخلاق الحسنة

رمضان كان تدريبًا على الصبر وضبط النفس وتجنب الغيبة والنميمة، لذا يجب أن نستمر في مراقبة أفعالنا وكلماتنا، ونتعامل مع الآخرين بحلم ورحمة طوال العام.

المحافظة على الذكر والدعاء

من أجمل العادات الرمضانية الاستغفار والذكر والدعاء، وهي أمور يمكن ممارستها يوميًا لتبقى الروح متصلة بالله عز وجل.

مقالات مشابهة

  • رمضان حول العالم.. سيبانة رمضان من العادات المهمة في لبنان
  • ما بعد رمضان.. خطوات للاستمرار في الطاعة والعبادة
  • 3 عادات يومية تسبب الاكتئاب.. احذرها
  • انتبه إليها.. علامة في عينيك تنذر باقتراب إصابتك بسكتة دماغية
  • وصفات منزلية للتخلص من الهالات السوداء قبل العيد.. سهلة وبسيطة
  • البرنامج التلفزيوني مناشدة.. قصص يومية بطابع عفوي
  • عادات بالمغرب خلال العشر الأواخر من رمضان
  • انتبه.. 3 علامات تشير للإصابة بفقر الدم
  • انتبه.. 3 علامات تشير لإلتهاب الزائدة الدودية
  • لهذه الأسباب ينجذب الناس للأخبار السيئة ويودون مشاركتها