أهمية الاعتناء بالتغذية للحوامل: بناء أسس صحية للأم والجنين، تأتي فترة الحمل بأهمية خاصة لاحتياجات التغذية المتزايدة لدعم صحة الأم وتطوير الجنين. إليك نظرة على أهمية الاعتناء بالطعام خلال فترة الحمل:

أهمية الاعتناء بالتغذية للحوامل: بناء أسس صحية للأم والجنين:

تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية،أهمية الاعتناء بالتغذية للحوامل: بناء أسس صحية للأم والجنين، ويأتي ذلك في ضوء المعلومات الطبية التي تعمل البوابه على تقديمها بشكل يومي وعلى مدار الساعة.

1.تلبية احتياجات الجنين:
  - الجنين يعتمد على تزويد الأم بالغذاء السليم لتحقيق نمو وتطور صحي.

2.الحفاظ على صحة الأم:
  - التغذية الجيدة تساعد في تجنب مشاكل صحية للأم، مثل نقص الحديد وارتفاع ضغط الدم.

3.تقليل مخاطر التشوهات الخلقية:
  - بعض العناصر الغذائية الأساسية، مثل حمض الفوليك، يمكن أن تقلل من مخاطر التشوهات الخلقية لدى الجنين.

4.تعزيز النشاط العقلي للجنين:
  - التغذية الجيدة تلعب دورًا في تعزيز النشاط العقلي والتطور العصبي للجنين.

5.تحسين صحة الجهاز المناعي:
  - التغذية الجيدة تساهم في تعزيز صحة الجهاز المناعي للأم وتحميها من الأمراض.

6.التحكم في زيادة الوزن الزائد:
  - التغذية المتوازنة تساعد في التحكم في زيادة الوزن بطريقة صحية خلال فترة الحمل.

7.تحسين الطاقة والحالة المزاجية:
  - الغذاء الصحي يسهم في تحسين مستويات الطاقة والحالة المزاجية للحامل.

8.تجنب النقص الغذائي:
  - الاهتمام بالتغذية يساعد في تجنب النقص الغذائي الذي قد يؤثر على صحة الأم والجنين.

باختصار، الاعتناء بالتغذية أمر حيوي خلال فترة الحمل لضمان صحة الأم وتطور صحي للجنين، ويسهم في بناء أسس صحية للأسرة المستقبلية.

رصدت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الموضوع السابق، أهمية الاعتناء بالتغذية للحوامل: بناء أسس صحية للأم والجنين، وجاء ذلك في ضوء اهتمام البوابة بتوفير كافة المعلومات التي يبحث عنها العديد من الاشخاص بشكل يومي على مدار اليوم وخاصة المعلومات الطبية التي يبحث عنها الكثير بإستمرار، خاصة المعلومات الطبية التي يبحث عنها السيدات الحوامل لمتابعة معلومات الحمل الهامة خاصة النظام الغذائي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحامل النظام الغذائي للحامل نظام غذائي غذائي الغذائي فترة الحمل صحة الأم

إقرأ أيضاً:

416 ألف طفل يواجهون «سوء التغذية الحاد» في سوريا

شعبان بلال (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: العراق وصل إلى مرحلة لا يحتاج فيها مساعدة أممية عودة 175 ألف سوري إلى بلادهم من تركيا منذ 9 ديسمبر

أعلنت منظمة إغاثة دولية بأن أكثر من 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر معاناة سوء التغذية الحاد بعدما علّقت الولايات المتحدة المساعدات، ما أجبر المنظمات الإنسانية على تخفيف عملياتها في البلاد.
ودعا مدير منظمة «سايف ذي تشلدرن» في سوريا بويار هوجا، في بيان المجتمع الدولي إلى سد الفجوة في التمويل بشكل عاجل، محذّراً من أن الحاجات كانت أعلى من أي وقت مضى بعد سنوات من الحرب والانهيار الاقتصادي.
وأفادت المنظمة في بيان أن: «أكثر من 416 ألف طفل في سوريا يواجهون حالياً خطراً كبيراً بالمعاناة من سوء التغذية الحاد بعد التعليق المفاجئ للمساعدات الخارجية»، فيما أشارت إلى أن الولايات المتحدة وراء تراجع المساعدات.
وأدى تعليق المساعدات إلى توقف ثلث أنشطة «سايف ذي تشلدرن» المرتبطة بالتغذية والمنقذة للحياة في أنحاء سوريا، بحسب المنظمة، ما أدى إلى توقف الرعاية الحيوية لأكثر من 40500 طفل تحت سن الخامسة. وذكر هوجا أن «إغلاق مراكز التغذية التابعة للمنظمة يأتي في أسوأ وقت ممكن في ظل تزايد الاحتياجات في سوريا بشكل أكبر من أي وقت مضى».
وأفادت المنظمة بأن عياداتها التي ما زالت مفتوحة تسجّل ازدياداً في حالات سوء التغذية بينما تكافح لمواكبة الطلب المتزايد للحصول على الرعاية.
وفي السياق، شدد المنسق المقيم للأمم المتحدة ومنسق الشؤون الإنسانية في سوريا، آدم عبدالمولى، على خطورة تداعيات الأزمة الإنسانية التي يُعاني منها ملايين السوريين في مختلف المناطق والمحافظات، مؤكداً أن مستوى تمويل الاستجابة الإنسانية ضعيف جداً وغير كافٍ على الإطلاق، ما يؤدي إلى عواقب وخيمة.
وأوضح عبدالمولى في تصريح لـ«الاتحاد»، أن 16 مليون سوري، من بينهم 7 ملايين نازح داخلي، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة، وغالبيتهم من النساء والأطفال.
وذكر أن ملايين السوريين يعيشون تحت وطأة الدمار الناجم عن 14 عاماً من النزاع والصراع، ما أدى إلى تدمير المنازل والمدارس والمستشفيات والبنية التحتية لقطاعات الطاقة والمياه والصرف الصحي والكهرباء.
وقال المسؤول الأممي، إن المجتمع الإنساني الدولي يُقدم العون والمساعدة لسوريا، لكن لا يمكنه فعل الكثير في ظل الموارد الضئيلة المتاحة أمامه.
وأضاف أنه حتى الآن، لم يتم جمع سوى 154 مليوناً من أصل ملياري دولار قيمة التمويل المطلوب لاستمرار الاستجابة الإنسانية في سوريا حتى يونيو المقبل.
وتتوقع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عودة نحو 3.5 مليون لاجئ ونازح داخلي إلى مناطقهم الأصلية، خلال العام الحالي، ما يؤكد الحاجة إلى استثمارات عاجلة لدعم برامج التعافي في سوريا.

مقالات مشابهة

  • «الفارس الشهم 3» توزّع طروداً صحية على النازحات في غزة
  • 416 ألف طفل يواجهون «سوء التغذية الحاد» في سوريا
  • رئيس الوزراء يؤكد أهمية ربط الكفاءات اليمنية المهاجرة بوطنها الأم وتمكينها من الإسهام في البناء والتنمية
  • الصحة تؤكد التزامها برعاية صحة الأم والطفل عبر توسيع خدمات ما قبل الحمل
  • وزير الأوقاف : أهمية وسرعة فحص شكاوى النواب عن أهالي دوائرهم
  • الأمين المساعد لـ البحوث الإسلامية: العداء للأمَّة عمره أكثر من أربعة عشر قرنا
  • رياديون وخبراء عالميون يبحثون في مؤتمر القدرات البشرية أهمية بناء العقلية الريادية وتمكين الشباب
  • رياديون وخبراء عالميون يبحثون أهمية بناء العقلية الريادية وتمكين الشباب
  • وزير الصحة: أهمية استكمال تنفيذ منظومة ميكنة الدواء على مستوى الجمهورية
  • مصر وقطر تؤكدان أهمية الحفاظ على وحدة سوريا وحماية مقدرات شعبها واستقرارها