ماذا ترتدين لحضور حفلة رأس السنة في مكان العمل؟
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
البوابة - قد يكون اختيار الزي المناسب لحفلة رأس السنة الجديدة في المكتب أمرًا صعبًا. تريد أن تبدو احتفاليًا وأنيقًا، ولكن عليك أيضًا أن تظل محترفًا ومناسبًا لمكان العمل. إليك بعض النصائح لمساعدتك في تحقيق التوازن المثالي:
ماذا ترتدين لحضور حفلة رأس السنة في مكان العمل؟1. مراعاة قواعد اللباس في مكان العمل:
مكان عمل غير رسمي: إذا كان مكتبك لديه قواعد لباس غير رسمية، فيمكنك تجربة قطع أكثر استرخاءً، مثل جينز، وبلوزة، وبعض الأحذية ذات الكعب العالي.
2. لا تنسي روح الاحتفال:
قومي بإضافة لمسة من التألق أو اللمعان إلى ملابسك باستخدام الترتر أو المعادن أو المجوهرات المميزة.
اختاري ألوانًا احتفالية مثل الأحمر أو الأخضر أو الذهبي.
ارتدي إكسسوارًا ممتعًا يحمل طابع ليلة رأس السنة الجديدة، مثل زوج من الأقراط الاحتفالية أو اكسسوار لامع للشعر.
3. كوني احترافية:
على الرغم من أنها حفلة، تذكري أنك لا تزالين في مكان العمل. تجنبي أي شيء كاشف أو قصير أو ضيق.
تأكدي من أن ملابسك نظيفة وخالية من التجاعيد. و حافظي على مكياجك وشعرك طبيعيًا واحترافيًا.
أفكار ملابس حفلات المكتب المختلفة:
المكتب غير الرسمي: بنطال جينز داكن اللون، وبلوزة لطيفة، وحذاء بكعب لامع.
المكتب الكاجوال : تنورة سوداء، بلوزة حريرية، وبعض الأقراط المميزة.
المكتب الرسمي: فستان كوكتيل بلون احتفالي، مثل الأحمر أو الأخضر.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية:
إذا لم تكوني متأكدة مما سترتديه، فكوني حذرة واختاري شيئًا أكثر تحفظًا.
كوني مرتاحة فيما ترتديه. لا تريدين أن تشعري بالضيق طوال الوقت.
تذكر أن أهم شيء هو أن تشعر بالثقة والراحة فيما ترتديه. لذا استرخي واستمتعي بالعام الجديد بأناقة!
المصدر: BARD
اقرأ أيضاً:
نصائح هامة لاختيار المسارات الوظيفية المناسب في 2024
12 فكرة لإلهام قرارات العام الجديد في عام 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حفلة مكان عمل رأس السنة نهاية رأس السنة التاريخ التشابه الوصف فی مکان العمل أی شیء
إقرأ أيضاً:
الإفتاء تكشف فضل التبكير لحضور صلاة الجمعة
قالت دار الإفتاء المصرية إن صلاة الجمعة فريضةٌ عظيمةٌ، أَمَرَ الله سبحانه عباده بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9].
وأوضحت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حث على التبكير لصلاة الجمعة وحذرنا من التأخير عليها
وأضافت الإفتاء أن النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم حثنا على التَّبكير إليها، لننال عظيمَ الأجر في الآخرة؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الْإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ» متفقٌ عليه.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَغَسَّلَ، وَبَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَدَنَا وَاسْتَمَعَ وَأَنْصَتَ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا أَجْرُ سَنَةٍ صِيَامُهَا وَقِيَامُهَا» أخرجه الإمام الترمذي في "سننه" من حديث أوسِ بن أوسٍ رضي الله عنه.
صلاة الجمعةقال الحافظ العراقي في "طرح التثريب في شرح التقريب" (3/ 171، ط. دار إحياء التراث العربي): [فيه فضل التبكير إلى الجمعة لما دل عليه من اعتناء الملائكة بكتابة السابق وأن الأسبق أكثر ثوابًا لتشبيه المتقدم بمهدي البدنة والذي يليه بمهدي ما هو دونها وهي البقرة] اهـ.
كما أكدت الإفتاء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حذَّر مِن تأخيرِ الحضور إلى الجمعة وكذا مِن التَّخلُّفِ عنها بغير عذرٍ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَعَلَيْهِ الْجُمُعَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ»، إلى أنْ قال: «فَمَنِ اسْتَغْنَى بِلَهْوٍ أَوْ تِجَارَةٍ اسْتَغْنَى اللهُ عَنْهُ، وَاللهُ غَنِيُّ حُمَيْدٌ.. الحديث» أخرجه الإمامان: الدارقطني والبيهقي في "السنن".
وعن أَبي الْجَعْدِ الضَّمْرِيِّ رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ تَهَاوُنًا بِهَا، طَبَعَ اللهُ عَلَى قَلْبِهِ» أخرجه الأئمة: أبو داود والدارمي في "السنن"، وابن خزيمة وابن حبان في "الصحيح"، والحاكم في "المستدرك".