العشبة السحرية.. فوائد لن تتخيلها .. تعالج الإمساك وإنقاص الوزن
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
تعد عشبة السنامكي من الأعشاب المستخدمة قديمًا في علاج بعض الحالات الطبية، ولها فوائد كثيرة، وقد استخدمت أوراقها في الطب الصيني التقليدي كمليّن طبيعي لعلاج الامساك، وذلك بسبب احتوائها على مركبات الجلوكوسيدات التي تساهم بشكل كبير في الحد من الإمساك.. ولا يقتصر الأمر على ذلك فقط بل لها فوائد كثيرة لدرجة ان البعض أطلق عليها العشبة السحرية لما لها من فوائد عظيمة نرصد بعضها وفقا لموقع hastybake.
فوائد عشبة السنامكي:
أكدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية اعتبار نبات السنامكي دواء ملينا لا يحتاج لوصفة طبية لعلاج حالات الإمساك. فهي تستخدم كمطهر طبيعي قبل إجراء عملية تنظير أو جراحة القولون.
تقليل البكتيريا:
تساهم في تقليل نمو البكتيريا لاحتوائها على خصائص مضادة للبكتيريا، والزيوت العطرية المستخلصة من هذه العشبة تمنع تكاثر البكتيريا خاصةً عند الإصابة بالالتهابات.
تطهير القولون:
أوراق عشبة السنامكي تساعد في التخلص من المواد الغذائية المتكتلة في المعدة وتستخدم في الطب الصيني التقليدي لإزالة الحرارة المتراكمة في الأمعاء الغليظة وتستخدم كمطهر طبيعي قبل القيام بإجراء عملية تنظير وجراحة القولون.
إنقاص الوزن:
عشبة السنامكي تحفِّزُ خسارة الوزن، بالإضافة إلى أنَّ استخدام المليِّنات طريقةً آمنة لتخفيف الوزن، أو لتقليل الدُّهون من الجسم، فهي تساعد على فقدان الشهية، حتى تأتي نتائج ولتحقيق فقدان الوزن باستخدام السنامكي.
تعزز نمو الشعر:
من فوائد عشبة السنامكي الجمالية أنها تُعد خيارًا رائعًا لإضفاء النعومة وتقوية وتكثيف الشعر، لكن قد يصاب بالجفاف، ولكن الفوائد ستظهر بعد بضعة أيام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انقاص الوزن الامساك تعزز البشرة البشرة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علاج طبيعي لتساقط الشعر
البلاد ــ وكالات
تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر، أو البحث عن الأدوية الكيماوية، التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة “ديلي ميل” البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتينًا يُسمى (MCL-1)، ويلعب دورًا رئيسًا في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يومًا التالية. وقال التقرير: إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من “علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة”. وأضافوا أن “إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر”. وتمر بصيلات الشعر- بعد نموها- بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90 % من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، ما يؤدي إلى تساقط الشعر.