يعد عصير البرتقال مصدراً ممتازاً لفيتامين سي لاحتوائه على مضادات الأكسدة وغني بالبوتاسيوم وحمض الفوليك الذي ينصح به لحماية الجسم من الأمراض ويساعد في تقوية عمل الجهاز المناعي وتعزيزه.

ويمتاز  بسعرات الحرارية منخفضة ومغذية للغاية، تساعد في تعزيز تدفق الدورة الدموية في الجسم وتقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وفي هذا السياق وصف الدكتور محمد مسعود استشاري التغذية العلاجية، عصير البرتقال أنه الفاكهة المفضلة في الشتاء لأنه يزيل الحمى ويساعد على هبوط درجة الحرارة وتقوية المناعة مما يساعد في الوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا.


فوائد عصير البرتقال:


يعزز القدرة على النوم لدى النساء في سن اليأس، نظرا إلى أن الأرق واضطرابات النوم من الأعراض المميزة لفترة انقطاع الطمث، وقد ساعد استخدام الفاكهة الحمضية في تعزيز القدرة على النوم لدى النساء في مرحلة سن اليأس.

يساهم في حماية الخلايا من التلف.
مساعدة الجسم على إنتاج الكولاجين المفيد لصحة البشر.
تعزيز وتسهيل امتصاص الحديد للوقاية من فقر الدم.
يعمل على التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات المختلفة.
يساهم في التقليل من مستويات ضغط الدم المرتفعة.
يساعد في إعادة التوازن لمستويات الكوليسترول في الجسم.

خفض ضغط الدم وهرمون التوتر

ماذا يحدث لجسمك عند تناول الرمان يوميا| فوائد مذهلة السرطان وتصلب الشرايين أخطرها.. نوع من الجبن يسبب أضرارا كارثية على الصحة كلاكيت تاني مرة.. طبيب يحذر من خطورة الاستهانة بدور البرد عند الأطفال

يحتوي على نسبة عالية من الماء التي يمكن أن تساعد في ترطيب جسم الطفل وحمايته من الجفاف.

تعزيز الجهاز المناعي للأطفال لاحتواء البرتقال على مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن.

يعزز صحة القلب والشرايين وصحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى الوقاية من الإصابة بالسرطان.

يساعد في الوقاية من الإصابة من الأمراض المزمنة كالسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان.

يحتوي عصير البرتقال على فيتامين أ، والذي يلعب دورًا في تنظيف الجسم من السموم، كما أن فيتامين أ يعزز من عمل الكلى في الجسم، وبالتالي يساعد ذلك في التخلص من السموم والفضلات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البرتقال عصير البرتقال البوتاسيوم الفوليك الجهاز المناعي الجفاف النوم عصیر البرتقال یساعد فی

إقرأ أيضاً:

العصب السابع.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية!

يعرفّ العصب السابع، أو العصب الوجهي، أنه عصب حسي حركي يعمل على تحريك عضلات الوجه، بما في ذلك تلك المسؤولة عن التعبيرات الوجهية مثل الابتسام والغمز.

كما يتحكم أيضاً العصب السابع في بعض وظائف الغدد مثل الغدد الدمعية واللعابية، و هو أحد الأعصاب الحيوية التي تتحكم في العديد من وظائف الوجه. 
والإصابة بهذا العصب يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في التعبيرات الوجهية، وقد تكون مسببة للإزعاج.

وعلى الرغم من أن بعض الأسباب قد تكون غير قابلة للوقاية، فإن العلاج المبكر والعناية الجيدة قد يساعدان في التعافي التام أو التخفيف من الأعراض بشكل كبير.

أعراض العصب السابع:

التعرض لمشاكل في العصب السابع يمكن أن يؤدي إلى ظهور عدة أعراض، أبرزها:

شلل في أحد جانبي الوجه: حيث يصعب على الشخص تحريك عضلات وجهه على الجانب المصاب. فقدان القدرة على الابتسام أو إغلاق العين: قد يلاحظ الشخص صعوبة في الابتسام أو إغلاق العين بشكل طبيعي. تورم أو ارتخاء في عضلات الوجه: يظهر على شكل عدم تناظر في الوجه. ألم أو حساسية في الأذن أو المنطقة خلف الأذن: أحياناً يصاحب الإصابة ألم خفيف أو حاد في هذه المناطق. انخفاض التذوق في الثلث الأمامي من اللسان: قد يشعر المصاب بتغير في حاسة التذوق. زيادة إفراز الدموع أو اللعاب: نتيجة اضطراب عمل الغدد المرتبطة بالعصب السابع.


أسباب الإصابة بالعصب السابع:

تتنوع الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بمشاكل في العصب السابع، أبرزها:

شلل بيل "Bell's Palsy": هو السبب الأكثر شيوعاً، ويُعتقد أنه يحدث نتيجة لالتهاب غير معروف في العصب السابع. التعرض للفيروسات: مثل فيروس الهربس البسيط أو فيروس نقص المناعة البشرية (HIV). الإصابات المباشرة: مثل الحوادث أو الكسور في منطقة الرأس والرقبة. التهابات الأذن الوسطى أو الأمراض الفيروسية: يمكن أن تؤثر في العصب السابع. ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكري: قد يؤدي إلى تلف الأعصاب، بما في ذلك العصب السابع. وجود أورام أو ضغط خارجي على العصب: مثل الأورام العصبية. 7 طرق غير متوقعة تجعل بها 2025 عاماً صحياً - موقع 24إن أساسيات العيش بحياة صحية لا تتغير بمرور الزمن، مثل الحصول على قسط كبير من النوم، وممارسة الرياضة، وتناول المغذيات، لكن على الرغم من أن هذه القواعد أساسية، إلا أنه لا يزال من الصعب ممارستها باستمرار
علاج العصب السابع:

علاج العصب السابع يعتمد على سبب الإصابة، ويمكن أن يشمل:

الأدوية المضادة للفيروسات أو الستيرويدات: في حالة الشلل الناتج عن التهابات فيروسية. العلاج الطبيعي والتدريبات على الوجه: لمساعدة العضلات على استعادة وظائفها. مسكنات الألم: في حال وجود ألم مصاحب. الجراحة: في بعض الحالات النادرة، مثل الضغط الناتج عن أورام أو إصابات خطيرة. العلاج بالحرارة أو البرودة: لتخفيف التورم والتهيج. الوقاية من الإصابة بالعصب السابع:

لا توجد طريقة محددة للوقاية من الإصابة بالعصب السابع، ولكن بعض الإجراءات يمكن أن تقلل من المخاطر:

الاهتمام بالصحة العامة: مثل ضبط مستويات ضغط الدم، والتحكم في مرض السكري. الابتعاد عن الإصابات الرأسية: تجنب الحوادث والإصابات التي قد تؤثر على الأعصاب. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام: لتحسين الدورة الدموية وتقوية العضلات. التقليل من التوتر: لأن التوتر قد يؤثر سلباً على صحة الأعصاب.


الأشخاص المعرضة للإصابة بالعصب السابع: الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة: مثل السكري وارتفاع ضغط الدم. الأشخاص المصابون بالفيروسات: مثل فيروس الهربس أو الإنفلونزا. النساء الحوامل: خاصة في الأشهر الثلاثة الأخيرة. الأشخاص الذين تعرضوا لإصابات في الرأس أو الوجه. الأشخاص الذين يعيشون في بيئات مليئة بالتوتر النفسي. تحذير: أحذية تهدد صحة العدائين - موقع 24كشفت دراسة حديثة من جامعة فلوريدا أن العدائين الذين يرتدون أحذية رياضية ذات كعب سميك يواجهون خطراً أعلى للإصابة مقارنة بمن يرتدون أحذية مسطحة.

مقالات مشابهة

  • طبيبة توضح العلامات المبكرة لسرطان الجهاز الهضمي
  • الجلوس لفترات طويلة.. ما الذي يفعله بجهازك الهضمي؟
  • احذرها.. العلامات المبكرة لسرطان الجهاز الهضمي
  • علماء يرسلون كبسولة داخل الجهاز الهضمي فماذا وجدوا؟
  • العلامات المبكرة لسرطان الجهاز الهضمي
  • طبيبة توضح أهم الأعراض التحذيرية والعلامات المبكرة لسرطان الجهاز الهضمي
  • فوائد الزنجبيل في علاج مشاكل الجهاز الهضمي
  • طرق الوقاية من أمراض فصل الشتاء
  • العصب السابع.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية!
  • لرفع المناعة.. طريقة عمل عصير البرتقال بالجزر