ما هو الحضور التنفيذي.. ولماذا يعد مفتاحا أساسيا للتطوّر المهني؟
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
يُعرّف "الحضور التنفيذي" على أنه مزيج من السمات والسلوكيات والمهارات التي تظهر قدرة الشخص على النجاح في أعلى المستويات التنظيمية، وغالبا ما يعد عاملا شديد الأهمية في القيادة.
قد يختلف تعريف الحضور التنفيذي جزئيا من حالة إلى أخرى، إلا أنه يرتبط عادةً بمكونات أساسية تشمل: الثقة والاتزان تحت الضغط، الحسم، الذكاء العاطفي، المظهر المهني، ومهارات الاتصال الفعالة.
وقد يمتلك بعض الأشخاص هذه الصفات بشكل طبيعي، فكيف يمكن تطويرها وصقلها مع مرور الوقت؟
يقول المدرب في إدارة الأعمال والتطوير الشخصي والمهني محمد تملي، "خلال عملي كمدير تنفيذي، لأكثر من 10 سنوات، كان الموظفون الذين أفوض الأعمال لهم وأنقلهم لمناصب قيادية أعلى، يتمتعون بالمهارة العالية والاحترافية في العمل والثقة والتأثير في الآخرين بشكل إيجابي، هم موظفون ينجذب إليهم الزملاء وحتى العملاء ويسمعون لهم ويأخذون بآرائهم، وهذا ما أسميه بالحضور التنفيذي".
ويوضح، "يمكن تعريف الأمر بأنه قدرة الموظف على إبراز مهاراته العالية والاحترافية في العمل وثقته بنفسه وتأثيره بالآخرين بشكل إيجابي".
يجيب المدرب تملي، في حديثه للجزيرة نت، بأن "كل موظف يسعي للتميز المهني وتطوير مهارات القيادة والقدرة على التأثير بالآخرين، ويطمح أن يعزز سمعته المهنية ويبني صورته كمحترف، لا بد أن يمتلك الحضور التنفيذي، فهو يفيد في مسيرة الفرد المهنية من خلال:
زيادة فرص الترقية إلى مناصب قيادية أعلى في الشركة. بناء الثقة مع الزملاء والمديرين.يمنح الفرد القدرة على التأثير في الآخرين والتغيير.
وإذا كنت تريد تعزيز حضورك التنفيذي في العمل، ينصحك المدرب تملي بما يلي:
واصل تطوير المهارات والمعرفة اللازمة في مجال عملك من خلال الدورات التدريبة والحصول على شهادات مهنية، ومن خلال القراءة والتعلم، وتوثيق الدروس المستفادة أثناء مسيرتك العملية. حسن مهارات الاتصال المكتوبة والشفهية. اهتم بعلاقاتك الإيجابية مع المدراء والزملاء والعملاء. كن متواجدًا ومبادرًا دائمًا خاصة في المشاريع والأعمال الجماعية. تعلم مهارات القيادة والتأثير في الآخرين. امتلك مهارات التفكير الإيجابي والذكاء العاطفي. عزز ثقتك بنفسك باستمرار. ابنِ لنفسك أسلوب حياة متوازن بين العمل والحياة الشخصية.وأخيرًا يقول تملي، "أنصحك بقراءة كتاب (الحضور التنفيذي) للمؤلفة سيلفيا آن هيوليت، والذي وصفه الناشر بأنه كتاب قوي ومهم موجّه إلى شباب الموظفين الصاعدين في السلم الوظيفي، حيث إن الشهادات والمؤهلات وحدها لن تنقلك إلى فرصتك الكبيرة التالية، فأنت بحاجة أيضًا إلى أن يكون لك حضور تنفيذي، أي القدرة على إظهار الثقة والمصداقية، ففي هذه الدراسة الزاخرة بقصص مفعمة بالحياة، والبيانات المؤكدة على حد سواء تخبرنا سيلفيا آن هيوليت كيف نبرع في الحضور التنفيذي ونكون محترفين فيه".
من جانبها، تقول مدربة مهارات الحياة سوسن كيلاني، إنك "عندما ترى شخصية قيادية بامتياز تشعر فورا بقوة تأثير هذه الشخصية، وقدرتها على التحريك والتوجيه وجذب الانتباه منذ اللحظة الأولى".
وتعتقد أن جزء من هذه الشخصية ذات الحضور التنفيذي، والتي نفتقدها كثيرا في حياتنا اليوم، يرجع إلى منبت فطري، "أما الجزء الآخر، فيعود إلى التدريب والتطوير والعمل على الذات والتعلم من التجارب، وهذا يعود بالخير دوما على الفرد وعائلته وعمله ووطنه".
وتعلل، "لأن السفينة تحتاج ربانا والطائرة إلى قبطان، هذه سنة الحياة، رئيس ومرؤوسون لتحقيق الأهداف، لذلك علينا البحث عن هؤلاء القادة بالفطرة، وتطوير إمكانياتهم قدر المستطاع منذ الصغر. وأيضا التركيز على القياديات من النساء لأنهن بذات الأهمية في هذا العالم الصعب".
وتشير المدربة كيلاني إلى أن الحضور التنفيذي للشخصية القيادية ينعكس على الإنسان انعكاسا إيجابيا إذا كان إيجابيا وأخلاقيا، "لأنه يحقق ذاته ويشعر بمزيد من الثقة للتقدم للأمام، إلى جانب تحقيق تطلعات أكبر سواء على مستوى العائلة أو العمل أو البناء الاجتماعي".
وتضيف، "لأن هذه الشخصية إذا حركت الأفراد وحفزتهم بشكل صحيح، تساعدهم كثيرا بالإنجاز المعتمد على فرق العمل الجماعية، كما أنها تكون ملهمة للقادة الصغار وتمثل نموذجا حيا يحتذى به".
ونشر موقع "بيرسوناتالينت" خطوات رئيسية يمكنك اتخاذها للبدء في تنمية الحضور التنفيذي، وتعزيز النفوذ والقدرات القيادية:
إتقان مهارات الاتصال: يتضمن إتقان مهارات الاتصال التحدث والاستماع بفعالية. عندما تتحدث احرص على الوضوح والإيجاز والإقناع. إظهار الثقة: إظهار الثقة لا يعني التفاخر بقدراتك أو إنجازاتك، بل بإيمانك الداخلي بمهاراتك وقدرتك على التعامل مع المواقف المختلفة، ويتم التعبير عن الثقة بمهارة من خلال لغة جسدك، والطريقة التي تتحدث بها. ممارسة الذكاء العاطفي: يدور الذكاء العاطفي حول إدراكك لعواطفك وتنظيمها بشكل فعال، والقدرة على التعاطف مع الآخرين، إنه أمر بالغ الأهمية لإدارة العلاقات والقيادة بفعالية. الحزم.. لا العدوانية: يتضمن كونك حازما التعبير عن أفكارك ومشاعرك بصراحة وصدق، مع احترام حقوق ومعتقدات الآخرين. إنها حل وسط بين السلبية والعدوانية. القيادة بالتعاطف: تتضمن القيادة بالتعاطف فهم ومشاركة مشاعر الآخرين. يتعلق الأمر بالاعتراف بوجهات نظر الآخرين وإظهار التعاطف، وللقيادة بتعاطف عليك بذل الجهد لفهم تجارب ووجهات نظر أعضاء فريقك.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: مهارات الاتصال من خلال
إقرأ أيضاً:
هذا هو ثمن عدم تحييد لبنان نفسه عن حروب الآخرين على حدوده وعلى أرضه
يخشى كثيرون من الخارج والداخل ألاّ تكون حكومة "الإصلاح والإنقاذ" على قدر كافٍ من المسؤولية لكي تستطيع أن تمرّر لبنان من "خمر الابرة" نتيجة ما تخطّط له إسرائيل من مؤامرات هو غير قادر لوحده على أن يقف في وجهها إن لم يلقَ الدعم الكافي من المجتمع الدولي، وبالأخص الأوروبي. وعلى رغم ما تبديه الحكومة الحالية من نوايا حسنة لكي تكون "تقليعتها" مضمونة النتائج فإن ما يمكن أن تواجهه من تحديات قد تكون أعتى من القدرة الذاتية، وأقوى من مجرد إبداء النوايا الحسنة. فما يُقال من حين لآخر في هذا المجال ليس لتثبيط العزائم، وليس لوضع العصي في الدواليب، بل يأتي من ضمن حرص البعض على ألاّ تغرق الحكومة، التي يُعّلِق عليها المواطنون الآمال العريضة، في التفاصيل التي يكمن فيها أكثر من شيطان.
فما يجري على الحدود اللبنانية الجنوبية والشرقية والشمالية لا يطمئن كثيرًا، بل يدعو إلى الريبة وعدم التعامل مع مجرياتها كالذين يخبئون رؤوسهم في الرمال اعتقادًا منهم بأنهم بفعلتهم هذه يصبحون غير مكشوفين، لكن في الحقيقة هم مكشوفون أكثر من غيرهم لأنهم لا يدرون ماذا يفعل الآخرون المحيطون بهم من كل حدب وصوب، وإن كان البحر لا يزال يبدو حتى اللحظة أكثر أمانًا من غيره، وهو الذي لا يزال يذكّر اللبنانيين بمسلسل "المشوار الطويل" للراحل "شوشو".
فالاختباء خلف الأصابع لا يعني أن الآخرين من الخارج والداخل غير قادرين على رؤيتنا على حقيقتنا. فما تخطّط له إسرائيل، وبغطاء خارجي، يبدو أكبر من القدرة الذاتية للقوى السياسية الممثلة في الحكومة في شكل أو في آخر وغير المتفقة أساسًا على سياسة خارجية واحدة. وهذا ما بدا واضحًا من خلال كلام الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم. فما لم تحقّقه إسرائيل بصواريخها، التي فعلت فعلها في تدمير قرى بأكملها في الجنوب الحدودي، واستطاعت أن تُضعف إلى حدّ ما القوة العسكرية لـ "حزب الله" باستهدافها أمينيها العامين الشهيدين السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين وكبار قادتها العسكريين، تحاول تحقيقه عبر محاولة إدخال لبنان في متاهة الحروب الإقليمية المتداخلة مع حدوده الشمالية والشرقية، بحيث تصبح خواصره رخوة وغير قادرة على تحمّل ما قد تتعرّض له من ضغوطات غير عادية سيكون لها التأثير الحتمي على الداخل غير المحصّن بما فيه الكفاية، إن لم نجارِ البعض في القول بأن هذا الداخل المتخاصم مع نفسه مهيأ أكثر من أي وقت مضى على التأقلم مع ما يُرسم له وللمنطقة من مشاريع لم تكن لترى النور لو لم تأتِ مفاعيل عملية "طوفان الأقصى" على عكس ما أُريد لها من نتائج وانعكاسات لم تصب في مصلحة الفلسطينيين أولًا، وكذلك لم تخدم أهداف "حزب الله"، الذي قرّر أن يُدخل لبنان في حرب غير متكافئة الظروف مع عدو أتته "حرب الاسناد" على طبق من فضة لكي يبرّر ما قام ويقوم به من مجازر تدميرية.
فما تحدّث عنه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون عندما أقسم اليمين الدستورية عن حيادية لبنان كان يدرك عن سابق تصّور وتصميم، وعن سابق تجاربه العديدة في خدمته العسكرية، ضابطًا وقائدًا، أن لبنان غير قادر على تحمّل ما تجلبه "حروب الآخرين" على أرضه وعلى حدوده من كوارث وويلات. وقد يكون الرقم التقديري للبنك الدولي لإعادة بناء ما هدّمته إسرائيل في عدوانها الأخير، وهو أحد عشر مليار دولار، رقمًا خياليًا بالنسبة إلى بلد مثل لبنان يرزح تحت أعباء اقتصادية ومالية ثقيلة، وهو غير قادر على حملها لوحده، خصوصًا إذا ما أُضيف على هذا المبلغ الضخم ما خسره لبنان اقتصاديًا نتيجة تراجع القيمة الانتاجية إلى ما دون الصفر.
فتحييد لبنان نفسه اليوم وليس غدًا عن حروب الآخرين وصراعاتهم المتداخل فيها الإقليمي مع الدولي هو أكثر من ضرورة وطنية لكي يستطيع أن يمرّ من "خمر الابرة" بأقل أضرار ممكنة على وحدته الداخلية، ولكي يتمكّن بالتالي من تجاوز محنه بتماسك عضوي بين أبنائه المعرّضين لشتى أنواع التجارب القاسية.
فهل يستطيع لبنان، ومعه حكومة غير مجرّبة، تجاوز كل ما يحيط به من أزمات من خارج الحدود، وهو الغارق حتى أذنيه بمشاكله الداخلية وكأنه مكتوب على اللبنانيين ألاّ يتعايشوا مع الأمل، الذي لاح لهم مع انتخاب العماد جوزاف عون رئيسًا لجمهوريتهم. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الجهاد الإسلامي: شعبنا الفلسطيني لن يسمح للاحتلال بفرض مخططاته التهويدية على أرضه Lebanon 24 الجهاد الإسلامي: شعبنا الفلسطيني لن يسمح للاحتلال بفرض مخططاته التهويدية على أرضه 11/03/2025 09:00:35 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس الإماراتي: نرفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه Lebanon 24 الرئيس الإماراتي: نرفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه
11/03/2025 09:00:35 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مندوب فلسطين بالجامعة العربية: تثبيت الشعب الفلسطيني على أرضه يجب أن يكون بكسر الحصار Lebanon 24 مندوب فلسطين بالجامعة العربية: تثبيت الشعب الفلسطيني على أرضه يجب أن يكون بكسر الحصار
11/03/2025 09:00:35 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الحوثي: خطة ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ووطنه هي مصادرة لحق تتفرع منه حقوق كثيرة Lebanon 24 الحوثي: خطة ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ووطنه هي مصادرة لحق تتفرع منه حقوق كثيرة
11/03/2025 09:00:35 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً
تسريبات لحرق أسماء
Lebanon 24 تسريبات لحرق أسماء
02:45 | 2025-03-11 11/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 النيران التهمت كامل أجزائها.. احتراق سيارة على طريق جسر الملولة
Lebanon 24 النيران التهمت كامل أجزائها.. احتراق سيارة على طريق جسر الملولة
02:41 | 2025-03-11 11/03/2025 02:41:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مرشح محتمل لحاكمية مصرف لبنان
Lebanon 24 مرشح محتمل لحاكمية مصرف لبنان
02:30 | 2025-03-11 11/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. كمين محكم يوقع بأخطر محترفي النشل والسرقة في طرابلس
Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. كمين محكم يوقع بأخطر محترفي النشل والسرقة في طرابلس
02:21 | 2025-03-11 11/03/2025 02:21:41 Lebanon 24 Lebanon 24 إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة
Lebanon 24 إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة
02:15 | 2025-03-11 11/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
آذار "سيزيد الطين بلة"... الأب إيلي خنيصر عن الطقس: خطرٌ يُهدّد صيف اللبنانيين
Lebanon 24 آذار "سيزيد الطين بلة"... الأب إيلي خنيصر عن الطقس: خطرٌ يُهدّد صيف اللبنانيين
08:28 | 2025-03-10 10/03/2025 08:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حالتها حرجة"... فنانة شهيرة مُحتجزة لدى جارتها؟!
Lebanon 24 "حالتها حرجة"... فنانة شهيرة مُحتجزة لدى جارتها؟!
11:00 | 2025-03-10 10/03/2025 11:00:04 Lebanon 24 Lebanon 24 ملكة جمال لبنان تُعلّق على فيديو نور علي وهي تبكي... هذا ما قالته (صورة)
Lebanon 24 ملكة جمال لبنان تُعلّق على فيديو نور علي وهي تبكي... هذا ما قالته (صورة)
09:10 | 2025-03-10 10/03/2025 09:10:01 Lebanon 24 Lebanon 24 خسر 15 فرداً من عائلته.. ممثل سوريّ يشنّ هجوماً على أحمد الشرع ويُحذّره من أمرٍ خطير
Lebanon 24 خسر 15 فرداً من عائلته.. ممثل سوريّ يشنّ هجوماً على أحمد الشرع ويُحذّره من أمرٍ خطير
07:57 | 2025-03-10 10/03/2025 07:57:07 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما تحضر له "كهرباء لبنان"
Lebanon 24 هذا ما تحضر له "كهرباء لبنان"
14:50 | 2025-03-10 10/03/2025 02:50:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان
02:45 | 2025-03-11 تسريبات لحرق أسماء 02:41 | 2025-03-11 النيران التهمت كامل أجزائها.. احتراق سيارة على طريق جسر الملولة 02:30 | 2025-03-11 مرشح محتمل لحاكمية مصرف لبنان 02:21 | 2025-03-11 على أوتوستراد القلمون.. كمين محكم يوقع بأخطر محترفي النشل والسرقة في طرابلس 02:15 | 2025-03-11 إنتخابات بلدية بيروت: التأجيل في حالة واحدة 02:00 | 2025-03-11 ردود فعل رسمية غير متناسقة مع التطورين السوري والجنوبي.. تعيينات أمنية مرتقبة الخميس فيديو "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو)
Lebanon 24 "خرابة بيوت وفاتنة ست اليأس".. هكذا وصف رامز جلال ضيفته الجميلة (فيديو)
01:12 | 2025-03-11 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إخفاء حمل زوجته ايمي سمير غانم.. هكذا برر حسن الرداد السبب (فيديو)
Lebanon 24 بعد إخفاء حمل زوجته ايمي سمير غانم.. هكذا برر حسن الرداد السبب (فيديو)
03:23 | 2025-03-10 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. فنان مصري يعترف بزواجه وطلاقه من دانا الحلبي: اتبهدلت بهدلة (فيديو)
Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. فنان مصري يعترف بزواجه وطلاقه من دانا الحلبي: اتبهدلت بهدلة (فيديو)
03:11 | 2025-03-10 11/03/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24