ديسمبر 17, 2023آخر تحديث: ديسمبر 17, 2023

سشوار وفرشاة حرارية ENZO 5 في 1: الابتكار الإيطالي لتصفيف شعرك

## تقنية متطورة للعناية بشعرك
اكتشفي سر الشعر الصحي واللامع مع سشوار وفرشاة حرارية ENZO الإيطالية، المتعدد الوظائف. هذا المنتج ليس مجرد أداة لتجفيف شعرك، بل يمكنك أيضًا من تجعيد الشعر، فرده، والتحكم في الخصل المتطايرة، كل ذلك مع الحفاظ على صحة شعرك بفضل تأثير كواندا الذي يستخدم ضغط الهواء لتجنب التلف الناتج عن الحرارة.

## وداعًا للتلف الحراري
مع تقنية كواندا، قولي وداعًا للشعر التالف بسبب الحرارة. هذه التقنية تلف الشعر بلطف حول الجزء الأسطواني لتجفيفه وتصفيفه في آن واحد.

## تقنية أيونية لشعر صحي
استفيدي من أحدث التقنيات الأيونية للحفاظ على رطوبة شعرك، تقليل التلف، القضاء على الكهرباء الساكنة وتقليل التجعد لشعر صحي ولامع.

## تصميم ومميزات متعددة
– يجفف السشوار شعرك بسرعة للتحضير للتصفيف.
– تخلق فرشاة التصفيف الناعمة تسريحات ناعمة وتزيل التجعد.
– الفرشاة المستديرة توفر حجمًا رائعًا لشعرك.
– أسطوانات التجعيد المتعددة تنشئ تجعيد الشعر وموجات الشاطئ.
– حاصل على اعتماد NRCS LOA في جنوب إفريقيا.

## مميزات إضافية
– تصميم تدفق الهواء المتطور لتجفيف أسرع.
– شعيرات مضادة للحروق لتجنب التشابك وتدليك فروة الرأس.
– توزيع ثابت للحرارة.
– 3 إعدادات لدرجة الحرارة.
– سلك دوار بزاوية 360 درجة لمرونة أكبر.
– خطاف تعليق للتخزين السهل.
– تشطيب وردي نيكل وفوشيا.

## متوفر الآن على موقع وتطبيق ماركات
احصلي على سشوار وفرشاة حرارية ENZO الآن من خلال موقع وتطبيق “ماركات” للتجارة الإلكترونية، الوجهة الأولى للتسوق عبر الإنترنت في الأردن.

 

اذا ترغب بالشراء الرجاء اضغط هنا: الوسومالشعر الجاف تساقط الشعر صحة الشعر ماركات Markat

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: الشعر الجاف تساقط الشعر صحة الشعر

إقرأ أيضاً:

أعياد الربيع في مرآة الشعر.. مواسم التجدد بين الجمال والرمز

الربيع ليس مجرد فصل يتبدل فيه الطقس وتخضر الأرض، بل هو تجربة شعورية وحالة وجدانية ألهمت الشعراء على مر العصور، تتجدد فيه الطبيعة، وتتفتح الزهور، ويطول النهار، وتزدهر الروح، وقد ارتبطت أعياد الربيع في الذاكرة الجمعية والطقوس الشعبية، بفرحة الخلاص من البرد واليباس، وبداية موسم جديد يفيض بالجمال والحياة، فكيف تفاعل الشعراء مع هذا الموسم؟ وكيف تحولت أعياده إلى رموز في القصيدة العربية؟

الربيع في الشعر العربي الكلاسيكي: البهجة والرقة

في التراث الشعري العربي القديم، نجد وصف الربيع في أبهى صوره، مقترنًا بالخمر والغزل والطبيعة، فقد كتب الشعراء قصائد وصفية تفيض بالصور البلاغية التي تجسد مظاهر الربيع بدقة وحب، مثل تفتح الأزهار، خرير المياه، اعتدال النسيم، ورقص الطيور.

أبو نواس، الشاعر العباسي المعروف بولعه بالحياة، قال في إحدى قصائده: (أتاك الربيع الطلق يختال ضاحكًا.. من الحسن حتى كاد أن يتكلما).

ويُلاحظ في هذه الأبيات كيف يُشبه الربيع بكائن حي له قدرة على الابتسام والكلام، وهو تجسيد بلاغي لجمال الطبيعة.

أما المتنبي، فرغم فصاحته ووصفه المتقن، دائمًا ما كانت رؤيته مشوبة بالحكمة وميل إلى التأمل الوجودي، فيقول: (أرى كل يوم في الربيع زيادةً.. ومَا أنا منه مستلذٌّ ولا جلِدُ)، رغم جمال الطبيعة، فإن الشاعر لا يشعر بالابتهاج، وكأن الربيع يذكّره بما ينقصه في الداخل.

الربيع في الشعر الصوفي: صحوة الروح واحتفال بالمحبوب

في الشعر الصوفي، اتخذ الربيع بعدًا رمزيًا، يتجاوز الجمال الطبيعي إلى الجمال الإلهي. فهو موسم يقظة الروح، وتجلي الأنوار، وتفتح البصيرة. الشاعر الصوفي يرى في تفتح الزهور انعكاسًا لتفتح القلب.

جلال الدين الرومي يكتب: (كل زهرة تتفتح تهمس: "انهض... الوقت حان لتحبّ".... والعطر ليس من الزهرة فقط، بل من القلب العاشق)، هذه الرؤية تنزع من الربيع معناه المادي، وتضفي عليه بعدًا روحانيًا عميقًا، يجعله موسمًا من المواجهة مع الذات ومصالحتها.

أعياد الربيع والرمزية الشعرية: من النيروز إلى شم النسيم

أعياد الربيع، مثل عيد النيروز في الثقافات الفارسية والكردية، وشم النسيم في مصر القديمة، كانت مصدر إلهام شعري لقرون. وفي كل هذه المناسبات، يحتفل الناس بالحياة والطبيعة، ويشاركون في طقوس جماعية تعبّر عن الأمل.

وقد تناول بعض الشعراء هذه الطقوس في قصائدهم، مثل الخروج إلى الحدائق، أكل الأسماك والبيض الملون، والاستحمام في الأنهار كرمز للتجدد.

في الشعر العامي المصري، نقرأ عند صلاح جاهين:

في شم النسيم...

الدنيا لونها فلّ ومشمش

والضحكة طالعة من كل وشّ

وفي هذه الكلمات نلمس الروح الشعبية التي تستوعب الربيع كفرصة للفرح الجماعي، ولحظة من لحظات الصفاء.

الربيع والشعر الحديث: الحنين، المقاومة، والحرية

أما في الشعر الحديث، فقد اتخذ الربيع دلالات جديدة، خصوصًا لدى شعراء المقاومة والرومانسية الجديدة، فالربيع لم يعد فقط موسم الطبيعة، بل أصبح رمزا للأوطان الضائعة، وللثورات، ولأحلام الحرية.

محمود درويش، يكتب:

في الربيع، تتفتح الأرض كما قلب أمي

ويعود الحنين شجرة زيتون في باحة بيتنا

وفي قصائد نازك الملائكة وبدر شاكر السياب، يظهر الربيع أحيانًا مغلفًا بالحزن، كأن جماله لا يكفي لتجاوز الفقد الداخلي.

المرأة والربيع: جمال مزدوج

لطالما اقترنت صورة الربيع بالأنوثة في الشعر، ليس فقط لنعومته وخصوبته، بل لأنه يشبه المرأة في كونه مصدرًا للدهشة والعطاء، العديد من الشعراء استخدموا الربيع استعارة للحبيبة، أو جعلوا من الحبيبة نفسها تجسيدًا للربيع.

يقول نزار قباني:

وجهكِ ربيع،

عيناكِ زهرتان على ضفاف القصيدة

وضحكتكِ أول شمّ نسيم بعد شتاء القلب

الربيع كشعرٍ متجدد لا ينتهي

من القصيدة الجاهلية إلى النص الحديث، بقي الربيع ملهمًا للشعراء، ليس فقط لجماله الحسي، بل لما يحمله من رموز، هو الأمل الذي يتفتح كل عام، والوعد بأن بعد الشتاء يولد الضوء، وفي كل عيد ربيع، تعود القصيدة لتزهر على شفاه الشعراء من جديد.

مقالات مشابهة

  • هوس نتف الجلد: الأسباب، الأعراض، طرق العلاج
  • من النحت إلى فن الريزن.. 11 حرفة يدوية ومهارة تقنية في معرض بالأحساء
  • علماء يطورون تقنية فحص جديدة تكشف ظهور الأورام في وقت مبكر
  • تحليل الشعر يكشف السموم المرتبطة بالتوحّد
  • فوائد المشاط للشعر المصبوغ.. حماية طبيعية ولمعان صحي
  • تقنية الفيديو تُربك ريال مدريد وتلغي هدفًا مثيرًا للجدل أمام بلباو
  • كيراتين طبيعي لفرد ونعومة الشعر على الطريقة اليابانية
  • "السلطاني" يكشف عن تقنية أمريكية متطورة لعلاج الجلطات الوريدية
  • أعياد الربيع في مرآة الشعر.. مواسم التجدد بين الجمال والرمز
  • باحكيم: تقنية 4K في جميع ملاعب دوري روشن الموسم المقبل.. فيديو