وفري فى الميزانية.. حضري 10 أطعمة بتكاليف بسيطة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تبحث أغلب ربات البيوت عن أصناف من الأطعمة تساعد فى توفير الميزانية،لذلك نقدم قائمة بعشرة أطعمة يمكنك تضمينها في نظامك الغذائي والتي تكون ميسورة التكلفة وفقا لما نشره موقع هيلثي:
الأرز: يعتبر الأرز من الأطعمة الرخيصة والمغذية، ويمكن استخدامه في العديد من الوصفات.
البقوليات: مثل الفاصوليا والعدس والحمص، فهي مصدر رخيص ومهم للبروتين والألياف.
البيض: يعتبر البيض من الأطعمة الغنية بالبروتين والفيتامينات، وهو عادةً متوفر بأسعار معقولة.
الخضروات الجذرية: مثل الجزر والبطاطس والبصل، فهي تعد خيارًا ميسور التكلفة ومليئة بالفيتامينات والمعادن.
الشوفان: يعد الشوفان وجبة صحية ومغذية، ويمكن شراؤه بأسعار معقولة في صورة حبوب كاملة أو دقيق.
العجينة: مثل العجينة المعلبة أو العجينة المجمدة، يمكن استخدامها في تحضير الباستا والبيتزا وتوفير الوقت والمال.
السمك المعلب: مثل السردين والتونة، فهي مصدر ممتاز للبروتين وحمض أوميغا-3 الدهني المفيد، وعادةً ما تكون أرخص من الأسماك الطازجة.
الشعيرية: تعتبر الشعيرية من الأطعمة الميسورة التكلفة والتي يمكن استخدامها في العديد من الوصفات مثل الحساء أو السلطة.
العجة: وجبة مكونة من البيض والخضروات والتوابل، يمكن تحضيرها بتكلفة منخفضة وتوفر قيمة غذائية جيدة.
الفواكه الموسمية: اختيار الفواكه الموسمية يمكن أن يكون أكثر تكلفة من اختيار الفواكه الغير موسمية. اختيار الفواكه الموسمية المتاحة في المنطقة الخاصة بك يمكن أن يوفر المال ويضمن جودة أفضل.
تذكر أنه بالإضافة إلى اختيار الأطعمة المنخفضة التكلفة، يمكنك أيضًا التوفير عن طريق التخطيط المسبق للوجبات وشراء المكونات بكميات كبيرة وتخزينها بشكل صحيح للحفاظ على جودتها وطول فترة صلاحيتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الميزانية البيض البقوليات الأرز الفواكه الموسمية العجة الشعيرية الشوفان من الأطعمة
إقرأ أيضاً:
دراسة: ضعف الحوكمة يُعيق إصلاح التعليم في المغرب رغم ارتفاع الميزانية
كشف تقرير بحثي حديث، صادر عن مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، أن إصلاح منظومة التربية والتعليم في المغرب يواجه تحديات حوكمة تعيق تحقيق أهدافه، رغم الميزانيات الكبيرة المرصودة لهذا القطاع.
وأظهرت الدراسة، التي أعدها الخبير الاقتصادي العربي الجعايدي، عضو اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، أن هناك “عجزاً حقيقياً في فعالية الإنفاق الوطني على التعليم”، وهو ما ينعكس على ارتفاع معدلات الفشل الدراسي، والهدر المدرسي، وبطالة الخريجين.
وأكد التقرير، الصادر تحت عنوان “إصلاح التعليم في المغرب يواجه معضلة ضعف الحوكمة”، أن النظام التعليمي، الذي يستقبل أكثر من تسعة ملايين تلميذ وطالب سنوياً، بحاجة إلى إصلاح شامل لا يقتصر فقط على زيادة الإنفاق، بل يشمل تحسين الحوكمة وتعزيز المشاركة المجتمعية.
وأبرزت الدراسة مفارقة لافتة، حيث أوضحت أن ميزانية التعليم في المغرب تنمو بوتيرة أسرع من الميزانية العامة للدولة، كما أن الإنفاق على القطاع كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي يفوق العديد من الدول، لكن الأداء التعليمي يظل أقل.
ورصد التقرير تقلبات السياسة التعليمية في المغرب، مشيراً إلى أنها “تتأرجح تبعاً للظروف والتغيرات السياسية”، مما يؤدي إلى فترات تُثار فيها جميع الإشكاليات التعليمية، وأخرى تُتخذ فيها قرارات متسرعة كرد فعل على أزمات مالية أو اجتماعية، وهو ما يعرقل تنفيذ الإصلاحات بشكل مستدام وفعال.
كما استعرضت الدراسة أبرز محطات إصلاح التعليم في المغرب خلال الـ25 سنة الأخيرة، بدءاً من الميثاق الوطني للتربية والتكوين، الذي حظي بإجماع وطني، لكنه لم يحقق النتائج المرجوة رغم بعض التقدم، مروراً بـ المخطط الاستعجالي (2009-2011)، الذي وُصف بـ”الجريء” لكنه اصطدم بضعف الدعم المؤسسي وغياب الفعالية في استثمار الموارد، وصولاً إلى الرؤية الاستراتيجية للإصلاح (2015-2030)، التي تواجه صعوبات في تحقيق مبدأي الإنصاف والمساواة على أرض الواقع، خاصة في إدماج أطفال المناطق القروية وذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلص التقرير إلى أن تحسين جودة التعليم في المغرب لا يرتبط فقط بزيادة الموارد المالية، بل يتطلب إصلاحات عميقة على مستوى الحوكمة، وضمان استقرار السياسات التعليمية بعيداً عن التقلبات السياسية، مع تعزيز إشراك المجتمع في عملية الإصلاح لضمان استدامته وفعاليته.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا