فيتامينات الجمال: دورها الرئيسي في تعزيز صحة الشعر والأظافر
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
فيتامينات الجمال: دورها الرئيسي في تعزيز صحة الشعر والأظافر، تعد الشعر والأظافر من العناصر الجمالية التي تعكس صحة الجسم والعناية بالذات. يلعب دور الفيتامينات في تعزيز صحة الشعر والأظافر دورًا حاسمًا،حيث تساهم هذه العناصر الغذائية في تقوية البنية وتعزيز المظهر الجمالي لها.
وتستعرض بوابة الفجر الإلكرونية من خلال الفقرات القادمة كل ما تريد معرفتة عن الفيتامينات الخاصة بالشعر والأظافر، ويرجع ذلك لاهتمام السيدات دائمًا على الاهتمام بالبشرة والشعر والأظافر ونقدم لكي نظرة على الفيتامينات الرئيسية التي تلعب دورًا هامًا في دعم الشعر والأظافر:
1.فيتامينات الجمال.. فيتامين A:
يلعب فيتامين A دورًا هامًا في إنتاج السيبوم، الزيت الذي يحافظ على ترطيب فروة الرأس. كما يساعد في تعزيز إنتاج الميلانين، الذي يعطي الشعر لونه الطبيعي.
2.فيتامينات الجمال.. فيتامين E:يُعتبر فيتامين E مضادًا للأكسدة القوي، ويساعد في حماية الخلايا من التلف. يمكن أن يساعد في تحسين مرونة الشعر والأظافر، ويُعزز مظهرهما الصحي.
3.فيتامينات الجمال..فيتامين C:يساهم فيتامين C في تعزيز إنتاج الكولاجين، الذي يعزز صحة فروة الرأس ويسهم في تقوية الأظافر والشعر.
4. فيتامينات الجمال..فيتامين D:يعتبر فيتامين D أحد العناصر الأساسية لنمو الشعر، ويمكن أن يسهم في تقوية بصيلات الشعر.
5.فيتامينات الجمال.. فيتامين H (بيوتين):يُعتبر البيوتين من أهم الفيتامينات لتعزيز نمو الشعر وتقوية الأظافر. يعزز إنتاج الكيراتين، البروتين الرئيسي في الشعر والأظافر.
6.فيتامينات الجمال.. فيتامين B-complex:يلعب فيتامين B-complex دورًا حيويًا في تحسين صحة الشعر والأظافر. يشمل هذا المجموع فيتامينات مثل B1، B2، B6، وB12 التي تسهم في تقوية البنية الخلوية وتحسين تدفق الدم إلى فروة الرأس.
فيتامينات الجمال: دورها الرئيسي في تعزيز صحة الشعر والأظافر نصائح للعناية بالشعر والأظافر:- التغذية السليمة: تناول غذاء متوازن وغني بالفيتامينات والمعادن.
- الترطيب:استخدام منتجات ترطيب للشعر والأظافر.
- تجنب الحرارة الزائدة: تقليل استخدام أدوات التصفيف الحرارية وتجنب التعرض المفرط للشمس.
- الحياة الصحية: ممارسة الرياضة وتقليل التوتر يسهمان في صحة الشعر والأظافر.
ملحوظة:تذكر دائمًا أن العناية الجيدة بالشعر والأظافر تتطلب رعاية شاملة وتوازنًا في التغذية، ويفضل استشارة الطبيب أو خبير التغذية لتقديم نصائح مخصصة لاحتياجات جسمك الفردية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيتامينات الجمال الفيتامينات الشعر والأظافر الجسم العناية بالبشرة الرئیسی فی فی تقویة
إقرأ أيضاً:
السبب الرئيسي وراء انتشار الحصبة في المغرب.. هل تحول إلى وباء؟
حالة من القلق تسيطر على سكان المغرب، بعد إعلان مدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، أن داء الحصبة قد تحول إلى وباء، وأن الوضع غير عادي ولابد من الحذر.
ونستعرض السبب الرئيسي وراء انتشار وباء الحصبة في المغرب وعلاقته بمتحور كورونا الجديد.
انتشار الحصبة في المغربما يقرب من 25 ألف إصابة و120 وفاة منذ 2023 بسبب مرض الحصبة، وما زالت الحالات في ارتفاع، دون معرفة السبب وراء تلك الزيادات وعلاقتها بمتحور كورونا الجديد، وهو ما أوضحه المتحدث الرسمي باسم الحكومة المغربية، مصطفى بايتاس، ونشرته صحيفة «هسبيريس» المغربية.
في الآونة الأخيرة، ازدادت حالات الإصابة بمرض الحصبة في المغرب، وذلك بسبب عدم إقبال المواطنين على اللقاح خاصة بعد جائحة كورونا، وفق «بايتس»، مشيرًا إلى أن المواطنين يخشون اللقاح بعد جائحة كورونا وخاصة المتحور الجديد، بسبب انتشار المعلومات المغلوطة عن اللقاح، مشددًا على ضرورة عدم الالتفات إلى مثل هذه المعلومات، للحد من انتشار المرض.
السبب وراء انتشار مرض الحصبة في المغربيعد اللقاح من الطرق التي تحد من الإصابة بالأمراض المختلفة، خاصة الذي يحد من الإصابة بمرض الحصبة التي قد تتحول إلى وباء في المغرب، خاصة أنها سجلت 25 ألف إصابة، بالإضافة إلى وفاة 120 طفلًا بالمرض منذ سبتمبر 2023، إذ ينتقل الفيروس من إنسان مريض إلى آخر معافى؛ لكن إذا كان الشخص مُلقحُا، فتقل إمكانية انتقال العدوى له.
منظمة الصحة العالمية ومرض الحصبةوفق تقرير نشرته منظمة الصحة العالمية، والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، عدد حالات الإصابة بالحصبة على مستوى العالم بلغ نحو 10.3 مليون حالة في عام 2023، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20% مقارنة بعام 2022، وترجع الزيادة في عدد الحالات إلى نقص التغطية باللقاح على الصعيد العالمي.
ويمكن الوقاية من داء الحصبة، عن طريق تلقي جرعتين من اللقاح؛ وفي عام 2023 لم يتلقى أكثر من 22 مليون طفل الجرعة الأولى من اللقاح، وعلى الصعيد العالمي، تلقى نحو 83% من الأطفال جرعتهم الأولى من لقاح الحصبة في العام الماضي، في حين لم يتلقَّ الجرعة الثانية الموصى بها سوى 74% من الأطفال.