7 منتجات مفيدة لصحة المرأة.. السبانخ أهمها
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
يوصي خبراء الأكل الصحي بشدة بأن تقوم النساء بإدراج أنواع معينة من الأطعمة في نظامهن الغذائي وهي كالأتي.
البروكلي
تظهر الأبحاث العلمية أن الملفوف (القرنبيط على وجه الخصوص) يحتوي على إيزوثيوسيانات، وهي مادة يمكن أن تلتصق ببروتين معيب في الخلية السرطانية وتؤدي إلى تدميرها الذاتي (موت الخلايا المبرمج). في هذه الحالة، تموت خلايا ورم الثدي بسرعة أكبر.
البنجر
استهلاك البنجر وعصير البنجر يحمي بشكل فعال من ارتفاع ضغط الدم بالإضافة إلى ذلك، تساهم مواد البنجر في تحسين مقاومة الجسم للخلايا السرطانية والالتهابات.
المكسرات
بسبب وفرة المكونات القيمة في تركيبتها، تساهم المكسرات في تطبيع الدورة الشهرية والتوازن الهرموني.
الجريب فروت
تحتوي هذه الحمضيات على نسبة عالية من فيتامين C، كما أن تناول الجريب فروت يساعد على محاربة التعب، كما يحسن عملية التمثيل الغذائي، ويعطي تأثيراً مضاداً للفطريات.
السبانخ
من أفضل المنتجات العشبية التي تساعد في الحفاظ على الوزن بالإضافة إلى ذلك، تحتوي على الكثير من البروتين والفيتامينات والعناصر الدقيقة والخضر تحارب الشيخوخة بشكل فعال.
التوت
استهلاكها له تأثير مضاد للالتهابات ويعتبر العلماء الأفضل في مكافحة ارتفاع ضغط الدم
الألبان
تعتبر منتجات الألبان المخمرة مصدرًا للبروبيوتيك، الذي يساعد ليس فقط على تحسين أداء الجهاز الهضمي، بل يقلل أيضًا من احتمالية الإصابة بالالتهابات المهبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة المرأة النساء البروكلي البنجر المكسرات الجريب فروت السبانخ الهوة الألبان
إقرأ أيضاً:
تحت إشراف الطبيب.. نظام الكيتو يسهم في تحسين بعض الأمراض المزمنة
اتباع نظام الكيتو تحت إشراف طبي دقيق قد يحقق نتائج إيجابية في تحسين بعض الحالات الصحية، خاصةً تلك المرتبطة باضطرابات التمثيل الغذائي أو الجهاز العصبي.
نظام الكيتو يساعد في التصدي لأمراض مزمنةوقال الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية واللياقة البدنية، أن نظام الكيتو ليس فقط وسيلة لإنقاص الوزن، بل له استخدامات طبية موثقة في بعض الحالات.
وقال د. القيعي في تصريح خاص لموقع صدى البلد الإخباري، إنه يجب إتباع نظام الكيتو تحت المتابعة الطبية لتفادي أي آثار جانبية محتملة، ولتحقيق الأهداف المطلوبة.
وأضاف القيعي، إلى أن هناك العديد من الفوائد العلاجية لنظام الكيتو، ومن أبرزها ما يلي :
ـ الصرع:
من أقدم استخداماته، خاصة في حالات الصرع المقاوم للعلاج لدى الأطفال، حيث أظهرت الأبحاث تحسنًا ملحوظًا في نوبات الصرع.
ـ مقاومة الإنسولين ومرحلة ما قبل السكري:
يساعد الكيتو في تقليل مقاومة الجسم للإنسولين، مما يُحسن تنظيم السكر في الدم ويؤخر تطور المرض.
ـ السكري من النوع الثاني:
أشار د. القيعي إلى أن بعض مرضى السكري من النوع الثاني تمكنوا من تقليل جرعات الأدوية بعد التزامهم بنظام الكيتو، وذلك بعد استشارة الطبيب المختص.
ـ متلازمة تكيس المبايض (PCOS):
يسهم الكيتو في تنظيم الهرمونات وتحسين أعراض المتلازمة من خلال تقليل مقاومة الإنسولين المصاحبة لها.
ـ السمنة وزيادة الوزن:
يساعد الكيتو على فقدان الوزن بشكل ملحوظ في فترة قصيرة، إلى جانب تقليل الشهية وتحسين حرق الدهون.
ـ اضطرابات الجهاز العصبي:
أظهرت بعض الدراسات نتائج واعدة للكيتو في تحسين أعراض أمراض مثل الزهايمر، والباركنسون، والتصلب المتعدد.
ـ بعض أنواع السرطان (قيد الدراسة):
يجري حالياً بحث تأثير الكيتو على تقليل نمو بعض الأورام، خاصة تلك التي تعتمد على الجلوكوز كمصدر للطاقة.
ـ حب الشباب:
أوضح القيعي أن خفض استهلاك الكربوهيدرات قد يقلل من الالتهابات الجلدية، مما يساهم في تقليل حب الشباب عند بعض الحالات.
واختتم د. معتز القيعي حديثه بالتأكيد على أهمية عدم اتباع الكيتو بشكل عشوائي، قائلاً:
“نجاح النظام الغذائي يعتمد على التشخيص الصحيح والمتابعة الطبية، لأن ما يناسب شخصاً قد لا يناسب آخر”.