سيدتي.. عززى الكولاجين في بشرتك بهذه الأعشاب
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
تعد التجاعيد جزءًا طبيعيًا من مرحلة الشيخوخة وتظهر بشكل واضح على أجزاء الجلد المكشوفة مثل الوجه والرقبة واليَدَين والساعدّين، حسب ما نشره موقع "مايو كلينك".
وعلى الرغم من أن العوامل الوراثية تعتبر السبب الرئيسي الذي يحدد بنية الجلد وقوامه، فإن التعرُّض للشمس يأتي كأحد الأسباب الرئيسية والشائعة لظهور التجاعيد خاصةً لدى ذوي البشرة الفاتحة.
ويؤدي التعرض للأشعة فوق البنفسجية UV إلى تسريع عملية الشيخوخة الطبيعية والذي يُترجم إلى تجاعيد مبكرة، حيث أنها تقوم بكسر الأنسجة الضامة في البشرة، وهي عبارة عن ألياف الكولاجين والإيلاستين، والتي تقع في الطبقة العميقة من الجلد، التي تُعرف باسم الأدمة. ويحذر الخبراء أيضًا من أن التدخين يؤدي إلى المعاناة من نفس المشكلة لأنه يؤثر بشكل سلبي على إنتاج الجسم للكولاجين.
ووفقا لتقرير نشره موقع WIO News، فهناك 6 أعشاب يمكن أن يساعد تناولها في تحسين مستويات إنتاج الجسم للكولاجين بشكل طبيعي.. تعرفي إليها!!
أعشـــــــاب لتحسين مستويات إنتاج الجسم للكولاجين1. القرفة
ينمو نبات القرفة القديم، حيث يعيش منذ ما يقرب من 2000 عام، في ناميبيا. يتميز نبات القرفة بورقتين طويلتين فقط ونمط نمو فريد. ويساعد تناوله على تنشيط إنتاج الجسم للكولاجين بشكل طبيعي.
2. الجينسنغ الهندي
يزيد الجينسنغ الهندي، وهو ما يُعرف أيضًا باسم الأشواغاندا، من إنتاج الكولاجين ويساعد في تغذية البشرة. كما أنه يجدد الخلايا الميتة.
3. الجينسنغ
تمتلئ جذور الجينسنغ بالمركبات، التي تساعد في إبطاء فقدان الكولاجين والحفاظ على مرونة الجلد. أنها تعزز إنتاج الكولاجين وزيادة نشاط الدورة الدموية.
4. الكركم
يقلل الكركمين، المركب الرئيسي الموجود في الكركم، الأكسدة والالتهابات مما يساعد في إصلاح الأنسجة ويزيد انتاج الكولاجين.
5. المورينغا
يشتهر نبات المورينغا بأنه غني بفيتامين C ويساعد في زيادة الكولاجين. تساعد مستحضرات المورينغا في جعل البشرة تبدو أكثر سمنة وأكثر إحكاما وتزيد من الدورة الدموية.
6. الزنجبيل
إن الزنجبيل مليء بمضادات الأكسدة التي تزيد من صحة الدم في الجسم وتعزز إنتاج الكولاجين.
الأحماض الأمينية:
تتركز في اللحوم، والحليب، والبيض، والبرولين، والجيلاتين، والجبن، ولحم البقر، والذرة والباذنجان.
فيتامين أ:
يتركز في البطاطا الحلوة، والجزر، والخضروات الورقية مثل السبانخ.
فيتامين ج:
تتركز في الحمضيات والفلفل والطماطم.
النحاس:
يتركز في المحار، واللفت، والفطر شيتاكي.
الخضراوات:
تحتوي الخضراوات على الكبريت، وهو أمر مهم لإنتاج الكولاجين، بحيث نتناول الخضراوات بما يقارب حصتين أو ثلاث حصص يوميًا، مثل: اللفت، والبروكلي، أو القرنبيط.
البقوليات:
مثل الفول والعدس، والفاصولياء، والأرز، تساعد على تحسين الكولاجين.
الصويا:
منتجات الصويا تزيد من إنتاج الكولاجين، وتُعزّز مرونة الجلد، ويمكن الحصول عليها في حليب الصويا، وجبن الصويا أيضًا.
البيض:
يعتبر البيض مصدرًا غنيًا بالكولاجين، والأحماض الأمينية، وللحصول على الكولاجين علينا أن نتناول البيض.
الماء:
نشرب الماء بكثرة لنحافظ على رطوبة الجسم، ولنزيد الكولاجين في الجسم، فيجب شرب على الأقل ثمانية أكواب من الماء يوميًا.
فيتامين ج:
نتناول الأطعمة الغنية بفيتامين ج، مثل الفراولة والفلفل، والتي تزيد من مستوى الكولاجين.
يمكنك الاطلاع.. وصفات طبيعية لتبييض المناطق الحساسة
قد يعجبك.. وصفات للتخلص من سواد الشفايف في 3 أيام فقط
أيضا… التخلص من الزوائد الجلدية بطرق طبيعية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التجاعيد الجلد الكولاجين تعزيز الكولاجين العناية بالبشرة ظهور التجاعيد كولاجين صحة إنتاج الکولاجین الکولاجین فی إنتاج الجسم التی تزید فی الجسم تزید من
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يحذر من أخطاء تزيد توتر طلاب الثانوية العامة قبل الامتحانات
حذر الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، من أخطاء يرتكبها أولياء الأمور، تزيد من قلق وتوتر طلاب الثانوية العامة خلال الدراسة وقبل الامتحانات.
وقال الدكتور تامر شوقي في بيان رسمي له إن هذه الأخطاء تتمثل في:
المبالغة في منع الزيارات العائلية بدعوى أن ابنهم في الثانوية العامة رغم وجود وقت ليس بقليل قبل بدء الامتحانات، في حين أنه يجب ممارسة الحياة الأسرية بشكل طبيعي بلا إفراط أو تفريط حتى لا ينتقل القلق إلى الطالب بلا مبرر. توجيه انتباه الطالب دائما إلى ضرورة حصوله على مجموع كبير يؤهله إلى كلية معينة دون غيرها مثل الطب أو الهندسة أو الألسن مما يضع الطالب تحت ضغوط كبيرة للالتحاق بتلك الكلية ، في حين أنه يجب ان يشجع الوالدان الطالب على الاستذكار الجاد والحصول على مجموع جيد يؤهله إلى أى كلية مناسبة له أيا كانت دون حصرها في كلية معينة.عدم السماح للطالب بالخروج أو التنزه -في حدود- باعتبار أن الامتحانات على وشك البدء مما يصيب الطالب بالقلق والملل من المذاكرة ونقص القدرة على التحصيل.الضغط المستمر على الطالب للذهاب إلى الدروس الخصوصية في كل المواد حتى ولو لم يكن في حاجة اليها ، مما يجعل الطالب ينفذ ذلك ليس برغبته بل لتحقيق رغبات والديه.المبالغة في نقل الكلام السلبى للطالب عن وجود صعوبات في امتحانات هذا العام نتيجة لإلغاء أو دمج أو إضافة بعض المواد الدراسية ، في حين أنه يجب التعامل مع الوضع الحالي باعتباره هو الأفضل ولمصلحة الطالب. مقارنة الطالب بطلاب أكثر تفوقا منه لتحفيزه رغم علم الوالدين بمحدودية قدرات الابن، ولا شك أن مثل تلك المقارنات تقضي على دافعية الطالب، في حين أنه يجب مقارنة الطالب بنفسه اي مدى إنجازه في المذاكرة في الأسبوع الحالي مقارنة بالأسبوع الماضي مثلا مما يزيد من عزمه ودافعيته.التركيز دائما وفقط على نواحي القصور لدى الطالب في مذاكرة بعض المقررات أو مراجعتها بل لا بد من تدعيم ثقة الطالب بنفسه وأنه متميز في دراسة بعض المقررات ولا بد له من استكمال استذكار المقررات الأخرى حتى ينجح بتفوق.تذكير الوالدين الطالب بشكل مستمر بأنهم ضحوا من أجله وحرموا انفسهم من أجل توفير ظروف النجاح والتفوق له، لان ذلك يزيد من الضغوط النفسية على الطالب ويجعله يشعر بالذنب.تهكم الوالدين أمام الابن على بعض الطلاب ممن لم يحصلوا على مجموع جيد في الثانوية العامة في سنوات سابقة مما يفرض ضغوطا على الطالب من حدوث ذلك معه حال تقصيره في الحصول على المجموع المناسب.