يدعم صحة الجلد والعظام.. 10 فوائد لتناول البرقوق
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
تناول البرقوق يوفر العديد من الفوائد الصحية، وإليكم عشرة فوائد لتناول البرقوق وفقا لما نشره موقع هيلثي :
غني بالألياف: يحتوي البرقوق على كمية عالية من الألياف الغذائية، مما يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء.
مصدر جيد للفيتامينات: يحتوي البرقوق على فيتامين C وفيتامين A وفيتامين K وفيتامين E، وهي جميعها مهمة لصحة الجسم ودعم الجهاز المناعي.
مضاد للأكسدة: يحتوي البرقوق على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل خطر الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسرطان.
دعم صحة العيون: بفضل احتوائه على فيتامين A ومضادات الأكسدة، يساهم البرقوق في الحفاظ على صحة العيون والحد من مشاكل النظر المرتبطة بالشيخوخة.
تعزيز صحة الجلد: يحتوي البرقوق على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تعزز صحة الجلد وتحميه من الأضرار الناجمة عن العوامل البيئية وتساعد في تقليل التجاعيد.
دعم صحة العظام: يحتوي البرقوق على كمية جيدة من البوتاسيوم والمنغنيز والفيتامين K، وهي مكونات مهمة لصحة العظام والحفاظ على كثافتها.
تحسين صحة القلب: يحتوي البرقوق على الألياف ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم، وهي عناصر تعمل معًا على تحسين صحة القلب وتقليل مخاطر الأمراض القلبية.
تحسين وظائف المخ: يُعتقد أن مضادات الأكسدة في البرقوق تساهم في تحسين وظائف المخ والذاكرة وتقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الخرف.
تعزيز الشعور بالشبع: بفضل احتوائه على الألياف والماء، يساعد البرقوق في الشعور بالشبع ويمكن أن يكون خيارًا جيدًا للأشخاص الذين يحاولون خفض وزنهم.
تعزيز صحة الجهاز المناعي: يحتوي البرقوق على فيتامين C ومضادات الأكسدة التي تعزز صحة الجهاز المناعي وتساعد الجسم في العلاج، واجهت مشكلة في النظام وتم قطع الجملة، هناك العديد من الفوائد المحتملة لتناول البرقوق، بما في ذلك:
تعزيز صحة الجهاز المناعي: يحتوي البرقوق على فيتامين C ومضادات الأكسدة التي تعزز صحة الجهاز المناعي وتساعد الجسم في مكافحة الالتهابات والأمراض.
ومع ذلك، يجب أن يتم استخدام البرقوق كجزء من نظام غذائي متوازن ومتنوع، قد يكون لديك استجابة فردية للبرقوق أو قد تكون لديك حساسية له، لذا يُفضل استشارة الطبيب أو أخصائي التغذية قبل إدراجه في نظامك الغذائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الألياف الغذائية تعزيز صحة الجلد دعم صحة العيون الجهاز المناعي تعزز صحة الجلد صحة الجهاز المناعی ومضادات الأکسدة على فیتامین تعزیز صحة
إقرأ أيضاً:
دراسات تكشف أفضل وأسوأ توقيت لتناول الغداء
كشفت نتائج العديد من الدراسات الحديثة أن توقيت تناول الطعام قد يكون له تأثير كبير على فقدان الوزن والصحة العامة، وبهذا الصدد أوضحت أخصائية التغذية المسجلة، لينا باكوفيتش، المقيمة في فلوريدا، أن الوقت المثالي لتناول الغداء يكون بعد 4 إلى 5 ساعات من الفطور.
وقالت: "إذا تناول شخص فطورا مغذيا في الساعة 8 صباحا، فمن المرجح أن يشعر بالجوع في الساعة 12 أو 1 ظهرا". وأشارت إلى أن تأخير الغداء قد يؤدي إلى صعوبة في استقلاب الطعام، كما قد يتسبب في تخطي وجبة العشاء أو تناول وجبات خفيفة قرب وقت النوم.
كما أظهر فريق من العلماء في إسبانيا أن تناول الغداء في وقت متأخر يسبب حرقا أقل للسعرات الحرارية في حالة الراحة، مقارنة بالأشخاص الذين يتناولون غداءهم في الساعة 1 ظهرا.
وفي دراسة نشرت في مجلة Nutrients، تبين أن الأشخاص الذين تناولوا غداءهم في الساعة 4:30 مساء شهدوا تقلبات غير مستقرة في مستويات السكر في الدم طوال اليوم.
وأضافت باكوفيتش أنه من الأفضل تناول الغداء في وقت مبكر لتجنب هذه المشاكل، حيث أن تناول الطعام في وقت لاحق قد يدفع بعض الأشخاص إلى تخطي العشاء ويزيد من رغبتهم في تناول الوجبات الخفيفة.
كما حذرت من أن تناول الطعام في أوقات غير منتظمة قد يؤثر على إيقاعات النوم والاستيقاظ في الجسم، ما يعطل النظام البيولوجي الطبيعي ،وأكدت أنه من المفيد تناول الغداء في الوقت نفسه تقريبا كل يوم، لأن هذا يساعد الجسم على التكيف مع دورة الجوع والشبع بشكل يتناغم مع دورة النوم والاستيقاظ.
وأكد الدكتور فالتر لونجو، الباحث في جامعة جنوب كاليفورنيا، على أهمية تناول طعام صحي خلال الغداء، مشيرا إلى أن تناول المكسرات والفواكه كوجبة خفيفة في وقت الغداء يمكن أن يكون مفيدا أكثر من تناول وجبة دسمة. وأضاف أن ترك فترة 12 ساعة بين العشاء والفطور يعزز عملية الالتهام الذاتي، ما يساعد على تجديد الخلايا وإبطاء الشيخوخة.
وبهذا الشكل، يظهر بوضوح أن توقيت تناول الغداء ونوع الطعام يلعبان دورا كبيرا في تحسين الصحة العامة وإدارة الوزن.
محمد بن زايد يستقبل رئيس جنوب السودان “سلفاكير” ويبحث معه علاقات التعاون بين البلدين