العلوم والتكنولوجيا، الأجنة تستخدم جيناً جشعا من الأب للحصول على المزيد من الطعام من الأمهات،توصلت دراسة جديدة إلى أن الأجنة تستخدم جينا جشعا من الأب للتحكم عن بعد في أمهاتها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأجنة تستخدم جيناً جشعا من الأب للحصول على المزيد من الطعام من الأمهات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الأجنة تستخدم جيناً جشعا من الأب للحصول على المزيد...

توصلت دراسة جديدة إلى أن الأجنة تستخدم جينا "جشعا" من الأب للتحكم عن بعد في أمهاتها لإطعامها إضافيا.

وقالت أماندا سفروتسي بيري، أستاذة فسيولوجيا الجنين والمشيمة، وزميلة كلية سانت جون والمؤلفة الرئيسية المشاركة في البحث: "إنه أول دليل مباشر على أن الجين الموروث من الأب يشير إلى الأم لتحويل العناصر الغذائية للجنين".

وتابع: "على الرغم من أن الحمل تعاوني إلى حد كبير، إلا أن هناك ساحة كبيرة للصراع المحتمل بين الأم والطفل، مع التطبيع الجيني والمشيمة التي يعتقد أنها تلعب أدوارا رئيسية".

ويقول العلماء إن جينات الجنين التي يتحكم فيها الأب تميل إلى تعزيز نمو الجنين، وتلك التي تتحكم فيها الأم تميل إلى الحد من نمو الجنين.

وحذف العلماء في الدراسة تعبير جين مهم يسمى Igf2، والذي يوفر تعليمات لصنع بروتين يسمى "عامل النمو الشبيه بالإنسولين 2"، وهو بروتين يقلل من مستوى العناصر الغذائية التي يمتصها الجسم من الطعام.

ووجد العلماء أن حذف الجين يؤثر أيضا على إنتاج الهرمونات الأخرى التي تعدل الطريقة التي ينتج بها بنكرياس الأم الإنسولين، وكيفية استجابة الكبد وأعضاء التمثيل الغذائي الأخرى.

ويقول العلماء إنه حتى الآن، لم يكن معروفا أن جزءا من دور الجين هو تنظيم إرسال الإشارات للأم لتخصيص العناصر الغذائية للطفل الذي لم يولد بعد.

نُشرت النتائج في مجلة Cell Metabolism.

المصدر: إندبندنت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الطعام

إقرأ أيضاً:

لجنة التعليم بمجلس الشيوخ تقر تفعيل قانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار"

بحثت لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، مقترح النائب علاء مصطفى عضو المجلس عن تنسيقية شباب الأحزاب، بخصوص دراسة الأثر التشريعي لقانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار" رقم 23 لسنة 2018.

وأشار مقدم المقترح خلال اجتماع اللجنة، إلى أنه منذ إصدار القانون في عام 2018، لم تُؤسس شركة ناشئة واحدة بهدف تعزيز مخرجات البحث العلمي، كما نص عليه القانون، وهو ما يتطلب وقفة حاسمة لإعادة تقييم آليات تنفيذ القانون ومعالجة الثغرات التي تعوق تحقيق أهدافه.


من جانبهم، وافق ممثلو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على توصيات النائب علاء مصطفى فيما يخص تعزيز دعم الشركات الناشئة المؤسسة من الجامعات، مؤكدين على أهمية تعديل المادة الرابعة من القانون لمنح مرونة كافية تشجع الاستثمار في هذه الشركات.

كما شددوا على ضرورة وضع سياسة واضحة لملكية الفكرة داخل الجامعات لحماية مخرجات البحث العلمي، والأفكار الإبداعية وضمان حقوق الباحثين والمؤسسات الأكاديمية.

وأكد الحضور على أهمية تعزيز الوعي داخل الجامعات الحكومية والخاصة بأهمية القانون وكيفية الاستفادة منه في دعم البحث العلمي وتحقيق التنمية الاقتصادية، لافتين إلى ضرورة تنظيم حملات توعوية وورش عمل لتعريف الجامعات وأعضاء هيئة التدريس بآليات الاستفادة من القانون.

وأيد الدكتور هاني عياد المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، مقترح النائب علاء مصطفى بشأن إمكانية توفير الدعم الاستثماري للشركات الناشئة التي يتم تأسيسها داخل الجامعات، مشيدًا بأهمية هذه الخطوة في تعزيز الابتكار وريادة الأعمال في الأوساط الأكاديمية.


حضر الاجتماع الدكتور حسام عثمان، نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور هاني عياد، المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، والدكتور محمد جلال، مستشار رئيس جامعة الأزهر الشريف للابتكار وريادة الأعمال، وتناولوا أهمية إزالة التحديات التشريعية والتنفيذية التي تواجه الباحثين والشركات الناشئة المرتبطة بالمجال العلمي.


ووافق مجلس الشيوخ على المادتين 7 و8 من مشروع قانون المسئولية الطبية، والتى تتعلق بضوابط إجراء العمليات الجراحية وضوابط خروج المريض من المنشأة الطبية، حيث نصت المادة 7 بأنه فيما عدا الحالات التي تستلزم التدخل الجراحي الفوري لإنقاذ حياة متلقي الخدمة وتجنب المضاعفات الطبية الجسيمة له، لا يجوز لمقدم الخدمة أو المنشأة إجراء أو السماح بإجراء العمليات الجراحية، إلا بمراعاة ما يأتي:


أن يكون الطبيب الذي يجري العملية الجراحية مؤهلا لإجرائها حسب تخصصه العلمي والخبرة العملية ودرجة دقة وأهمية العملية الجراحية، والمزايا الإكلينيكية المعتمدة من المجلس الصحي المصري.

وأن تجرى الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من أن التدخل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج متلقى الخدمة والتحقق من أن الحالة الصحية له تسمح بإجراء العملية الجراحية.


وأن يتم الحصول على الموافقة المستنيرة وفي حالة تعذر الحصول عليها يكتفى بتقرير طبى من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه يؤكد حاجة متلقى الخدمة للعملية الجراحية.


أن تجرى العملية الجراحية في منشأة مهيأة بدرجة كافية لإجرائها وفقًا للضوابط المقررة في هذا الشأن.

 

كما تنص المادة 8 على: يحق لمتلقي الخدمة الخروج من المنشأة، إذا كانت حالته الصحية تسمح بذلك طبقا للأصول العلمية الثابتة، ووفقًا لتقرير مكتوب من الطبيب المعالج يفيد انتهاء فترة علاجه، أو بناء على طلب  من المريض.


ويكون لمتلقي الخدمة قبول أو رفض  الإجراء الطبي ومغادرة المنشأة خلافا لتوصية مقدم الخدمة، بعد الحصول على الموافقة المستنيرة ولا يجوز نقل متلقي الخدمة إلى منشأة أخرى لاستكمال علاجه، إلا بناء على رأى الطبيب المعالج، وتوفير مستلزمات النقل الصحي السليم له.

مقالات مشابهة

  • الموت مع مرتبة الشرف
  • طفلة الهاتف النقال…قصة من الواقع
  • تدشين المرحلة الثانية من أولمبياد العلوم والتكنولوجيا بأمانة العاصمة
  • وزير الشباب الإماراتي: نتطلع لتعزيز التعاون مع مصر في العلوم والتكنولوجيا
  • أول مدرسة للمتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بمطروح
  • محافظ مطروح يضع حجر أساس أول مدرسة للمتفوقين في العلوم والتكنولوجيا
  • وضع حجر أساس أول مدرسة للمتفوقين في العلوم والتكنولوجيا بمطروح
  • إبطال بطاقات الائتمان في تركيا التي تستخدم هذه الكلمات والأرقام في كلمات المرور
  • لجنة التعليم بمجلس الشيوخ تقر تفعيل قانون "حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار"
  • مصادر لـ"اليوم".. مشروع وطني لوقف انتقال 3 أمراض خطيرة من الأمهات إلى الأطفال