عدن (عدن الغد) خاص
يعلن مجلس أمناء جامعة عدن عن حاجته لتعيين رئيس قسم الشراكات في إدارة الجامعة
يدعو مجلس أمناء جامعة عدن المرشحين المؤهلين والراغبين في الحصول على وظيفة في إدارة شبكة الشراكات الاستراتيجية، وتعزيزها مع المؤسسات التعليمية الأخرى والجهات الحكومية والمنظمات الدولية المانحة، أن تتوافر فيهم المتطلبات والمعايير لشغل هذه الوظيفة.
متطلبات الوظيفة:
- أن يكون المرشح حاصلًا على شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال، أو أي تخصص ذي صلة بالإدارة، ويُفضل من لديه درجة الماجستير في إدارة الأعمال أو مجال ذي صلة بها.
- أن يكون له خبرة لا تقل عن 7 سنوات في مجال الشراكات، وخبرة سابقة (محليًّا وخارجيًّا) في إدارة الشبكات وتوسيعها.
- أن يكون له مهارات تواصل ممتازة، وقدرة على بناء علاقات قوية مع الشركاء من مختلف القطاعات.
- أن يكون له قدرة على تطوير استراتيجيات الشراكات وتنفيذها، وتحقيق أهداف الجامعة.
- أن يكون له دراية بالتقنيات الحديثة المستخدمة في مجال توسيع الشبكة مثل: استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والتسويق الرقمي، وتطبيقات الاتصال من بُعد.
- أن يكون له القدرة على إدارة عملية وضع العقود والاتفاقيات مع الشركاء المحتملين، والتأكد من تنفيذها بدقة على وفق الشروط المتفق عليها.
- أن يكون متقنًا للغتين: العربية والإنجليزية بطلاقة (كتابة ونطقًا).
المهام الرئيسية:
- تطوير الاستراتيجيات وتنفيذها، وتوسيع شبكة الشراكات بين الجامعة والمؤسسات التعليمية الأخرى، والجهات الحكومية ذات العلاقة والمنظمات الدولية المانحة.
- بناء الشراكات والعلاقات وتعزيزها بين الجامعة مع الشركاء المحليين والدوليين، وتنمية فرص التعاون والتبادل.
- تحليل احتياجات الجامعة من الشراكات، وإعداد التقارير الخاصة بذلك.
- التخطيط لبناء الشراكات والتحالفات بين الجامعة مع القطاعات المختلفة، والعمل على توثيق العلاقات مع الشركاء.
- إعداد الوثائق والاتفاقيات المؤطرة للشراكات، والتفاوض وإدارة عقود التعاون واتفاقياته بين الجامعة والشركاء الخارجيين، والتأكد من الامتثال لسياسات الجامعة، وضبط مراجعتها قانونيًّا بالتشاور مع المستشار القانوني للجامعة.
- إدارة شبكة الشراكات الحالية وتوسيعها، واستكشاف فرص جديدة للتعاون.
- تقييم فعالية الشراكات الحالية وتحليلها، وتوفير تقارير دورية لمجلس الأمناء.
- تنسيق الفعاليات الأكاديمية المشتركة بين الجامعة والشركاء.
- التعاون مع الوحدات التنظيمية الأخرى في الجامعة؛ لتحقيق أهداف الشراكات الاستراتيجية.
- المشاركة في المؤتمرات والفعاليات الدولية ذات الصلة، وتمثيل الجامعة على المستوى الدولي.
- المتابعة والتقييم ورفع التقارير الدورية إلى مجلس الأمناء.
* إذا كنت تتمتع بالمهارات والخبرات المطلوبة لهذه الوظيفة؛ يرجى إرسال سيرتك الذاتية إلى عنوان البريد الإلكتروني: [email protected]
* آخر موعد لتقديم طلبكم عن طريق البريد الإلكتروني المذكور في الأعلى (بتاريخ 27/ 12/ 2023م)، ويرجى تضمين سيرتك الذاتية الخبرة السابقة محليًّا وخارجيًّا، ورسالة تغطية تشرح فيها لماذا تعتقد أنك مناسب لهذه الوظيفة.
* للتواصل عبر التليفون المحمول: واتس (00967735319077)، وللاتصال (0096777248806).
* العنوان: جامعة عدن، مجلس أمناء جامعة عدن، ديوان رئاسة الجامعة، خور مكسر– محافظة عدن.
ملاحظة: سيتعامل مع جميع الطلبات بسرية تامة، وسيكون التواصل مع المرشحين المؤهلين الذين اختارتهم اللجنة للمقابلة فقط.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بین الجامعة مع الشرکاء أن یکون له جامعة عدن فی إدارة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
هددت الإدارة الأميركية بمنع هارفرد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة العريقة على شرط الرئيس دونالد ترامب بخضوعها لإشراف حكومي يطال عمليات قبول الطلاب والتوظيف والتوجه السياسي.
وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إنه "إذا لم تتمكن هارفرد من اثبات امتثالها الكامل لمتطلبات الإبلاغ، فستفقد الجامعة امتياز قبول طلاب أجانب".
ويشكل الأجانب 27.2 % من طلاب جامعة هارفرد خلال السنة الدراسية الحالية وفقا لموقع الجامعة الإلكتروني.
وكان ترامب جدد الأربعاء هجومه على الجامعة مهددا بحرمانها من التمويل الفيدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق.
وقال ترامب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي "لم يعد من الممكن اعتبار هارفرد مكانا لائقا للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم".
أضاف أن "هارفرد مجرد مهزلة تُعلم الكراهية والغباء ولا ينبغي أن تتلقى تمويلا فيدراليا بعد الآن"، وفقا لفرانس برس.
رفضت هارفرد محاولات ترامب إجبارها على الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت تحت وطأة ضغط شديد من البيت الأبيض.
وهدد ترامب الثلاثاء بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية، بعدما جمد في وقت سابق معونات بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب ترامب من الجامعة تغيير سياساتها بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
وبرر الرئيس الأميركي وإدارته حملة الضغط على الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونه "معاداة جامحة للسامية" ودعم حركة حماس.
وتستند الاتهامات بمعاداة السامية إلى الجدل الذي أحاط بالاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي.