تحديات التمرين في عصر التكنولوجيا: كيف يمكن تحفيز الأفراد للمشاركة في الأنشطة الرياضية في زمن الشاشات الذكية؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كيف يمكن تحفيز الأفراد للمشاركة في الأنشطة الرياضية في زمن الشاشات الذكية؟.. في عصر التكنولوجيا الحديثة، تواجه التمارين والأنشطة الرياضية تحديات كبيرة نتيجة للانشغال الشديد بالأجهزة الذكية والشاشات الرقمية. يشكل الجلوس الطويل أمام الشاشات واستخدام الأجهزة التكنولوجية جزءًا كبيرًا من حياة الأفراد، مما يؤثر على نشاطهم البدني ويزيد من تحديات التمرين واللياقة البدنية.
كيف يمكن تحفيز الأفراد للمشاركة في الأنشطة الرياضية في زمن الشاشات الذكية؟.. باختصار، تحفيز الأفراد لممارسة الرياضة في زمن التكنولوجيا يتطلب التفكير الإبداعي واستخدام التكنولوجيا بطرق تشجع على التمرين وتجعله جزءًا لا غنى عنه من حياتهم اليومية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنشطة البدنية استخدام التكنولوجيا الانشطة البدنية الذكية من خلال
إقرأ أيضاً:
فريق "مسؤوليتي" في بنك نزوى يواصل مبادراته التطوعية لخدمة المجتمع
مسقط- الرؤية
يُواصل فريق مسؤوليتي التطوعي التابع لبنك نزوى- البنك الإسلامي الرائد والأكثر موثوقية في سلطنة عُمان- تحقيق تأثير إيجابي بارز في المشهد الاجتماعي من خلال مبادراته الخيرية المتنوعة. وقدم الفريق في العام الماضي ما يقارب 1,498 ساعة تطوعية، ليؤكد بذلك مكانة فريق مسؤوليتي في الأعمال التطوعية، وكانت جهود الفريق ذات تأثير عميق في إحداث تغيير إيجابي في المجتمع، فضلاً عن مُساهمته الفاعلة في الحفاظ على البيئة، ما يترك إرثًا مستدامًا وقيمًا حقيقية.
وتضمنت ساعات العمل التطوعية للفريق تنفيذ مجموعة من المبادرات المؤثرة مثل تنظيف الشواطئ وزراعة الأشجار، التي تهدف إلى حماية كوكب الأرض وتعزيز الوعي البيئي بين أفراد المُجتمع، كما أطلق الفريق حملة توعية عبر منصات التواصل الاجتماعي لرفع الوعي بأهمية الاستدامة، وتشجيع الأفراد على تبني مُمارسات صديقة للبيئة، مع التركيز على التأثير الإيجابي الذي يمكن أن يحدثه العمل الجماعي في الحفاظ على البيئة.
وقاد فريق مسؤوليتي أيضًا شراكات استراتيجية مع العديد من الفرق الخيرية والجمعيات لتقديم الدعم للأسر المحتاجة، من خلال توفير الإمدادات الغذائية والضروريات الأساسية، وخلال شهر رمضان المبارك تعاون الفريق مع الجمعيات الخيرية ومطعم روزنة لتوسيع دائرة العطاء، من خلال تحضير وتوزيع وجبات الإفطار على الصائمين. وقد عززت هذه المبادرة روح العطاء والوحدة التي تجسد جوهر شهر رمضان المبارك.
وقال أحمد الوائلي رئيس قسم التسويق والاتصال المؤسسي: "يجسد فريق مسؤوليتي التزامنا بتحقيق أهداف الاستدامة الاجتماعية والبيئية التي أُدرِجت في رؤية عمان 2040، ومن خلال عملنا المُستمر، ونسعى لإحداث تأثير ملموس في حياة الأفراد، وتمكين المجتمعات، وتعزيز المساواة، وضمان عدم استبعاد أي شخص بينما تواصل البلاد تقدمها نحو النمو المستدام، وتُعد مبادرات فريق مسؤوليتي مثالًا قويًا على كيفية تحسين رفاهية المجتمع، والحفاظ على مواردنا الطبيعية، وتهيئة الطريق لمستقبل مزدهر، مما يمنح الأجيال القادمة فرصة للازدهار".
ويمثل تمكين المجتمع والاستدامة جوهر رؤية بنك نزوى التشغيلية، حيث يواصل البنك تعزيز التواصل الفعال مع المجتمعات التي يخدمها، ويسعى لتخفيف الصعوبات ودعم التنمية المستدامة.
وعمل فريق مسؤوليتي على تعزيز هذا الالتزام من خلال بناء شراكات استراتيجية مع منظمات تشاركنا نفس الاهتمامات، والجمعيات الخيرية، والمهتمين بالبيئة، بهدف تحقيق تأثير طويل الأمد، وهذه المبادرات تساعد الأفراد وتدعم المجتمعات وتعزز قيم المساواة والشمولية، مما يساهم في بناء مجتمع أكثر عدلاً ويعزز المسؤولية البيئية.