صدى البلد:
2025-07-08@07:57:58 GMT

مخاطر غير متوقعة لإجبار الطفل على تناول الطعام

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

قال الدكتور دينيس دولغوف أخصائي علم النفس السريري، إن اجبار الطفل على تناول كل الطعام الموجود في الطبق يسبب اضطرابات صحية عديدة.

وأضاف دينيس أن عادة إجبار الطفل على تناول كل  ما هو موجود في الطبق مهما كانت كمية الطعام، يمكن أن تسبب مشاكل حالية ومستقبلية في السلوك الغذائي.

بعد معاناة هاني الناظر منه .

. كيف تكتشف السرطان بسرعة أضرار كارثية عند شرب الكثير من القهوة في اليوم الواحد

 

ووفقا لما جاء فى موقع “ نوفوستي” قال دكتور دينيس في مقابلة مع راديو "سبوتنيك" أن العبارات المألوفة التي تقال عادة للأطفال لحثهم على تناول كل الطعام الموجود في الطبق تضر صحتهم وتجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالسمنة واضطرابات عديدة.


وأشار إلى أن مركز الجوع في الدماغ البشري يتم برمجته حسب عادة الشخص على سبيل المثال يمكن أن يكون الإنسان قد أكل ما يشعره بالشبع، لكنه مع ذلك يستمر في تناول الطعام لأنه معتاد على إنهاء كل شيء في طبقه، وهذا يؤدي إلى تنشيط مركز الجوع من جديد.

والمكملات الغذائية التى يتناولها الشخص في بعض الأحيان تؤدى للإفراط في تناول الطعام والجميع يعرف العواقب: الوزن الزائد، والسمنة في مرحلة ما، واضطراب الأكل.

ويقدم الأخصائي نصائح للتخلص من هذه العادة السيئة اهمها تناول الطعام حتى الشعور بالشبع وحينها  يتوقف عن تناول الطعام مباشرة، وأنه ليس مجبرا على تناول كل ما في الطبق .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطعام الشعور بالشبع السمنة الاطفال تناول الطعام على تناول کل فی الطبق

إقرأ أيضاً:

نتنياهو في واشنطن.. ملفات عديدة على طاولة المباحثات بينها إيران وغزة

وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، الاثنين، في زيارة يصفها الطرفان بأنها "احتفالية" عقب الضربات المشتركة مع الولايات المتحدة ضد منشآت إيرانية، لكن اللقاء المرتقب مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب يواجه تحديات كبيرة في ظل استمرار الحرب في غزة وتزايد الضغوط الدولية لإنهائها. اعلان

وعلى الرغم من التفاهم المتنامي بين ترامب ونتنياهو، خصوصًا بعد الضربات على منشأة نووية إيرانية تحت الأرض، فإن ملف غزة سيحتل صدارة المحادثات، وسط مؤشرات على إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

هدنة محتملة.. ولكن!

تشير مصادر مطلعة إلى أن المفاوضات الجارية بين إسرائيل وحماس، بوساطة أميركية، قد تفضي إلى هدنة تمتد 60 يومًا، تتيح إدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع، وتُفضي إلى إطلاق سراح بعض الرهائن الخمسين المتبقين في غزة. لكن الخلاف الرئيسي يبقى حول ما إذا كانت هذه الهدنة ستنهي الحرب نهائيًا.

حماس أبدت استعدادها للإفراج عن جميع الرهائن مقابل وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب إسرائيلي كامل من غزة. في المقابل، يشترط نتنياهو استسلام الحركة، ونزع سلاحها، ونفي قيادتها، وهو ما ترفضه حماس قطعًا.

Relatedثلاثة اتصالات جديدة بين ترامب ونتنياهو.. و"التهديد الإيراني" على الطاولةحلم ضرب منشآت إيران النووية يراود إسرائيل.. التوتر يتصاعد بين ترامب ونتنياهومنعه من شن ضربات على إيران.. ماذا حصل في الاتصال بين ترامب ونتنياهو؟ترامب يريد إنهاء الحرب.. ويضغط

الرئيس ترامب، الذي يطمح لتقديم نفسه كصانع سلام عالمي بعد رعايته اتفاقات بين دول متنازعة كالهند وباكستان، والكونغو ورواندا، وأخرها إسرائيل وإيران، ومن هذا المنطلق يولي الرئيس الأمريكي اهتمامًا خاصًا بإنهاء الحرب في غزة، ويعتبرها مفتاحًا لتوسيع اتفاقات أبراهام مع دول عربية جديدة، خصوصًا السعودية.

وقال ترامب للصحفيين، الأحد، إنه يتوقع "تقدمًا مرتبطًا بالرهائن" خلال الأسبوع المقبل، رغم تأكيده قبل أيام أن الأمور "تتغير من يوم إلى آخر". ومن غير المستبعد أن يربط ترامب دعمه السياسي والقانوني لنتنياهو — بما في ذلك دعواته لإلغاء محاكمته بتهم فساد — بإحراز تقدم ملموس على مسار غزة.

تناقضات العلاقة

رغم الانسجام الحالي، لم تخلُ العلاقة بين نتنياهو وترامب من توترات. ففي زيارة سابقة في أبريل الماضي، فاجأ ترامب ضيفه بالإعلان عن مفاوضات مع إيران حول الاتفاق النووي، وأشاد بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما عرقل حينها أي تقدم في الملفات الثنائية.

لكن الوضع تغيّر منذ قرار ترامب بالمشاركة المباشرة في الضربات على إيران. ويُنظر اليوم إلى ترامب كطرف ضاغط على نتنياهو لإنهاء حرب غزة، وهو ما يضع رئيس الوزراء الإسرائيلي في مأزق داخلي بين مطالب واشنطن، وضغوط حلفائه من أقصى اليمين الرافضين لوقف الحرب.

تطبيع جديد.. وسوريا على الطاولة

اللقاء سيشمل أيضًا بحث ملفات إقليمية أخرى، أبرزها مستقبل العلاقة مع إيران، واستئناف مسار اتفاقيات أبراهام. وتشير التسريبات إلى أن الإدارة الأميركية تسعى لاستكشاف فرص إدماج سوريا — بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد — ضمن اتفاق عدم اعتداء مع إسرائيل.

إلا أن الجائزة الكبرى في حسابات ترامب تبقى المملكة العربية السعودية. فالتطبيع مع الرياض، بحسب مراقبين، مرهون بخطوات إسرائيلية جادة نحو حل الصراع الفلسطيني، وعلى رأسه وقف الحرب في غزة.

ويختصر الخبير في العلاقات الأميركية-الإسرائيلية، إيتان جلبوع، الموقف بالقول: "أهم ما يسعى إليه ترامب هو إنهاء حرب غزة... هذه هي بوابة السلام الإقليمي في الشرق الأوسط."

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • موقف إنساني لشاب يتكفل بحساب هارب لإجبار خاطر عامل المحطة .. فيديو
  • نتنياهو في واشنطن.. ملفات عديدة على طاولة المباحثات بينها إيران وغزة
  • تأثير تناول الشوكولاتة على الطفل
  • عادة يومية بسيطة تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 50٪
  • ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول النسكافيه ؟
  • الفلفل الحار يحرق الدهون ويطيل العمر الصحي.. متى يعتاد لسانك على حرارته؟
  • «يفعلها الكثيرون».. عادة ترتبط بالبسكويت قد تسبب لك أضرارا صحية
  • أحداث متلاحقة تهز العالم.. كوارث وانفجارات وحرائق تضرب دولاً عديدة
  • من تشورو إلى العجة الإسبانية.. 10 أطباق لا تفوّت عند زيارة إسبانيا
  • فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم