«حماية المستهلك» يحذر الموردين والمعلنين من التضليل بشأن 11 عنصرا
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
حددت المادة 9 من قانون حماية المستهلك، عددا من الالتزامات على المورد أو المعلن، مشددة على أنه يجب الابتعاد بأي سلوك مضلل أو خادع، بهدف حماية المستهلك من التضليل، وذلك في حالة إذا كان هذا السلوك يتعلق بأي من العناصر التالية:
- الطبيعة الخاصة بالسلعة أو عناصرها أو صفتها الجوهرية أو مكوناتها وكميتها.
- مصدر ووزن وحجم السلعة.
- طريقة تصنيع السلعة.
- تاريخ الإنتاج والصلاحية.
- شروط استعمال السلعة ومحاذيرها.
- خصائص المنتج والنتائج المتوقعة من استخدامه.
- سعر السعلة وكيفية أدائها.
- أي مبلغ يتم إضافته لسعر السلعة وبالأخص قيمة الضرائب المضافة.
- جهة إنتاج السلعة أو تقديم الخدمة.
- نوع الخدمة ومكان تقديمها.
- محاذير الاستخدام والصفة الجوهرية وكذلك فوائد الاستخدام.
- شروط التعاقد وإجراءاته وخدمة ما بعد البيع والضمان.
- الجوائز أو الشهادات أو علامات الجودة التي حصل عليها المنتج أو السلعة أو الخدمة.
- العلامات التجارية أو البيانات أو الشعارات.
- وجود تخفيضات على السعر على خلاف الحقيقة.
- الكمية المتاحة من المنتج أو السلعة.
عقوبة التلاعبمن جانبه، قال الدكتور مصطفى السعداوي، أستاذ القانون الجنائي، إن المشرع المصري أقر عقوبات رادعة حددتها المادة 171 من القانون 181 لسنة 2018، في سبيل مواجهة صور الجرائم التي تضمن حماية المستهلك خص السلع الاستراتيجية.
وأضاف «السعداوي» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن المشرع المصري أقر عقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنة، وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه، ولا تتجاوز 2 مليون جنيه، في حالة التلاعب في السلع الاستراتيجية، أو ما يعادل قيمة البضاعة موضوع الجريمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قانون حماية المستهلك حماية المستهلك السلع الاستراتيجية حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
ترامب يحذر من أنه لن “يتسامح” مع زيلينسكي في هجوم جديد
مارس 3, 2025آخر تحديث: مارس 3, 2025
المستقلة/- حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين من أنه “لن يتسامح” لفترة أطول مع موقف فولوديمير زيلينسكي بشأن الحرب مع روسيا، في حين رد الزعيم الأوكراني بأنه يريد إنهاءها “في أقرب وقت ممكن”.
وفي إشارة جديدة إلى توتر العلاقات بعد خلافهما في البيت الأبيض الأسبوع الماضي، وصف ترمب تعليق زيلينسكي الذي قال فيه إن الاتفاق على إنهاء الحرب لا يزال بعيدًا بأنه “أسوأ تصريح يمكن أن يصدر عنه”.
وقال ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي “لن تتسامح أميركا مع هذا لفترة أطول”.
جاء التعليق بعد أن اتهم الرئيس الأوكراني روسيا بعدم الجدية بشأن السلام وحذر من أن الضمانات الأمنية الصارمة هي السبيل الوحيد لإنهاء الصراع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقد أدت هجمات ترامب على زيلينسكي إلى قلب الدعم الأميركي لأوكرانيا وحلفاء واشنطن على نطاق أوسع وأثارت القلق بشأن تحول الولايات المتحدة نحو روسيا.
بعد محادثات الأزمة التي جرت في لندن نهاية الأسبوع الماضي، تبحث بريطانيا وفرنسا في كيفية اقتراح هدنة لمدة شهر “في الجو والبحر وعلى البنية التحتية للطاقة” لوقف الحرب.
وأكدت القمة الدعم الأوروبي لكييف وشهدت تعهداً بإنفاق المزيد على الأمن للدفاع عن أي هدنة، بما في ذلك، ربما، بالقوات.
وقال زيلينسكي بعد الاجتماع إن المناقشات لا تزال تركز على “الخطوات الأولى”، مضيفاً: “الاتفاق على إنهاء الحرب بعيد جدا جدا” – وهو التعليق الذي أغضب ترامب.
ومع ذلك، قال زيلينسكي يوم الاثنين إنه “يأمل كثيراً في دعم الولايات المتحدة على طريق السلام”.
وقال: “من المهم جدا أن نحاول جعل دبلوماسيتنا جوهرية حقا لإنهاء هذه الحرب في أقرب وقت ممكن”.