غنية بالفيتامينات.. طرق مبتكرة لعمل زبادي الفواكه في المنزل
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
يعد الزبادي بالفواكه من الوجبات التي يمكن تناولها كفطور لإحتوائها على العديد من الفيتامينات، ومحببة لدى الأطفال والكبار، فهي وجبة غذائية متكاملة ويمكن إعدادها بطرق وأفكار مختلفة حيث أن إعدادها سهل وسريع ومكوناتها بسيطة، ومفيدة،وفيما يلي خطوات عمل زبادي بالفواكة، وفقا لموقع foodnd
طريقة عمل زبادي بالفواكه:
المقادير:
- 1 كوب توت بري
- 1 كوب فراولة مقطعة مكعبات
- 1 كيوي مقطع مكعبات
- 2 معلقة كبيرة عسل
- زبادي - حسب الحاجة
طريقة التحضير:
في طبق كبير الحجم ضعي أكواب الزبادي مع العسل وقلبي جيداً.
ضعي مزيج الزبادي والعسل في أكواب التقديم بالتساوي.
ضعي الفواكة حسب الرغبة ووزعيها بالتساوي على أكواب الزبادي والعسل.
ضعي أكواب الزبادي في الثلاجة كي تبرد ،قدميها باردة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زبادي فواكة الفطور الفيتامينات
إقرأ أيضاً:
ترتيب البيت وسيلة تعليمية مبتكرة.. أداة فعالة لبناء ثقة الطفل بنفسه (فيديو)
تربية الأطفال ليست مجرد تلبية لاحتياجاتهم اليومية، وإنما رحلة تستلزم وعيا متقدما بتأثير كل خطوة في صياغة ملامح شخصياتهم ومستقبلهم، ومن بين أهم الأشياء التي يجب تعليمها للأطفال منذ الصغر تحمل المسؤولية وتطوير الثقة في النفس وفي لاتخاذ القرارات.
ضرورة تكليف الأطفال بمهام منزليةتوجد بعض الوسائل التي أثبتت جدواها عبر الزمن في تربية الأطفال، مثل تكليف الأطفال بمهام منزلية بسيطة قد تبدو عادية للوهلة الأولى، كترتيب غرفة أو سقي زهرة، لكنها تحمل في طياتها تأثيرا أعمق بكثير مما يبدو، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «المسؤولية المبكرة.. أداة محورية لتطوير الثقة بالنفس عند الطفل».
المسؤوليات المبكرة تعزز قدرات الأطفال الأكاديمية والاجتماعيةكما أن الدراسات الحديثة كشفت أن المسؤوليات المبكرة تعزز قدرات الأطفال الأكاديمية والاجتماعية، ما يجعلها حجز الزاوية في بناء شخصية متوازنة وقادرة، إذ أنه حين يتعلم الطفل كيف ينظم وقته أو يتخذ قرارا بسيطا، فإنه يضع أسس مهارات أعمق تمكنه من مواجهة تعقيدات الحياة مستقبلا، بحسب التقرير.
المسؤولية استثمار حقيقي في بناء جيل قادر واعيولفت التقرير إلى أنّ هذه التجارب اليومية الصغيرة تعلم الطفل إدارة التفاصيل وتمنحه قدرة فريدة على التعامل مع التحديات سواء داخل الفصل الدراسي أو خارجه، كما أن شعور الطفل بأنه مسؤول عن مهمة مهما كانت متواضعة، ينعكس على ثقته بنفسه ويمنحه شعورا عميقا بقيمته في محيطه، وقدرته على إحداث أثر، لذا المسؤولية ليست عبئا يثقل كاهل الصغار، بل هي بذرة تزرع بحب؛ لتثمر فيهم القوة والإرادة، بالتالي تعتبر استثمار حقيقي في بناء جيل قادر على مواجهة المستقبل بعقل ناضج وقلب مفعم بالثقة والإنسانية.