«نفط الكويت».. تعليمات جديدة للإجازات المرضية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أصدر مدير مجموعة الموارد البشرية في شركة نفط الكويت حسن عبدالله الكندري تعميماً داخلياً للتعريف بتعليمات الجديدة الحصول على الإجازات المرضية للعاملين بالشركة.
وأوضح التعميم أنه حرصاً من مجموعة الموارد البشرية على توعية العاملين في الشركة بالإجراءات الواجب اتباعها عند الحصول على الإجازة المرضية، يرجى العلم والتقيد بالآتي:
أولاً: تقبل الاجازات المرضية الصادرة من المراكز والعيادات والمستشفيات الحكومية أو الخاصة والإجازات المرضية الممنوحة من خلال الوسائل الإلكترونية وفقا للمدد والأحكام وقواعد منحها بالمنصات الالكترونية المعتمدة بوزارة الصحة.
ثانياً: الاجراءات الواجب اتباعها من قبل العامل الحاصل على الإجازة المرضية:
1- إبلاغ المسؤول المباشر عن كل إجازة مرضية ومدتها في أول يوم غياب، ويقع عبء إثبات ابلاغ المسؤول المباشر على العامل نفسه.
2- تقديم الإجازة المرضية الى جهة العمل مستوفاة الاعتمادات والتصديقات خلال سبعة أيام من تاريخ بدء الإجازة.
3- في حال الحصول على إجازة مرضية لفترة (15) يوم فأكثر، يتوجب على العامل تقديم الإجازة المرضية إلى جهة العمل خلال عشرة أيام من تاريخ بدء الإجازة.
4- بالنسبة لحالات دخول المستشفى، يجب على العامل ابلاغ المسؤول المباشر عند الدخول وتقديم ما يثبت مدة بقائه في المستشفى فور الخروج. وطالب من جميع العاملين الالتزام والتقيد بالإجراءات للمساءلة الإدارية وما يترتب على ذلك من آثار.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: الإجازة المرضیة
إقرأ أيضاً:
فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين
الجديد برس|
أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.
وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».
خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.