6 فوائد صحية مبهرة للكزبرة... احرص على إضافتها لوجباتك!
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يتميز نبات الكزبرة، وهو عشبة تستخدم منذ أكثر من 2000 عام قبل الميلاد، بفوائد صحية عديدة، حيث تحتوي الكزبرة على زيت طيار، من أهم مركباته اللينالول والبورنيول وباراسايمن والكافور والجيرانيول والفاباينين.
كما تحتوي الكزبرة على زيوت دهنية بالإضافة إلى فلافونيدات وبوتاسيوم وكالسيوم ومغنيسيوم وحديد وفيتامين C، وتشمل بعض الأحماض، الموجودة في الكزبرة، حمض اللينولييك وحمض الأوليك وحمض البالمتيك وحمضا دهنيا وحمض الأسكوربيك وهي أحماض فعالة للغاية في خفض مستويات الكوليسترول في الدم.
1. تحسين صحة القلب
تساعد الكزبرة الجسم على طرد الصوديوم والماء الزائد، مما يخفض ضغط الدم. لذلك، فهو يحمي القلب عن طريق خفض ضغط الدم والكوليسترول الضار. 2. تعزيز وظائف المخ
تساعد خصائص الكزبرة المضادة للالتهابات في تقليل التهاب الدماغ، وتُحسن الذاكرة، وتقلل من أعراض القلق. 3. علاج فقر الدم
تحتوي الكزبرة على كمية عالية من الحديد، وهو أمر ضروري لعلاج فقر الدم.
4. تقوية العظام والمفاصل
تحتوي أوراق الكزبرة على كمية جيدة من المعادن مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفوسفور. كما أن خصائص الكزبرة المضادة للالتهابات تحمي من الإصابة بالتهاب المفاصل. 5. علاج للبشرة
لأنه مصدر قوي للحديد وفيتامين E وفيتامين A، الذين يحاربون الجذور الحرة التي يمكن أن تلحق الضرر بالجلد، فإنه يمكن اعتبار الكزبرة علاجًا للبشرة الدهنية نظراً لقدرتها على امتصاص الدهون. 6. تعزيز عملية الهضم
يعمل الزيت المستخرج من بذور الكزبرة على تسريع عملية الهضم الصحي ويقلل من أعراض الجهاز الهضمي المزعجة مثل الانتفاخ.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا الکزبرة على
إقرأ أيضاً:
6 فوائد صحية تغير نظرتك للشتاء.. الانتعاش العقلي والوضوح الذهني الأبرز
في الوقت الذي يسبب فيه الطقس البارد الكثير من الإزعاج للعديد من الأشخاص، من الممكن أن يخفى علينا أن البرد قد يحمل في طياته بعض الفوائد الصحية التي قد تكون غير متوقعة. على الرغم من أن الجميع يهرب من الطقس القارس ويعتمد على المدفأة والملابس الدافئة، إلا أن الجسم البشري قد يستفيد من التغيرات التي يسببها البرد عند التعرض له بشكل معتدل. فما الذي يحدث لجسمك عندما يتعرض للبرد؟
كيف يؤثر الطقس البارد على جسمك؟دعونا نكتشف معًا ستة فوائد صحية قد تغير فكرتك عن فصل الشتاء والطقس البارد، وفقا لما نشره موقع بيزنس.
1. زيادة نشاط الدورة الدموية والطاقة
عند تعرضك للبرد، يبدأ جسمك في زيادة تدفق الدم إلى الأطراف، مثل اليدين والقدمين، مما يُساعد على تدفئة الجسم من الداخل. هذا يعزز الدورة الدموية ويُحفز النشاط البدني داخل الأنسجة. ما يترتب عليه هو شعورك بزيادة الطاقة والنشاط. في الحقيقة، تعتبر هذه عملية حماية طبيعية من الجسم التي تجعلك أكثر قدرة على تحمل درجات الحرارة المنخفضة.
2. تعزيز حرق الدهون وتنشيط الأيض
عندما تنخفض درجات الحرارة، يقوم الجسم بحرق المزيد من الدهون البنية لتوليد الحرارة اللازمة للحفاظ على درجة حرارة الجسم الداخلية. هذا يعني أن الطقس البارد يمكن أن يساهم في حرق المزيد من السعرات الحرارية، ما قد يساهم في خفض الوزن وتحسين عملية الأيض. كما أن التعرض للبرد يُحفز الجسم على استخدام الطاقة المخزنة بشكل أكثر فاعلية، وهو أمر جيد لمن يسعى لزيادة معدلات حرق الدهون.
3. تقوية جهاز المناعة
الطقس البارد قد يكون له تأثير إيجابي على جهاز المناعة، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن التعرض للبرد يزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تُساعد في مكافحة العدوى والفيروسات. بهذا الشكل، قد يساعد الطقس البارد في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض، مما يجعلك أكثر قدرة على مقاومة البرد والإنفلونزا التي تنتشر في فترات الشتاء.
4. تحسين جودة النوم
الجو البارد يمكن أن يكون له تأثير مدهش على جودة نومك. عندما تنخفض درجات الحرارة، يصبح الجسم أكثر استعدادًا للانتقال إلى مرحلة النوم العميق. يساعد البرد في خفض درجة حرارة الجسم الداخلية، وهو ما يعد بمثابة إشارة للجسم للدخول في حالة من الاسترخاء العميق. هذه التغيرات قد تسهم في تحسين جودة النوم وتجعل نومك أكثر راحة واستعادة للطاقة.
5. تحسين صحة الجلد والتجاعيد
على الرغم من أن البعض قد يربط البرد بجفاف الجلد، إلا أن التعرض المعتدل له يمكن أن يساعد في تحفيز الدورة الدموية في الطبقات السطحية للجلد، مما يعزز من عملية تجديد الخلايا ويحسن مظهر البشرة بشكل عام. الطقس البارد قد يُساعد في إنتاج الكولاجين الذي يساهم في الحفاظ على مرونة البشرة، ويحارب التجاعيد بشكل طبيعي.
6. تحسين الحالة النفسية والذهنية
على الرغم من أن الشتاء قد يؤدي إلى زيادة مشاعر الاكتئاب لدى البعض، إلا أن البرد يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الصحة النفسية. انخفاض درجات الحرارة قد يُحفز الجسم لإنتاج الإندورفينات، وهي الهرمونات التي تحسن المزاج وتقلل من التوتر والقلق. البرد قد يجعلنا نشعر بالانتعاش العقلي والوضوح الذهني، ويُقلل من مستويات التوتر والضغوط اليومية.