صدى البلد:
2025-01-03@06:54:16 GMT

أضرار وضع الفوطة الصحية أكثر من 8 ساعات يوميا

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

وضع الفوطة الصحية لفترة طويلة تزيد عن 8 ساعات يوميًا له بعض الآثار السلبية على صحة المرأة. 

فى إطار هذا كشفت الدكتورة هند محمد سلمي استشارى النساء، من خلال تصريحات خاصة لصدى البلد، عن بعض الأضرار التي قد تنجم عن استخدام الفوط الصحية لفترة طويلة والتي تشمل ما يلي :

تجنب الأضرار.. تأثير كتم العطس على العين والدماغ هل فرشاة الأسنان تنقل الأمراض؟.

. اعرف الحقيقة أضرار وضع الفوطة الصحية أكثر من 8 ساعات يوميا

تهيج الجلد: قد يحدث تهيج الجلد نتيجة استخدام الفوط الصحية لفترات طويلة، يمكن أن يتسبب التهيج في حكة واحمرار وحساسية في المنطقة التي تلامس الفوطة.

زيادة خطر العدوى: عند استخدام الفوط الصحية لفترات طويلة، يمكن أن يزيد خطر التعرض للعدوى. يمكن للبكتيريا أن تنمو على الفوطة وتتكاثر في بيئة الرطوبة والحرارة الدافئة، مما يزيد من احتمالية حدوث التهابات المهبل أو التهابات الجهاز البولي.

رائحة غير مستحبة: قد يحدث تراكم الدم على الفوطة بسبب استخدامها لفترة طويلة، مما يتسبب في رائحة غير مستحبة وغير مرغوبة.

قد تؤثر على التوازن الحمضي للمهبل: استخدام الفوط الصحية لفترات طويلة يمكن أن يؤثر على التوازن الحمضي للمهبل، مما يزيد من احتمالية حدوث التهابات فطرية أو بكتيرية.

لتجنب هذه المشكلات، يُوصى بتغيير الفوطة الصحية بانتظام كل 4-8 ساعات، حسب حجم الدورة الشهرية وكمية الدم المفقودة، كما يُفضل استخدام فوط صحية قطنية قطنية ذات جودة عالية وتغييرها بانتظام والامتناع عن استخدامها لفترات طويلة، إذا كنت تعاني من أي من الأعراض المذكورة أعلاه أو لديك أي قلق بشأن استخدام الفوط الصحية، يُوصى بالتشاور مع الطبيب للحصول على توجيهات ونصائح شخصية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لفترات طویلة

إقرأ أيضاً:

كم غراما من البروتين يحتاجه طفلك يوميا؟

مع اهتمام الأهالي بتقديم غذاء صحي لأبنائهم، يتصدر البروتين قائمة التساؤلات حول أهميته ومصادره المثلى للأطفال، إذ يُعد البروتين مكونا غذائيا ضروريا يساهم بشكل كبير في نمو الأطفال وتطورهم، إلى جانب تعزيز مناعتهم وتزويدهم بالطاقة اللازمة للحركة والنشاط اليومي.

أهمية البروتين للأطفال

يشكل البروتين أساسا لكل خلية في الجسم، حيث تتكون العضلات والأنسجة من الأحماض الأمينية، وهي المكونات الأساسية للبروتين. ويلعب البروتين أيضا أدوارا متعددة، بما في ذلك نقل الجزيئات داخل الجسم، وتعزيز وظائف الجهاز المناعي من خلال إنتاج الأجسام المضادة، وتنظيم مستويات السكر في الدم عند تناوله مع الكربوهيدرات.

مصادر البروتين للأطفال

ويمكن للأمهات تقديم مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالبروتين التي تناسب جميع الأعمار، ومنها:

الفاصولياء والبازلاء والبيض والأسماك والمكسرات والبذور واللحوم الخالية من الدهون والدواجن والحليب النباتي والتوفو.

نسبة البروتين يجب أن تتراوح بين 10% و30% من إجمالي الطاقة اليومية التي يحتاجها الطفل (بيكسلز) الاحتياجات اليومية من البروتين حسب العمر

تختلف احتياجات البروتين وفقا للعمر والوزن، ولكن التوصيات العامة تشمل ما يلي:

الأطفال (2-3 سنوات): 2-4 أونصات يوميا. الأطفال (4-8 سنوات): 3-5.5 أونصات يوميا. الأطفال (9-13 سنة): 5-7 أونصات يوميا. الذكور في مرحلة البلوغ والمراهقة (14-18 سنة): 5.5-7 أونصات يوميا. الفتيات في مرحلة البلوغ: 5-7 أونصات يوميا. إعلان كيف نضمن تناول الأطفال البروتين الكافي؟

تختلف كمية البروتين التي توفرها الأطعمة بناء على الحصة الغذائية. على سبيل المثال:

3 أوقيات من الدجاج أو اللحوم أو السمك توفر 21 غراما من البروتين، مما يغطي أكثر من 100% من احتياجات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 8 سنوات، ونحو 62% للأطفال بين 9 إلى 13 سنة. نصف كوب من العدس أو الفاصولياء يوفر 9 غرامات من البروتين، وهو ما يغطي 47% من احتياجات الفئة العمرية الأصغر و27% من الفئة الأكبر. كوب من الحليب أو الحليب النباتي يحتوي على 8 غرامات من البروتين، مما يلبي نحو 42% و24% من احتياجات المجموعتين على التوالي. بدلا من التركيز على كمية البروتين التي يستهلكها الطفل يوميا، يُفضل تقييم نظامه الغذائي على مدى أسبوع أو أسبوعين (بيكسابي) النظام الغذائي المتوازن

يجب أن يشكل البروتين نسبة تتراوح بين 10% و30% من إجمالي الطاقة اليومية التي يحتاجها الطفل، مع تخصيص النسبة المتبقية للكربوهيدرات والدهون. لتحقيق ذلك، يوصى بتقديم مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بالبروتين جنبا إلى جنب مصادر أخرى للطاقة لضمان نظام غذائي متوازن.

بدلا من التركيز على كمية البروتين التي يستهلكها الطفل يوميا، يُفضل تقييم نظامه الغذائي على مدى أسبوع أو أسبوعين. الهدف هو تعزيز علاقة إيجابية مع الطعام من خلال السماح للأطفال بالتحكم في كميات ما يتناولونه من دون إجبار. فالأطفال بطبيعتهم يتمتعون بقدرة فطرية على تنظيم شهيتهم، وقد يأكلون أكثر في بعض الوجبات وأقل في غيرها.

توفير تغذية متوازنة وغنية بالبروتين للأطفال يُسهم بشكل كبير في تعزيز نموهم وصحتهم العامة. وعبر تنويع الغذاء للأطفال واحترام احتياجاتهم الطبيعية من الجوع والشبع، يمكن للأهالي دعم أطفالهم في بناء علاقة إيجابية مع الطعام تُساهم في تطورهم ونموهم بشكل مستدام.

مقالات مشابهة

  • أضرار الجلوس لفترات طويلة وكيفية الوقاية منها
  • كم غراما من البروتين يحتاجه طفلك يوميا؟
  • "العلاج المعرفي"  أكثر العلاجات فاعلية لاضطرابات النوم
  • أكثر من مليون ونصف.. إيرادات فيلم "بضع ساعات في يوم ما" أمس
  • لـ4 أسباب.. 37 متجراً يغلق يومياً في بريطانيا
  • الصحة العالمية: أكثر من 15 مليون سوري بحاجة ماسة للرعاية الصحية
  • السوداني: لا يمكن لبلد ينتج أكثر من 4 مليون برميل يومياً الاستمرار باستيراد المشتقات النفطية والغاز
  • ارتفاع ساعات انقطاع الكهرباء في عدن إلى 12 ساعة يومياً.. والأهالي يصرخون بلا جدوى
  • منذ إطلاق الخدمة حتى نهاية 2024.. استفادة ما يزيد على 69 ألف شخص من خدمات الرعاية الصحية المنزلية
  • الوعي يزيد.. وفاء عامر تكشف أهم أمنياتها في 2025