شهية ولذيذة.. طريقة عمل دبابيس الدجاج بالشوفان.
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تبحث الكثير من الأمهات عن طريقه عمل دبابيس الفراخ حيث يعشق تناولها الكثير من الأطفال والكبار أيضًا، فهى تتميز كوجبة غذاء وهي دبابيس الدجاج بالشوفان او الصحي في البيت
وفيما يلي خطوات عمل دبابيس الدجاج بالشوفان.
طريقة عمل دبابيس الدجاج بالشوفان:
المقادير:
- 1 كيلو دجاج دبابيس
- كوب لبن رائب
- 1 كوب شوفان
- 2 فص ثوم مهروس
- ½ معلقة صغيرة كزبرة جافة
- ½ معلقة صغيرة ملح
- معلقة صغيرة بابريكا
- معلقة صغيرة بهارات دجاج
- معلقة صغيرة زنجبيل
- ½ معلقة صغيرة قرنفل
- ½ معلقة صغيرة فلفل اسود
- 1/4 معلقة صغيرة جوزة الطيب
طريقة التحضير:
في وعاء عميق نخلط اللبن الرائب مع البهارات وجوزة الطيب والثوم ويتبل بالملح والفلفل الأسود.
تغمس قطع الدجاج في التتبيلة وتقلب وتغطى وتوضع في الثلاجة مدة لا تقل عن ساعتين.
في وعاء اخر نخلط الشوفان مع توابل التغليف.
نحضر دبابيس الدجاج وترفع من التتبيلة مع الاحتفاظ بأكبر كمية سائل ملتصق بها.
ثم توضع في خليط الشوفان وتقلب حتى تغطى تماما ثم ترص في وعاء مدهون بالزيت وتوضع في الفرن عند درجة حرارة 180 لحين النضوج.
تقدم ساخنة مع بطاطس محمرة وكاتشب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوفان دجاج دبابيس الدجاج التوابل التتبيلة معلقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
عضلة صغيرة في الجسم قد تتنبأ بخطر الإصابة الخرف
الولايات المتحدة – كشف فريق من الباحثين في جامعة جونز هوبكنز عن رابط مثير للاهتمام بين حجم جزء من جسم الإنسان وتطور الخرف.
أجرى الباحثون دراسة على أكثر من 500 شخص سليم في السبعين من العمر، حيث قاسوا حجم العضلة الصدغية، وهي عضلة رفيعة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك.
واستخدم فريق البحث التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) لرصد التغيرات في عضلات المشاركين على مدار 5 سنوات.
وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين: الأولى تضم 131 شخصا ذوي عضلات صدغية كبيرة، والثانية تضم 488 شخصا ذوي عضلات صدغية صغيرة. وتمت مراقبة تطور حالات الخرف من خلال قياس كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ، بالإضافة إلى إجراء اختبارات معرفية منتظمة.
واكتشف الفريق أن الأشخاص الذين يعانون من عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 60% مقارنة بالأشخاص الذين كانت لديهم عضلة أكبر.
ويعتقد أن الأشخاص المصابين بالخرف يفقدون كتلة العضلات بشكل أسرع من أولئك غير المصابين، ما يجعل فقدان العضلة الصدغية مؤشرا محتملا لتطور المرض.
وتعد هذه النتائج مهمة لأن التشخيص المبكر للخرف يشكل تحديا كبيرا، حيث يتم عادة تشخيص المرض بعد أن يصبح متقدما جدا. لذلك، يركز الباحثون على إيجاد طرق غير مكلفة وسهلة لتشخيص الخرف في مراحله المبكرة.
ويعتقد الباحثون أن تحسين نمط الحياة من خلال ممارسة الرياضة والتغذية السليمة وتدريب المقاومة، قد يساعد في إبطاء فقدان العضلات وتقليل خطر التدهور المعرفي والخرف.
وقال الدكتور شادبور ديمهري، معد الدراسة: “قد تساعد هذه التدخلات في منع أو إبطاء فقدان العضلات وبالتالي تقليل خطر التدهور المعرفي والخرف”.
وأكد الدكتور كاميار مرادي، الباحث في جامعة جونز هوبكنز، أن هذه الدراسة هي الأولى التي تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف. ومع ذلك، أشار الدكتور ماكس وينترمارك، أخصائي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لتحديد ما إذا كان فقدان العضلات هو سبب رئيسي للخرف أو مجرد نتيجة لعمليات أخرى مرتبطة بالمرض.
قدّمت الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأمريكا الشمالية، ولم يتم نشرها في مجلة بعد.
المصدر: ديلي ميل