أخصائية توضح الفارق بين الجبن الطبيعي وأشباه الأجبان وأضرارها..فيديو
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أميرة خالد
أوضحت ريما سلمان أخصائية التغذية العلاجية والرياضية، الفارق بين الأجبان الطبيعية والمصنعة وأشباه أجبان.
وبينت ريما سلمان، أن الأجبان الطبيعية هي التي تكون من حليب طبيعي ١٠٠%، تم فصله بالطريقة الطبيعية المتعارف عليها دون إضافة أي مواد أخرى، مثل الليمون أو الخل.
وأكدت أن صناعة الجبن بتلك الطريقة هي طريقة صحية ويمكن تطبيقها في المنزل على طريقة الجدات، وعلى العكس فإن أشباه الأجبان يتم فيها فصل المادة الدهنية الطبيعية من الحليب، وإضافة زيوت نباتية.
ولفتت إلى أن أشباه الأجبان المعروضة للبيع ليست مضرة في حد ذاتها، لكن الإفراط في استخدامها والاعتماد عليها هو الذي يسبب الضرر.
الفارق بين الأجبان المصنعة وأشباه أجبان؟..
ريما سلمان – أخصائية تغذية علاجية ورياضية ومثقفة صحية تشرح @Reema_Salman#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/Ua5mFnmNt9
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) November 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأجبان صحة مرأة
إقرأ أيضاً:
أفضل البدائل الطبيعية لعلاج أعراض البرد وفيروسات الشتاء
كشفت دراسة حديثة أن العلاجات المنزلية لا تزال الخيار الأول لدى الملايين من حول العالم لتعزيز المناعة أمام هجمات نزلات البرد ومتحورات فيروس كوونا المنتشرة حاليًا.
ووفقًا لدراسة نشرتها صحيفة “إكسبريس” البريطانية،، احتل العسل والليمون الساخن، وغرغرة الماء المالح، والاستحمام بالماء الدافئ المراتب الأولى كأكثر العلاجات المنزلية شيوعًا هذا العام.
وأظهر الاستطلاع زيادة ملحوظة في استخدام هذه العلاجات في 2024، إذ أفاد ثلث المشاركين بأنهم يعتمدون عليها أكثر مقارنةً بالعام الماضي.
استندت الدراسة إلى استطلاع شمل ألفي شخص بالغ، وأظهرت النتائج أن حوالي نصف المشاركين (48%) يعتبرون العسل والليمون الساخن العلاج الأكثر فاعلية. وتضمنت العلاجات الأخرى الشائعة غرغرة الماء المالح (20%) وتناول تويدي ساخن (19%). كما تم ذكر علاجات تقليدية أخرى مثل حساء الدجاج، والشاي بالزنجبيل، وأكل فصوص الثوم من قبل العديد من المشاركين.
وقد علّق المتحدث باسم ماركة "برونشوا5إن1"، التي أجرت الاستطلاع، على النتائج قائلًا إن الناس أصبحوا يلجأون إلى العلاجات البسيطة والمتوفرة في منازلهم. ومع ذلك، حذر من أن بعض هذه الحلول التقليدية قد لا تكون مدعومة بأدلة علمية، وقد تكون مستمدة من معتقدات قديمة. وأوصى بالحذر في الاعتماد بشكل مفرط على هذه العلاجات دون استشارة طبية.
وأظهرت الدراسة أيضًا أن عددًا كبيرًا من الناس يجدون صعوبة في تحديد نوع السعال الذي يعانون منه، حيث اعترف 43% من المشاركين بعدم قدرتهم على التمييز بين أنواع السعال المختلفة. كما أشار كثيرون إلى أنهم لا يدركون أن التهاب الحلق قد يكون من الأعراض المبكرة للسعال، مما يؤدي إلى تأخير اتخاذ العلاج المناسب.
وقد شدد المتحدث باسم "برونشوا5إن1" على أهمية معالجة الأعراض في وقت مبكر، خاصة خلال موسم البرد والإنفلونزا. وأكد أن التدخل المبكر قد يساعد في تجنب المضاعفات ويوفر راحة أكبر من انزعاج السعال الذي قد يتطور.