يعطي فيتامين سي.. طريقة عمل العصير في المنزل
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
عصير هو مشروب منعش وغني بالفيتامين سي، يتم تحضيره بسهولة في آلاف. الطريقة اليك:
المكونات:
برتقال (عدد حسب الاضاءة)
سكر حسب الطلب (اختياري)
ماء بارد
ثلج (اختياري)
الأدوات:
عصارة
وعاء كبير
مصفاة
متابعة:
1. اختيار البديل المناسب:
تم اختيار برتقال وزنًا ثقيلًا ولامعًا، حيث يشير ذلك إلى وجوده الناضج.
2. غسل العصير:
قم بغسل البرتقال جيدًا تحت السيطرة وحذف الملفات والشوائب.
3. قطع البرتقال:
قطع عصير إلى نصفين أو أرباع، حسب حجم العصارة.
4. عصر العصير:
باستخدام عصارة، قم بعصر عصير للحصول على العصير في الخليج.
5. إضافة السكر (اختياري):
إذا كنت تقدم عصيرًا أقل حموضة، يمكنك إضافة كمية من السكر وحريكه جيدًا.
6. تبريد العصير:
ضع العصير في الثلاجة لتبريده، ويمكن إضافة القليل من الثلج إذا كنت تفضله باردًا.
7. التصفية:
قبل تقديم العصير، قم بتصفيته باستخدام التحسين من الآفات والبذور.
يدخل بالعصير:
صب العصير في المشروبات، وأبره فورًا وبنكهة برتقالية لامعة.
باستمتاعك بعصير البرتقال الطازج الذي تصنعه بنفسك، ستتمتع بحماية صحية.
فوائد
عصير العصير يتميز بفوائده الصحية نظرًا لأنه لا يقدم مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية. إليك بعض الفوائد:
غني بفيتامين سي:
يحتوي على مخزون كبير من فيتامين سي، مما ينتج عنه جهاز، ويساهم في تقوية الجسم بالكمية الدوائية.
مضادات الحموضة:
يحتوي عصير البرتقال على مضادات الحموضة التي تساعد في مكافحة الخلايا الحرة والخلايا الصحية.
لمعلوماتك:
يحتوي على الألياف التي تتعلق بصلاحية الجهاز وتساعد في منع المشاكل المتعلقة بها.
تعزيز الصحة القلبية:
أظهرت بعض الأبحاث أن تناول عصير البرتقال يمكن أن يساعد في خفض مستوياته ليصبح سترول يدعم الصحة القلبية.
يعزز امتصاص الحديد:
فيتامين سي في العرق يساعد على زيادة امتصاص الحديد غير الحيواني من المصادر النباتية.
ترطيب الجسم:
يحتوي على عصير بنسبة عالية من الماء، مما يشكل مشروبًا منعشًا ومفيدًا في ترطيب الجسم.
دعم الوزن:
بسبب تغيير الطعمة الحرارية في عصير البرتقال، يمكن أن يكون خيارًا صحيًا والتي يرحبون بها لفقدان الوزن.
يرجى تضمين عصير العصير كجزء من مجموعة متنوعة من التأثيرات الصحية.
الأضرار
على الرغم من الفوائد الصحية لعصير البرتقال بشكل جزئي، يجب أن يتم توفيره أيضًا، نظرًا لوجود بعض الأضرار السلبية:
ارتفاع محتوى السكر:
يحتوي على عصير عصير طبيعي على سكر، وفي بعض الحالات يتم إضافة المزيد منه بشكل إضافي. يجب تجنب كمية كبيرة من العصير، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة السكر في الدم، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية كالسمنة ومستويات السكر في الدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البرتقال فوائد البرتقال
إقرأ أيضاً:
هل السكر سبب داء السكري؟
يمن مونيتور/وكالات
يعتبر داء السكري مرضا خطيرا يعاني منه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وهناك العديد من الأساطير حول سبب حدوثه.
وتوضح الدكتورة ناتاليا ليونتيفا الأسباب الحقيقية المؤدية إلى تطور داء السكري. وتدحض المفاهيم الخاطئة المنتشرة، مشيرة إلى أن داء السكري مرض معقد ويتطور تحت تأثير عوامل متعددة، وليس سببا واحدا.
ومن بين هذه الخرافات المنتشرة وفقا لها، الاعتقاد بأن داء السكري يحدث بسبب الإفراط في تناول السكر. ولكن من المعروف أن الإفراط في تناول السكر يمكن أن يساهم في زيادة الوزن والسمنة، ما يؤدي إلى خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. أي أن السكر في حد ذاته ليس سببا مباشرا لداء السكري.
وبالإضافة إلى ذلك، يؤدي الوزن الزائد، وخاصة في منطقة البطن، إلى مقاومة الأنسولين، وهي حالة تصبح فيها خلايا الجسم أقل حساسية للأنسولين.
وتقول: “يعتقد أن داء السكري يصيب الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن فقط. ورغم أن السمنة تعتبر أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري، إلا أنه قد يصيب الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي أيضا. ويعود ذلك إلى الاستعداد الوراثي، وأمراض المناعة الذاتية، وعوامل أخرى”.
ووفقا لها، يتطور المرض بالاستعداد الوراثي. أي أن وجود قريب مقرب (الوالدان الإخوة والأخوات) يعاني من داء السكري يزيد من خطر الإصابة بالمرض. كما يساهم الإفراط في استهلاك المشروبات السكرية والأطعمة المصنعة والدهون المتحولة ونقص الألياف في تطور مقاومة الأنسولين والاضطرابات الأيضية. كما أن عدم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يؤدي إلى انخفاض حساسية الأنسولين وزيادة الوزن. وبالطبع يزداد خطر الإصابة بالسكري مع التقدم في السن، خاصة بعد سن 45 عاما.
وتشير الطبيبة إلى أن هناك سكري الحمل، الذي يتطور أثناء الحمل ويزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري في وقت لاحق من الحياة. كما أن بعض الحالات الطبية (مثل متلازمة تكيس المبايض) والأدوية (مثل الكورتيكوستيرويدات) قد تزيد من خطر الإصابة بداء السكري.
وتختتم الطبيبة حديثها، بالإشارة إلى أن اتباع نمط حياة صحي والفحوصات الطبية المنتظمة يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بداء السكري والبقاء بصحة جيدة. كما أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع أو المكثفة لمدة 75 دقيقة في الأسبوع يمكن أن يساعد على تقليل خطر الإصابة بداء السكري.
المصدر: runews24.ru
محللون: لهذه الأسباب يركز الاحتلال على مخيمات الضفة