ما أسباب ظهور الخطوط تحت العين
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
يعتبر ظهور التجاعيد والخطوط تحت منطقة العين من مشاكل البشرة التي تسبب الإزعاج للكثير من الأشخاص. عادةً ما ترتبط هذه التجاعيد بتقدم السن، ولكنها قد تظهر أيضًا في سن أصغر مثل منتصف العشرينات بسبب عوامل مثل الجفاف، التعرض المتكرر لأشعة الشمس، النوم غير الكافي، الإجهاد، وأسباب أخرى.
بعض العوامل التي تسهم في ظهور الخطوط والتجاعيد تحت العين تشمل:1.
2. **الضغوطات النفسية والإجهاد**: قد تؤثر على صحة البشرة وتزيد من ظهور التجاعيد.
3. **السهر الطويل ونقص النوم**: يمكن أن يؤدي إلى تفاقم مظهر التجاعيد.
4. **الجلوس لفترات طويلة أمام الشاشات**: يمكن أن يسهم في تقدم ظهور التجاعيد.
5. **اتباع أنظمة حمية قاسية وفقدان الوزن بشكل سريع**: يمكن أن يؤثر سلبًا على البشرة بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية.
6. **قلة شرب الماء والسوائل الطبيعية**: يمكن أن يؤدي إلى جفاف البشرة وظهور التجاعيد.
7. **زيادة استهلاك السكريات**: يمكن أن يُسرّع من عملية تدمير الكولاجين المسؤول عن صحة البشرة.
8. **زيادة تناول الأطعمة المقلية والمعلبة والوجبات السريعة**: قد تؤثر سلبًا على صحة البشرة وتسهم في ظهور الخطوط والتجاعيد.
تتضمن الوصفات التقليدية لعلاج الخطوط تحت العين استخدام مكونات طبيعية:
وصفة اللوز:
الخطوات:
1. انقع كمية من اللوز في الحليب الخام ليلة كاملة.
2. في الصباح، اطحن المزيج باستخدام محضرة الطعام.
3. ضع الخليط على منطقة الخطوط تحت العين واتركه لمدة 20-30 دقيقة.
4. اشطف بالماء الفاتر.
وصفة الجزر:
الخطوات:
1. ضع ثلاث حبات من الجزر في كمية مناسبة من الماء واتركه حتى يصبح الجزر ناعما.
2. هرس الجزر وخلطه مع كمية قليلة من العسل.
3. ضع الخليط على البشرة تحت العين واتركه لمدة 30 دقيقة.
4. اشطف بالماء الفاتر.
يُمكن استخدام هذه الوصفات بانتظام للحصول على نتائج فعّالة، لكن يجب مراعاة تفاعل البشرة مع المكونات والتوقف في حالة حدوث أي تهيج أو حساسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجلوس لفترات طويلة تجاعيد مكونات طبيعية فقدان الوزن استهلاك السكر تحت العين مشاكل البشرة صحة البشرة ظهور التجاعيد ظهور التجاعید یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مخاوف حول مستقبل الخطوط الجوية اليمنية في عدن وسط اتهامات بسوء الإدارة
تشهد الخطوط الجوية اليمنية في عدن تحديات إدارية متزايدة أثارت مخاوف بشأن مستقبل الشركة، في ظل مزاعم تتعلق بوجود تجاوزات إدارية ومالية تستدعي التدخل العاجل.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن بعض المسؤولين في الإدارة، ومن بينهم رئيس مجلس الإدارة ومسؤولون ماليون وإداريون آخرون، يمارسون نفوذًا واسعًا في اتخاذ القرارات داخل الشركة، ما أدى إلى استبعاد بعض الكفاءات الوطنية واعتماد تعيينات في مواقع حساسة دون معايير واضحة.
وتشير التقارير إلى أن هذه التجاوزات لم تقتصر على الإدارة، بل امتدت إلى قرارات تتعلق بالتوظيف، حيث تم منح درجات وظيفية دون مراعاة الهيكل التنظيمي المعتمد.
كما رُصدت ممارسات مرتبطة بتحصيل عمولات في بعض العقود، تشمل مجالات مثل الإقامة الفندقية والضرائب والتموين، بالإضافة إلى عقود متعلقة بتأمين الطائرات وشراء قطع الغيار.
ويرى مراقبون أن هذه التحديات تتطلب رقابة أكثر فاعلية من الجهات المعنية، مع ضرورة مراجعة السياسات المتبعة لضمان الشفافية والكفاءة في إدارة موارد الشركة. كما دعا موظفون وخبراء في قطاع الطيران إلى فتح تحقيق شامل في التعيينات والقرارات الإدارية الأخيرة، مع التأكيد على أهمية اعتماد معايير مهنية لضمان استقرار الشركة واستمرارية خدماتها.
ويظل السؤال الأبرز حول الدور الذي يمكن أن تلعبه الجهات الحكومية والرقابية في معالجة هذه التحديات، واتخاذ الخطوات اللازمة لضمان تحسين الأداء المؤسسي وحماية الناقل الوطني من أي تبعات قد تؤثر على مستقبله.