5 عادات يومية صباحية ستغير حياتك للأفضل
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
ينصح الكثير من الأطباء بممارسة بعض عادات يومية صباحية لتساعد فى الحفاظ على الصحة الجسدية والنفسية، فإذا كنت تودين أن تحافظي على صحتك النفسية والجسدية؛ اتبعي هذه العادات.
كشف موقع “هيلثي” عن بعض العادات الصباحية اليومية التي يمكن أن تساعد في تحسين حياتك للأفضل، كما يلي:
جمال العدل يكشف حقيقة الخلاف مع نيلي كريم بعد فيلم ع الزيرو نشرة المرأة والصحة: عوامل تزيد من إصابة الرجال بنوع خطير من السرطان.. عادات يومية لتقوية المناعة.. علامات تحذيرية تكشف الإصابة بسرطان الفم 5 عادات يومية صباحية ستغير حياتك للأفضل
الاستيقاظ مبكرًا: حاول أن تستيقظ في وقت مبكر قبل بدء يومك بفترة من الوقت. هذا يسمح لك بالاسترخاء، والتأمل، أو ممارسة التمارين الرياضية قبل بدء النشاطات اليومية. فيمكن أن يساعدك هذا على بناء روتين صباحي هادئ ومنظم.
ممارسة التمارين الرياضية: حاول تخصيص بعض الوقت في الصباح لممارسة التمارين الرياضية. يمكن أن تكون المشي السريع، الركض، اليوغا، أو أي نشاط آخر يناسبك. تمارين الصباح تساعد في زيادة مستويات الطاقة وتحسين المزاج وتعزيز اللياقة البدنية.
شرب الماء الدافئ مع عصير الليمون: قبل تناول أي شيء آخر، جرب شرب كوب من الماء الدافئ مع عصير الليمون. هذا الجرعة الصباحية تعزز الهضم، تساعد في تنشيط الجهاز الهضمي، وتوفر ترطيبًا للجسم بعد الصيام الليلي.
قراءة أو ممارسة التأمل: قم بتخصيص بضع دقائق في الصباح للقراءة أو ممارسة التأمل. قراءة كتاب ملهم أو الاستماع إلى مقطوعة موسيقية هادئة يمكن أن يُحسّن من تركيزك ويمنحك إشراقة إيجابية لبداية يومك. بالنسبة للتأمل، يمكنك التركيز على التنفس العميق وتهدئة العقل وتجديد الطاقة الإيجابية.
وضع أهداف يومية: قبل أن تبدأ يومك، خطط لأهدافك اليومية. قم بكتابة قائمة بالمهام التي ترغب في إنجازها وتحديد أولوياتك. هذا يساعدك على التركيز والتنظيم وزيادة الإنتاجية. كما يمكن أن تشعر براحة نفسية عندما تتمكن من تحقيق الأهداف المحددة.
تذكر أن صباحك يحدد بشكل كبير نهارك، وبتبني عادات صباحية إيجابية يمكنك تعزيز نمط حياة صحي وتحسين جودة حياتك بشكل عام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ممارسة التمارين الرياضية اليوغا عصير الليمون شرب الماء الدافئ عادات یومیة یمکن أن
إقرأ أيضاً:
«خليج المكسيك» بين دولتين.. لماذا ستغير خرائط جوجل اسمه بعد حديث ترامب؟
أعلنت شركة «جوجل» العالمية في منشور على منصة التدوينات القصيرة «إكس»، أنها ستعيد تسمية خليج المكسيك إلى «خليج أمريكا» على خرائطها للمستخدمين في الولايات المتحدة بعد أن يدخل التغيير حيز التنفيذ رسميًا، بحسب ما جاء في صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
تفاصيل ما قالته «جوجل» بشأن خليج المكسيكوقالت جوجل في منشورها، إن الموجودين في المكسيك سيرون خليج المكسيك، بينما سيرى الأشخاص خارج البلدين كلا الاسمين، كما وصفت الشركة العالمية هذه الممارسة بأنها ممارسة قائمة منذ فترة طويلة، موضحة: «عندما تختلف الأسماء الرسمية بين البلدان، يرى مستخدمو الخرائط اسمهم المحلي الرسمي. ويرى الجميع في بقية العالم كلا الاسمين»
وتأتي هذه الخطوة بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أمر تنفيذي الأسبوع الماضي لتغيير الاسم، وفي يوم الجمعة، قالت وزارة الداخلية إنها أجرت التغيير وتعمل على تحديث التسمية في نظام معلومات الأسماء الجغرافية، كما يعيد الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب اسم أعلى قمة في أمريكا الشمالية، دينالي في ألاسكا، إلى جبل ماكينلي؛ لتوضح «جوجل» إن هذا التغيير في الاسم سينعكس أيضًا على خرائطها.
سر تطبيق الاسم على جوجلوتطبق «جوجل» بانتظام اتفاقيات تسمية محلية للخصائص الجغرافية التي تخضع للنزاعات في العديد من أجزاء العالم، ويمكن أن يحصل الأشخاص في بلدان مختلفة على نتائج مختلفة عندما يبحثون في خرائط جوجل.
على سبيل المثال، في كوريا الجنوبية، تعرض خرائط جوجل البحر الشرقي كاسم للمسطح المائي الواقع بين الكوريتين واليابان، ويظهر الاسم باسم بحر اليابان (بحر الشرق) للمستخدمين خارج البلاد، وتدعي اليابان وكوريا الجنوبية أن مزاعمهما تعود إلى أصل مختلف.
ويمتد خليج المكسيك، وهو حوض محيطي مساحته 218000 ميل مربع متصل بالبحر الكاريبي والمحيط الأطلسي، على طول الساحل الشرقي للمكسيك والساحل الجنوبي الشرقي للولايات المتحدة حتى الطرف الغربي لكوبا، وقد استخدم المستكشفون وصانعو الخرائط الأوروبيون اسم خليج المكسيك لمدة 400 عام على الأقل.
وفي مؤتمر صحفي عقده في وقت سابق من هذا الشهر، قال ترامب: «سنقوم بتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، يا له من اسم جميل، وهو مناسب».
وبحسب وكالة أسوشيتد برس ، سخرت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم من اقتراح ترامب بعد فترة وجيزة، وخلال مؤتمر صحفي، تساءلت عما إذا كان ينبغي إعادة تسمية أمريكا الشمالية بـ «أمريكا المكسيكية»، مستشهدة بوثيقة تأسيسية من عام 1814، سبقت دستور المكسيك، والتي أشارت إليها بهذا الاسم.