البوابة نيوز:
2025-04-01@08:12:08 GMT

نصائح تساعدك على التفكير الإيجابي

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

التفكير الإيجابي ميزة لا يمتلكها جميع الأشخاص ولها تأثير كبير في نجاح الشخص وراحته النفسية، وغالبا ما يكون الفرق بين الشخص الناجح وصاحب النفسية المستقرة والشخص الذي يجد صعوبة في ترتيب حياته هو التفكير الايجابي او التفكير السلبي، وهناك عدة نصائح تساعد الشخص على التفكير الإيجابي وهي:
-تبدأ يومك بعقلية إيجابية:

 تحدد طريقة بدء الصباح طبيعة بقية اليوم، فمثلًا عندما تستيقظ متأخرًا، قد تشعر أنه لن يحدث شيء جيد لبقية اليوم، وعلى الأرجح يكون هذا لأنك بدأت يومك بمشاعر سلبية ونظرة متشائمة إلى الأحداث، بدلًا من ترك هذا التشاؤم يسيطر عليك، ابدأ يومك ببعض التأكيدات الإيجابية، مثلًا تحدث إلى نفسك في المرآة حتى لو شعرت بالسخافة، أخبر نفسك أن اليوم سيكون يومًا جيدًا وأنك ستُبلي بلاءً حسنًا.

-تركز على الأشياء الجيدة مهما بدت بسيطة: 

لا يوجد ما يسمى باليوم المثالي، يمكنك أن تواجه دائمًا عقبات على مدار اليوم، وحينها يمكنك أن تتحدى نفسك بالتركيز على الجوانب المشرقة مهما بدت بسيطة، فمثلًا بدلًا من الانزعاج إذا علقت في إشارات المرور، فكر بحصولك على وقت إضافي للاستماع إلى البودكاست المفضل إليك.

-تتحدث مع نفسك حديثًا إيجابيًا:

 غالبًا من الصعب ملاحظة أن حديثك السلبي مع نفسك يمكنه أن يظهر تدريجيًا بسهولة، فتظل تفكر في أشياء مثل: “أنا سيء جدًا في هذا”، أو"ما كان يجب أن أحاول"، لكن هذه الأفكار تتحول إلى مشاعر داخلية تعزز تصوراتك عن نفسك، حاول التوقف واستبدل حديثك السلبي مع نفسك بحديث أكثر إيجابية: “أنا سيء جدًا في هذا، لكني سأتحسن بالمزيد من التدريب”.

-تركز على الحاضر: 

والحاضر يعني اللحظة الحالية، فمثلًا قد يكون رئيسك يزعجك لكن لا شيء سيء يحدث في اللحظة الحالية، يمكن أيضًا أن ينبع التفكير السلبي من ذكرى سيئة في الماضي، أو تخيل سيء لحدث مستقبلي قد لا يكون بالسوء الذي تتخيله.

-ترافق أشخاصًا إيجابيين: 

عندما تكون محاطًا بأشخاص إيجابيين، فإنك ستستمع لوجهات نظر وقصص إيجابية، سيؤثر ذلك على طريقتك في التفكير بمرور الوقت ثم على كلماتك وأفعالك، قد يكون إيجاد أشخاص كهؤلاء أمرًا صعبًا لكن افعل ما بوسعك لتحسين إيجابية الآخرين والتي ستنعكس عليك لاحقًا.

-طرق تساعدك على التخلص من الأفكار السلبية:
جد الفكاهة في المواقف الصعبة: 

يمكنك السماح لنفسك بإيجاد الدعابة في أحلك المواقف أو أكثرها صعوبة، يمكنك أن تفكر أن هذا الموقف من المحتمل أن يصنع قصة للذكرى، وحاول حينها الضحك على الأمر، فمثلًا بافتراض أنك طردت من العمل، تخيل الطريقة الأكثر عبثية التي يمكنك أن تقضي بها يومك الأخير، أو ربما فكر بوظائف سخيفة يمكنك أن تقوم بها.

حول الفشل إلى دروس في الحياة: 

أنت لست مثاليًا، ستواجه الفشل وترتكب العديد من الأخطاء في الحياة أو الوظيفة أو العلاقات، لكن بدلًا من التركيز على هذه الأخطاء، فكر فيما ستفعله في المرّة القادمة، وحول هذا الفشل إلى درس تتعلم منه.

ابحث عن الدعم: 

قد يكون صعبًا أن تحاول أن تكون إيجابيًا في لحظات الحزن الشديدة إلا أنه ليس مستحيلًا، في هذه الأوقات يمكنك أن تخفف الضغط عن نفسك وترى الجانب المشرق، يمكنك أيضًا أن تحاول توجيه طاقتك لإيجاد الدعم من المقربين إليك.

لا تدفن الأفكار والمشاعر السلبية: 

لا يتعلق التفكير الإيجابي بدفن كل فكرة أو شعور سلبي أو أن تتجنب المشاعر الصعبة، لكن من المهم تذكُّر أن أدنى الأماكن التي نصل إليها في مسار حياتنا، غالبًا ما تحفزنا على المضي قدمًا وإجراء تغييرات إيجابية.

قم بمواساة نفسك: 

عندما تمر بموقف عصيب، حاول أن تنظر إلى نفسك كما لو كنت صديقًا بحاجة إلى المواساة والنصيحة، فماذا ستقول لنفسك حينها؟ ربما يجب أن تحاول أن تعترف بمشاعر نفسك، وأن تتذكر أنك تمتلك الحق في الشعور بالحزن أو الغضب، قدم الدعم لنفسك وتذكر أن الأمور ستتحسن مع الوقت. 

-تأثير التفكير الإيجابي على الصحة:
زيادة العمر الافتراضي:

 يمكن تفسير ذلك جزئيًا من خلال زيادة السلوكيات الصحية التي يقوم بها الشخص الإيجابي، والتي قد تعمل على إطالة العمر الافتراضي، مثل: متابعة نظام غذائي صحي، ممارسة الأنشطة البدنية، عادات نوم جيدة وغيرها، فقد وجد أن الإيجابية قد تُقلِّل خطر الوفاة بنسبة 18% لشخص صحيح و2% لشخص مريض.

الحفاظ على صحة القلب: 

وذلك عن طريق خفض ضغط الدم، والذي هو عامل رئيسي للإصابة بأمراض القلب، كما يساعد التفكير الإيجابي أيضًا في حماية الأشخاص المصابين بالفعل بأمراض القلب، وقد تكون هذه التأثيرات ناتجة عن زيادة في السلوكيات الصحية للقلب، مثل عادات الأكل الصحية أو الإقلاع عن التدخين أو ممارسة التمارين.

محاربة التوتر: 

يساهم التفكير الإيجابي في تقليل مستويات التوتر وتأثيرها على الفرد، فعادة ما يؤدي الإجهاد الزائد إلى زيادة مستويات الكورتيزول، وهو هرمون يساهم في زيادة آثار ضارة مثل النوم المضطرب، وزيادة الوزن، ومرض السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم، غير أن المشاعر الإيجابية يمكنها أن تعمل على تخفيض مستويات هذا الهرمون.

تعزيز نظام المناعة: 

تساعد الإيجابية في الحفاظ على نظام المناعة في الجسم، مما يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض مثل نزلات البرد أو التهابات الصدر، كما أنه أيضًا يساعد على الاستجابة العالية للأجسام المضادة في الأدوية لتقوم بتأثير فعال.

انخفاض معدلات الاكتئاب.
مقاومة أكبر للأمراض.
تحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
تحسين الصحة الجسدية والنفسية.
انخفاض معدلات الوفاة من السرطان.
مهارات أفضل للتأقلم خلال المصاعب.
 

-صفات الشخصية الإيجابية:
المرونة: 

 أحد نواتج التفكير الإيجابي هو امتلاك طبيعة مرنة، فمن خلال التفكير بإيجابية حتى أثناء المصاعب، تستطيع أن تنمو لتصبح أكثر قوة وتحمُّلًا، كما تتيخ لك المرونة الحفاظ على الاستقرار العاطفي، وتظهر لك فرصا وحلولًا فعالة، ومن خلالها يمكنك أن تعيد تعريف المصاعب والعقبات على أنها فرص، فكر دائمًا أنه هناك ما يمكنك اكتسابه حتى من أصعب المواقف.

التقبل: 

يعتبر مفهوم القبول من المفاهيم الأساسية في الإسلام، إننا نأمل وندعو ونسعى في طريق تحقيق ما نريد، لكن لسوء الحظ أحيانًا على الرغم من بذلنا قصارى جهدنا، إلا أن الأمور لا تسير كما نريد، ما يدفعنا للشعور بخيبة الأمل والرفض والفشل، غير أن قبول ذلك يسمح لنا بالتعلم من أخطائنا والحفاظ على هدوئنا، إن من الأفضل أن نغفر لأنفسنا، ونحاول تحقيق أقصى استفادة مما حدث ونمضي قدما.

الامتنان: 

يسهل دائمًا نسيان النعم في حياتنا التي ينبغي أن نكون شاكرين عليها، مثل الصحة والمأوى والمأكل والمشرب والرفقة، يخصص الشخص الإيجابي وقتًا كل يوم للشعور بالامتنان لكل ما يمتلكه من نعم، إنها ممارسة يومية تحتاج إلى صقل، فبغض النظر عما يحدث في حياته، يمكن للشخص الإيجابي دائمًا التفكير في أشياء يشعر بالامتنان تجاهها.

الوعي: 

يعتمد التفكير بوعي على ما نضعه في أذهاننا، ولذلك تأثير بعيد المدى على نوع الحياة التي نطمح إليها، مثل الوظيفة أو نظام الغذاء الصحي، فما نبرمج عقولنا عليه نؤمن به في النهاية، ويمكن للشخص الإيجابي بلوغ مرحلة وعي أكبر من خلال الصلاة أو التأمل واليوغا.

الصدق: 

أحيانًا قد يتبنى البشر سلوك الكذب أو الخداع كوسيلة للحصول على الخب أو القبول من الآخرين، حتى لو لم يكونوا مدركين تمامًا لكونهم يفعلون ذلك، غير أن هذه الأفعال حتى لو كانت صغيرة تؤثر عليهم وعلى من حولهم، غير أن الشخص الإيجابي يعيش حياة تتسم بالاستقامة والنزاهة، ما يخلق تأثيرًا إيجابيًا في حياته وحياة من حوله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التفكير الإيجابي التفكير السلبي التفکیر الإیجابی یمکنک أن من خلال غیر أن دائم ا

إقرأ أيضاً:

حين يكون العيد مُرّاً…!

حين يكون #العيد مُرّاً…!

د. #مفضي_المومني.
2025/3/31

كل عام والجميع بخير…في أول يوم من ايام عيد الفطر… بعد شهر الصيام والقيام… تقبل الله الطاعات… وليسامحنا الله على خذلاننا وهواننا… !.
ولأن العيد رغم كل وجعنا… يبقى شعيرة من شعائر الله… نظل نبحث عن الفرح… في زمن التعاسة… مرة بجمعة للأحبة…، ومرة بتقرب إلى الله، ومرة باصطناع الفرح… ومرات لاننا نحب الحياة… ولا نأخذ كل هذا على محمل الجد…فقد وصلنا إلى تعود المشهد المفجع… والموت والدمار والقتل… وهمجية العدو وغطرسته؛ إنه منتهى الخذلان…، ورغم المشهد القاسي… وعلى رأي حجاتنا(حياة وبدنا نعيشها)..! هكذا أصبحت حالنا وحياتنا… ولعل الله يغير الحال والأحوال..!.

رغم تراجيديا ومتلازمة الحرب والموت…وكل الجرائم والظلم الجاثم على صدور أهلنا في غزة وفلسطين وكل بقاع جغرافيتنا الحزينة… ورغم ضنك العيش..وقهر الرجال… نقترف تقاليد العيد…مرة على استحياء… وأخرى طقوس تعودناها… وفي القلب غصة…. وجرح عميق… فلا فرح مع الوجع… ! هذا العيد تختلط المشاعر… وأجزم أننا نعيد على استحياء…! نقترف الفرح ولا نحسه…! ويحجبه  ويواريه أرواح قوافل الشهداء على ثرى غزة وفلسطين… ودموع الأطفال والأمهات والشيوخ… وهول الفقد والموت والدمار…والتجويع وعاصفة من الخذلان والتآمر والهوان… من أولي القربى…والعالم المنافق….! وفي الأفق إيماننا بالله الذي لا تزعزعه كل قوى الشر… نستحضر بارقة النصر الموعود من رب العالمين… فوعده اكبر من كل وعود المارقين والمتخاذلين… والمتآمرين على عروبتنا وفلسطيننا وغزتنا…وأمتنا…!  وما النصر إلا صبر ساعة… والله غالب على أمره…ولو خذلنا الجميع… ولو خذلنا انفسنا…!.
الأسواق راكده وباهتة…رغم أنها تحركت مع بقايا الرواتب الحزينة…. والمشتريات للوازم العيد في ادنى حالاتها… الأجواء العامة لا تشي بالفرح… فالقلوب متعبة ومنهكة وحزينة لأخبار الموت اليومي لأهلنا في غزةوفلسطين… وعزائهم أنهم آمنوا بقضيتهم… والشهادة لديهم غاية المنى… قبل أو بعد النصر لا فرق..!

مقالات ذات صلة إنها المباراة! 2025/03/29

إضافة لذلك…  الجيوب خاوية… وبقايا الرواتب شحيحة…. ولم تتفضل البنوك بتأجيل اقساطها على أصحاب الجيوب الخاوية… فاختلط الحابل بالنابل… واختار الناس أن يمرروا العيد كيفما اتفق… وعلى قد الحال..!

والاردن  رغم جحود الحاقدين يبقى حالة متقدمة كانت وما زالت وستبقى في مساندة الأهل في فلسطين وغزة العز بكل الطاقات الممكنة …رغم قصر ذات اليد… وخذلان الاعراب… وضغوطات طرامب… وتستمر محاولات الجاحدين الحاقدين للطعن في مواقف الاردنيين… ولا نلتفت لهذا… فنحن أخوة دم وعقيدة… ووجع فلسطين وجعنا.. فعلاً لا قولاً… وواجب يسكن قلوب صغارنا وكبارنا عقيدةً لا منه.
نعم نُعيد على استحياء… ولا نظهر الفرح… حتى الصغار يدركون هذا… فوجع أهل غزة وفلسطين وجعنا جميعاً… .

لكم الله يا اهل غزة… والخزي والعار للعدو وكل من يسانده… وهو  يمتهن القتل والتدمير منذ فُرض علينا بالوعد المشؤوم على فلسطين، ونقول لهذا العدو المتغطرس ربيب قوى الإستعمار… لا يغرنكم تفوقكم العسكري ولا دعم قوى الإستعمار…ولا تخاذل المتخاذلين والمتآمرين من أبناء جلدتنا…!  فمشيئة الله ودورة الحضارة غرست في شعوبنا حتمية النصر… وهو وعد الله لعباده المؤمنين… . تنام الشعوب وتضعف… وتهون… لكنها لا تموت…!.

ورغم كل ما حصل… من موت وتدمير… سنبقى نتشبث  بالحياة وروح النصر… بإيمان مطلق… فدولة الباطل ساعة… ودولة الحق إلى قيام الساعة..!

نفرح على استحياء… ولكننا نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا… :

وَنَحْنُ نُحِبُّ الحَيَاةَ إذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

وَنَرْقُصُ بَيْنَ شَهِيدْينِ نَرْفَعُ مِئْذَنَةً لِلْبَنَفْسَجِ بَيْنَهُمَا أَوْ

نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

وَنَسْرِقُ مِنْ دُودَةِ القَزِّ خَيْطاً لِنَبْنِي سَمَاءً لَنَا وَنُسَيِّجَ هَذَا الرَّحِيلاَ

وَنَفْتَحُ بَابَ الحَدِيقَةِ كَيْ يَخْرُجَ اليَاسَمِينُ إِلَى الطُّرُقَاتِ نَهَاراً جَمِيلاَ

نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذَا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلاَ

وَنَزْرَعُ حَيْثُ أَقمْنَا نَبَاتاً سَريعَ النُّمُوِّ , وَنَحْصدْ حَيْثُ أَقَمْنَا قَتِيلاَ

وَنَنْفُخُ فِي النَّايِ لَوْنَ البَعِيدِ البَعِيدِ , وَنَرْسُمُ فَوْقَ تُرابِ المَمَرَّ صَهِيلاَ

وَنَكْتُبُ أَسْمَاءَنَا حَجَراً ’ أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ ’ أَوْضِحْ قَلِيلاَ

نُحِبُّ الحَيَاةَ إِذا مَا اسْتَطَعْنَا إِلَيْهَا سَبِيلا… محمود درويش

سنمضي بعيدنا… ونقترف طقوسه… نزور العنايا… ونمرر العيدية… وهي شحيحة عند الغالبية هذه الأيام… وربما جهزنا بعض الحلوى… ولكن ثقوا يا أهلنا في فلسطين… أن بنا مثل ما بكم… وأن العهد ذات العهد… فنحن شعوب تحب الحياة… وكما قال ابو القاسم الشابي:

إِذا الشَّعْبُ يوماً أرادَ الحياةَ

فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ

ولا بُدَّ للَّيْلِ أنْ ينجلي

ولا بُدَّ للقيدِ أن يَنْكَسِرْ

ومَن لم يعانقْهُ شَوْقُ الحياةِ

تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ

فويلٌ لمَنْ لم تَشُقْهُ الحياةُ

من صَفْعَةِ العَدَمِ المنتصرْ

نعم… صفعة العدم المنتصر…عدو وجودنا… المحتل الغاصب تداهمنا منذ النكبة… اشقتنا…وحجبت عنا التطور… والحياة… .ولكن الأمل بالله؛ بأن يستجيب القدر… وما ذلك على الله ببعيد.
ويبقى الفرح بالعيد لمحة حياة… في أجواء لا تسر صاحب أو صديق…ويعجز الكلام عن وصف حال متلازمة العجز والخذلان… وأرواح الشهداء…وتغطرس المحتل… ويبقى إيماننا بالله… وبخير أمة اخرجت للناس…لتخرج من جديد… وتعود لمجدها… ولن يكون هذا إلا بمشيئة الله… والعمل والإعداد… وقد يطول أو يقصر بذلك الزمن…ولن نقنط من نصر الله ورحمته.
حمى الله  غزة وفلسطين… حمى الله الاردن.

مقالات مشابهة

  • 10 أفكار مضحكة يمكنك استخدامها في كذبة نيسان 2025
  • علشان تحمى نفسك.. إزاى تتصرف لو تحرر ضدك محضر سرقة تيار كهربائى؟
  • احمي نفسك منه.. طرق الوقاية من مرض إيناس النجار وأهم المعلومات عنه
  • لماذا يستيقظ البعض جائعاً في الصباح؟
  • هل تسقط زكاة الفطر عن الشخص إذا خرج وقتها؟.. الإفتاء توضح
  • اكتشاف تقليد غريب لدى شعب المايا القديم!
  • حين يكون العيد مُرّاً…!
  • لمستخدمي آيفون في أوروبا.. يمكنك الآن تعيين خرائط جوجل كافتراضي
  • فرط التفكير والعزلة.. أحمد هارون يحدد أبرز أعراض وأسباب الهشاشة النفسية| فيديو
  • فرط التفكير والعزلة.. أعراض وأسباب الهشاشة النفسية «فيديو»