أهم التمارين الرياضية الصباحية.. وفوائدها على صحتك
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
هناك العديد من الأنشطة الرياضية الصباحية إليك بعض التفاصيل الإضافية حول الرياضة الصباحية:
1. وقت الصباح المناسب: يُعتبر الصباح الباكر هو الوقت المثالي لممارسة الرياضة. قد يكون من الصعب بدء النشاط البدني في الصباح الباكر بالنسبة لبعض الأشخاص، لذا يمكنك تحديد وقت مناسب يناسب جدولك اليومي ومستوى طاقتك.
2.
3. اختيار النشاط المناسب: يمكنك اختيار النشاط الذي يناسبك ويتوافق مع اهتماماتك ومستوى لياقتك البدنية. إذا كنت تحب الأنشطة في الهواء الطلق، يمكنك المشي أو الركض أو ركوب الدراجة. إذا كنت تفضل التمارين الداخلية، يمكنك ممارسة تمارين القوة أو اليوغا في الصالة الرياضية أو في المنزل.
4. الأهداف الشخصية: قبل البدء في برنامج رياضي صباحي، حدد الأهداف التي ترغب في تحقيقها. قد تكون الأهداف المشتركة الحفاظ على اللياقة البدنية، إنقاص الوزن، زيادة القدرة البدنية، أو تحسين مرونة الجسم. تحديد الأهداف يمكن أن يساعدك على تحفيز نفسك والاستمرار في التمارين.
5. الاستراحة والتغذية: بعد الانتهاء من النشاط البدني، من الهام أن تمنح جسمك فترة استراحة وتبريد. تأكد من تناول وجبة مغذية بعد التمرين لتعويض الطاقة المستهلكة وتعزيز عملية التعافي.
يجب أن تكون الرياضة الصباحية ممتعة ومجدية بالنسبة لك. ابدأ بتحديد أهدافك واستشر الخبراء إذا لزم الأمر. قد تحتاج أيضًا إلى تجربة بعض الأنشطة المختلفة حتى تجد ما يناسبك ويحفزك للاستمرار على ممارسة النشاط البدني في الصباح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليوم رياضة تفاصيل الرياضية التغذية تعويض مستوى صحتك زيادة الوقت جدو منزل ممارسة الرياضة اختيار الشخصية تمارين الأضافية استراحة الصالة الرياضية اشخاص النشاط البدني ممارسة تمارين التمارين الرياضية اللياقة البدنية الأنشطة الرياضية العضلات لياقتك البدنية النشاط التمارين الرياضي اللياقة البدني تمارين الرياضية الهواء الطلق في الصباح الوقت المثالي المشترك ناس والاس برنامج رياضي اهتمامات
إقرأ أيضاً:
دراسة: غذاء الحامل غير الصحي يزيد خطر إصابة المولود بالتوحد
كشفت دراسة علمية أجريت في الدنمارك أن الإفراط في تناول الدهون والسكريات أثناء الحمل يزيد مخاطر إصابة المولود بالتوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز"ADHD"، لاسيما في مرحلة بداية ومنتصف فترة الحمل.
ويقول الباحثون من جامعة كوبنهاغن وعدة مراكز بحثية في الدنمارك إن طبيعة الوجبات الغذائية التي تتناولها الأم أثناء فترة الحمل، ولاسيما التركيز على أنماط الغذاء السائدة في الدول الغربية التي تعتمد على الإفراط في الدهون والسكريات، ربما يسهم في إصابة المولود بمشكلات واضطرابات بالجهاز العصبي، بما في ذلك التوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز.
وشملت الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "Nature Metabolism" المعنية بأبحاث الغذاء والأيض أكثر من ستين ألف أم وطفلها في الدنمارك والولايات المتحدة، وتضمنت سحب عينات دم لتحليلها وقياس التغيرات البيولوجية التي تطرأ على الأم والجنين أثناء فترة الحمل وما بعدها.
وأظهرت الدراسة أن الإفراط في تناول الوجبات الغذائية ذات المواصفات الغربية ترتبط بزيادة نسبتها 66% في احتمالات إصابة المولود بمتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز، وكذلك زيادة نسبتها 122% في احتمالات الإصابة بالتوحد.
وأكدت الدراسة أيضاً أن عوامل أخرى مثل التدخين وتناول الكحوليات، وضعف الوجبات الغذائية تؤثر أيضاً على تطور الجنين.
ونقل الموقع الإلكتروني "سايتيك ديلي" المتخصص في الأبحاث العلمية عن الباحث ديفيد هورنر رئيس فريق الدراسة قوله إنه "كلما زادت معدلات تناول الأم للمأكولات أو الوجبات ذات المواصفات الغربية أي الغنية بالدهون والسكريات دون تناول الأسماك والخضروات والفاكهة، كلما زادت مخاطر إصابة مولودها بالتوحد ومتلازمة فرط النشاط ونقص التركيز".