بوابة الوفد:
2025-02-01@18:26:12 GMT

أسباب رئيسية تزيد من خطر الأرق واضطرابات النوم

تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT

هل تعلم أن عمر الشخص وجنسه وبعض المشاكل الصحية يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص بالأرق، حدد خبراء في علاج هذا الاضطراب من إيطاليا أربعة عوامل خطر يمكن أن تحرم الشخص من النوم.

نوع من الشاي يساعد في علاج الأرق 8 قواعد تساعد في علاج الأرق والنوم بشكل جيد مشاكل تزيد من الأرق

التغيرات الهرمونية أثناء الدورة الشهرية

مشاكل النوم شائعة جدًا بين النساء.

وفقا للخبراء، فإن التغيرات الهرمونية أثناء الدورة الشهرية أو انقطاع الطمث لها تأثير ضار على نوعية نومك، ويسبب انقطاع الطمث أيضًا الهبات الساخنة والتعرق الليلي، مما يؤثر سلبًا على الراحة الليلية للنساء في منتصف العمر وكبار السن وخلال فترة الحمل، يمر الجسم بالعديد من التغيرات الهرمونية، والتي يمكن أن تسبب الأرق أيضًا سيساعدك طبيب أمراض النساء ذو الخبرة في التغلب على كل هذه الصعوبات.

 

زيادة مستويات التوتر

نعلم جميعًا الشعور الذي نشعر به عندما نتقلب ونتقلب تحت الأغطية ولا نستطيع النوم بسبب الأفكار المقلقة، والتوتر المرتبط بالعمل أو الحياة الشخصية يؤثر سلباً على نوعية النوم ويسبب الأرق جرب التأمل، والمشي الهادئ قبل النوم، وغيرها من الانحرافات.

 

مشاكل عقلية 

غالبًا ما تكون أنواع مختلفة من الاضطرابات العقلية مصحوبة بالأرق وفي هذه الحالة، فإن علاج المشكلة الأصلية سيؤدي إلى تحسين نوعية النوم قم بزيارة طبيب نفساني.

 

الشيخوخة

بمجرد أن يتجاوز الشخص سن الستين، يزداد خطر الإصابة بالأرق بشكل ملحوظ ويرجع ذلك أساسًا إلى التغيرات في الجسم وجدول النوم في سن الشيخوخة. ومع مرور كل عام، تزداد احتمالية الإصابة بالأرق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأرق النوم الدورة الشهرية انقطاع الطمث فترة الحمل أمراض النساء الشيخوخة التوتر

إقرأ أيضاً:

«عالم الذكاء الاصطناعي» يبحث التغيرات العالمية في القطاع 4 فبراير

 

دبي (الاتحاد)
يشهد معرض «عالم الذكاء الاصطناعي 2025»، الذي يقام من 4 إلى 6 فبراير في أبوظبي ودبي، مشاركة واسعة من قادة وخبراء الذكاء الاصطناعي لمناقشة التحولات المتسارعة في المجال، في ظل مشاريع ضخمة مثل «ستارغيت» بقيمة 500 مليار دولار، وصعود «ديب سيك» المفاجئ، مما يعيد رسم خريطة القوى التكنولوجية العالمية.
ويقام الحدث بتنظيم مركز دبي التجاري العالمي بالتعاون مع جيتكس جلوبال، أكبر معرض تكنولوجي في العالم، ويستضيف أكثر من 200 متحدث، و150 مستثمراً يديرون أصولاً بقيمة 70 مليار دولار، إلى جانب 500 مسؤول تنفيذي في كبريات شركات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، مما يجعله منصة عالمية لاستعراض أحدث التطورات في المجال.
وتنطلق الفعاليات في منتجع سانت ريجيس جزيرة السعديات، أبوظبي، باستضافة قمة عالمية تحت شعار «موجة التغيير الكبرى: الذكاء الاصطناعي في كل شيء»، والتي تناقش سياسات الذكاء الاصطناعي، وتحديات إنشاء مراكز بيانات ضخمة تستهلك كميات هائلة من الطاقة، إلى جانب أحدث الأبحاث والاتجاهات المتباينة في القطاع.
وقال معالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، الأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطوِّرة إن الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على تغيير ملامح القطاعات والصناعات وحسب، بل إنه يعيد تعريف الإمكانات في عصر الذكاء، ومن خلال مبادرات مثل قمة عالم الذكاء الاصطناعي وغيرها، تعمل دولة الإمارات على تعزيز الابتكار والتعاون لدفع عجلة العدالة العالمية.
وأضاف أن التحولات التي نشهدها اليوم تؤكد ضرورة الاستثمار في المعرفة والتكنولوجيا لضمان مستقبل أكثر استدامة وعدالة للجميع.
من جانبها، قالت تريكسى لو مِرماند، النائب التنفيذي للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي والرئيس التنفيذي لشركة كاون الدولية، المنظمة لكل من جيتكس جلوبال و«عالم الذكاء الاصطناعي» إنه بينما يواجه العالم حالة عدم اليقين في تطورات الذكاء الاصطناعي، بات من الواضح أن هذه التكنولوجيا لم تعد محصورة في قطاع الأعمال فحسب، بل أصبحت أولوية استثمارية سيادية على المستوى العالمي.
ويشهد الحدث مشاركة واسعة من أبرز الشخصيات العالمية في القطاع، من بينهم معالي عمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، ومعالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، ونيثان برونفمان، مبتكر تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في مسلسلي «لعبة الحبار» و«سترينجر ثينغز»، إلى جانب ممثلين عن شركات رائدة مثل أمازون ويب سيرفسز، وعلي بابا كلاود، وإنتل، وآي بي إم، ولينوفو، ونوكيا، وزوم، وأوراكل.
ويُقام الحدث في مركز دبي للمعارض بمدينة إكسبو، حيث يتيح للمشاركين فرصة استكشاف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجالات الرعاية الصحية، والتعليم، والطاقة، والصناعة، والاقتصاد الإبداعي.
ويشهد مشاركة 500 شركة تقنية عالمية، 70% منها تعرض منتجاتها لأول مرة في الشرق الأوسط، مع التركيز على الحلول المتطورة في الحوسبة السحابية، والتنقل الذاتي، وتصميم الروبوتات البشرية.
ويؤكد «عالم الذكاء الاصطناعي 2025» أهمية الدور الاستراتيجي لدولة الإمارات في قيادة الابتكار التكنولوجي العالمي، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدعم مستقبل الذكاء الاصطناعي.

 

أخبار ذات صلة مقارنة شاملة بين «ChatGPT» و«DeepSeek» ترشيح فرقة قديمة لنيل جائزة موسيقية بفضل الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • «شبح الأرق الدائم».. هل تؤثر قلة النوم على مستويات السكر في الدم؟
  • «عالم الذكاء الاصطناعي» يبحث التغيرات العالمية في القطاع
  • المفتي: الفقه الافتراضي ضرورة لمواكبة التغيرات المستجدة
  • تصيبك بمشاكل صحية أكبر .. احذر إهمال علاج حساسية الأنف
  • «عالم الذكاء الاصطناعي» يبحث التغيرات العالمية في القطاع 4 فبراير
  • أربعة ملفات رئيسية يبحثها الشمري خلال زيارته إلى ديالى
  • تحسين جودة النوم بدون أدوية: أفضل الطرق الطبيعية لعلاج الأرق
  • 4 علامات رئيسية تكشف المرض الصامت.. ما أعراض هشاشة العظام؟
  • بـ قيمة مليار و603 مليون دولار.. صادرات مصر تسجل ارتفاعا لـ 5 دول رئيسية في 2024
  • الحكومة الأصلية بانتظار إشارة دولية وسلام حدد ثوابت رئيسية