البرتقال غني بفيتامين C الذي يعزز جهاز المناعة ويحسن صحة الجلد، كما يحتوي على الألياف التي تدعم صحة الجهاز الهضمي وتقلل من مستويات الكوليسترول، ويحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الالتهابات والحفاظ على صحة القلب.

 

فوائد عصير البرتقال


1- يحتوي البرتقال على فيتامين C الذي يقوي جهاز المناعة.


2- يساعد استهلاك البرتقال في تحسين صحة الجلد وتأخير علامات الشيخوخة.


3- يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في حماية الخلايا من التلف.


4- يسهم في تعزيز الهضم وتحفيز حركة الأمعاء بفضل الألياف الطبيعية.


5- يحتوي على البوتاسيوم الذي يدعم وظائف القلب وضغط الدم.


6- يمتاز بمحتوى منخفض السعرات الحرارية، مما يجعله خيارًا صحيًا للوجبات.


7- يساعد في تقوية العظام والأسنان بفضل وجود الكالسيوم.


8- يسهم في تحسين نوعية النوم بفضل مركب الماغنيسيوم.


9- يحتوي على فيتامينات B المفيدة للنظام العصبي.


10- يمنح الطاقة ويقلل من التعب بفضل الكربوهيدرات الطبيعية الموجودة فيه.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البرتقال عصير البرتقال فيتامين C تقوية المناعة

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر الشيخوخة على عظامنا؟

كشفت دراسة جديدة عن تفاصيل التغيرات التي تحدث للخلايا التي تُكوّن الهيكل العظمي مع التقدم في العمر. وتؤدي هذه التغيرات إلى ضعف في بنية العظام فتصبح أكثر هشاشة وعرضة للكسر. وتشكل نتائج الدراسة خطوة مهمة نحو إيجاد علاجات أفضل لهشاشة العظام المرتبط بالتقدم في العمر.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة تكساس في أوستن في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها في مجلة "سمول" (Small)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

الشيخوخة تؤثر على وظيفة الخلايا العظمية

يتكوّن العظم من 4 أنواع مختلفة من الخلايا، الخلايا البانية للعظم (osteoblasts)، الخلايا العظمية (osteocytes)، الخلايا الهادمة للعظم (osteoclasts)، والخلايا المبطّنة للعظم (bone lining cells).

وتشكل الخلايا العظمية غالبية الخلايا في العظام. وتلعب دورا رئيسيا في الحفاظ على صحة الهيكل العظمي، حيث تراقب التغيرات الميكانيكية والكيميائية في البيئة المحيطة بها، وتُرسل إشارات لتنظيم عملية بناء العظام وهدمها.

يمكن أن يؤدي التقدم في السن والإجهاد إلى شيخوخة الخلايا، مما يؤدي إلى تغييرات هيكلية وميكانيكية تؤثر على قدرتها على استشعار الإشارات الميكانيكية، مما يؤدي في النهاية إلى إضعاف العظام.

تطلق الخلايا المسنة مزيجا ساما من الجزيئات يؤدي إلى الالتهاب والتلف في الأنسجة المحيطة، وتبدأ الخلايا العظمية نفسها في التصلب. والخلايا المسنة هي الخلايا التالفة التي تتوقف عن الانقسام، ولكنها لا تموت.

إعلان

تُشير الباحثة مريم تيلتون، الأستاذة المساعدة في قسم الهندسة الميكانيكية بجامعة تكساس، والباحثة المشاركة في هذه الدراسة، إلى أن "الهيكل الخلوي للخلايا العظمية يشبه دعامة داخل المبنى. عندما تصبح هذه الدعامة صلبة وغير مرنة، لا يستطيع المبنى التكيف مع التغيرات والضغوط، مما يؤدي إلى مشاكل هيكلية. وبالمثل، فإن تصلب الخلايا العظمية يضعف قدرتها على تنظيم إعادة تشكيل العظام، مما يُسهم في فقدان العظام".

وتضيف: "نحن نستكشف كيف يمكن للإشارات الميكانيكية أن تساعد في إعادة هذه الخلايا المسنة لما كانت عليه سابقا أو حتى إزالتها".

ويخطط الفريق لتوسيع نطاق أبحاثهم من خلال استكشاف تأثير الضغوطات المختلفة على الخلايا العظمية والتحقيق في التدخلات العلاجية المحتملة.

مقالات مشابهة

  • استمرار ارتفاع أسعار الشحن إلى كيان العدو الصهيوني وتأخير البضائع بسبب الحصار البحري اليمني
  • اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض
  • ماذا يحدث عند إضافة الزيت الحار للطعام.. فوائد خارقة أبرزها علاج مرض نادر
  • بروكسل ترد على واشنطن: رسوم جديدة على اليخوت والقهوة وعصير البرتقال واستثناء "ويسكي بوربون"
  • في الخلاط.. طريقة تحضير كيك البرتقال في دقائق
  • كيف تؤثر الشيخوخة على عظامنا؟
  • 5 نصائح لتناول أسماك الرنجة في شم النسيم
  • 6 فوائد لتناول خل التفاح قبل النوم
  • للقلب والمناعة والمخ .. فاكهة شتوية تمتلك فوائد خارقة
  • هل يمكن لتناول المانجو أن يساعد في خفض ضغط الدم؟